• وُلدت "رحمة" فى النصف الثانى من السبعينات .. أب و أم و أخ و أخت و عائلة و بيئة لم تساعد على التطور ولا على الحياة ،
    كان الجنس حولها منذ بلوغها او حتى قبل بلوغها .. المهين لنفسها انها كانت دائماً الطرف المشاهد ، او بمعنى أصح الطرف المتجسس .. ربما يخطر فى بالك السؤال .. "تجسست على مين؟ هل الاب ؟ هل الام ؟ هل اخوها ؟ اختها ؟ جوزها لاحقا ؟ اولادها ؟ شخص اخر من اقاربها ؟"
    ستتفاجأ عندما أخبرك انه تقريبا الجميع .. تجسست على الجميع .. شاهدت الجميع
    شاهدت ابوها الذى كان يحضر عاهرات الى المنزل فى غياب الأم .. شاهدت أمها مع احد الجيران و ربما اكثر .. شاهدت اخوها مع اختها فى علاقة محارم .. كانت تلك العلاقة بالأخص هى مصدر ألمها .. كان اخوها الذى يكبرها بخمس اعوام يضاجع اختها التوأم و كانت دائما تتسائل لماذا اختها و ليس هى ؟؟ رغم انها كانت اجمل من اختها فى الوجه و الجسم .. لكنها ادركت لاحقاً ان الاهم هو الروح و الشخصية .. كانت اختها مرحة على عكسها تماماً .. كانت اختها تتعمد الاغراء على عكسها تماماً

    تحميل جنس اجنبي - سكس ام وبنتها - تحميل سكس ساخن - سكس سارة جاي - سكس بيض - صور سكس متحركة - سكس تخان - صور سكس - تنزيل نيج - سكس سوداني - سسكس جامد - نيك امهات عجوزة  - نيك سارة جاي - سكش محارم - سكساوي - سكس اخوات - مسلسل سكس نيك - سكس ءىءء .

    رغم كل حرمانها و رغبتها لم تجرؤ و لو مرة واحدة على الاغراء او اظهار رغبتها .. حتى عندما كانت الفرصة قريبة لم تجرؤ .. بشكل عام لم تجرؤ على اظهار رغبتها فى اى شئ و ليس الجنس فقط .. لم تختار أن تجلس من التعليم بعد مجموع فى الاعدادية يؤهلها للثانوى العام .. لكن كانت رغبة جميع افراد الاسرة ان تجلس لتتفرغ لخدمتهم .. لم تختار ان تتأخر فى الزواج لسن ال 23 رغم رغبتها ان تتزوج مبكراً كى تجرب لذة السرير .. لكن كانت رغبة اختها ان تجعلها متفرغة لها فى خدمتها حتى خروجها من البيت و زواجها

    لم تختار ايضا الزواج من رجل اكبر منها ب 15 عام لم يرد الا خادمة و ليس زوجة .. لم يكن زوجها يكتفى بيها او يفضلها بسبب حيائها الذى كان يكرهه .. و من الوارد ان اكثر الرجال يكرهوه و ليس زوجها فقط .. استشعر فيها زوجها حيائها الزائد عن حده فى ليلة الدخلة .. و توقعه قبل ليلة الدخلة .. توقعه عند خطبتها من بادئ العلاقة .. مع انها ما زالت تتسائل هل كان يريد زوجة حيوية و أخطأ فى تقديرها ؟ ام انه كان يحب زوجة انطوائية مثلها لكى تكون خادمة و أداة للإنجاب فقط ؟ .. لم يكن يضاجعها الا عندما يفكر فى الانجاب .. قد تكون عدد مراته ممارساته معها فى كامل زواجهم لم تتعدى العشر مرات

    سكس ام وبنتها - تحميلسكس - صور سكس عربي - مشاهدة سكس حيوانات - سكسي سارة جاي - سكس مايا خليفة - سكس بريطاني - سكس عربدة - سكس اسباني - xcxx - تحميل سكس سوداني - سكس تخان - صور كس - نيك ام .

    كان يجلب عاهراته للمنزل عياناً بياناً امام عينها دون اهتمامه برغبتها ولا رأيها .. و لم تكن حتى تجرؤ ان تبدى رغبتها ولا ان ترفع صوتها لزوجها الذى كان وسيلة تفاهمه معها بيده .. كان يضربها بسبب او بدونه .. و مهما حاولت الا تغضبه كان يختلق لها الخطأ و لنفسه العذر ليمسكها و "يرنها علقة محترمة" و يجعلها تعتذر بعدما ينتهى منها .. على الرغم من انها فى اغلب المرات لا تعرف عن ماذا تعتذر ! لكنها كانت تطيع أمره و تعتذر .. لم يتوقف أمر استعباده لها على هذا الحد .. كان يجعلها تخدم عاهراته و ان تهتم بهم كأنهم اصحاب البيت و ليس هى .. و يا ويلها عندما تشتكى منها احدهم .. سأترك أمر عقابها لعقولكم .. و قد يكون أسوأ ..

    لوهلة كانت سعيدة عندما أنجبت اطفالها .. لتكتشف لاحقاً اجبار زوجها انها ايضاً مجرد خادمة لهم ولا تصلح أن ترتقى لرتبة "أم"
    رغم كل قسوة و عدم عقلانية زوجها .. الا أنها اقتنعت بهذه النقطة .. كيف تصلح أن تكون أم و هى لا تصلح ان تكون انسانة ! كيف تهذب اطفالا و تتفهم رغباتهم و احتياجاتهم و هى لا تكاد تدرك احتياجاتها
    و حتى ان لم تقتنع .. ما باليد حيلة .. ليس لها الا الطاعة و الامتثال

    أنجبت ولد و بنت توأم أسماهم أبوهم "رامى" و "روان"
    لم يكن أبوهم متفرغاً لتربيتهم حيث كان رجلا جادا فى عمله و ايضا مع علاقاته المتعددة

    بعد الولادة بأسبوعين أحضر الأب أخته المطلقة الاكبر من رحمة ب 3 سنوات .. كانت مقيمة بأحد الدول الاوروبية و لم تكن تنوى الرجوع من تلك الحياة المتحررة التى وجدتها هناك .. لكن حبها لأخوها كان أهم .. فعادت لتهتم بأطفاله و هى متأكدة أنها ستجد حياة كريمة .. ولما لا !! لن تأتى هنا لتخدم اولاده .. بل هى من ستجد من يخدمها .. و اتضح أنها لم تبتعد عن اخيها كثيرة فى صفاته السادية .. كانت تتعامل مع "رحمة" على نفس نهج الاب
    فلم تتجرأ حتى ان تناديها ب اسمها و كانت تناديها "عمتى"
    تضاعفت عدد الاعمال التى تؤديها رحمة منذ قدوم العمة "عبير" اخت زوجها .. تضاعفت ايضاً عدد "العُلَق" حيث كان بعضها من زوجها و بعضها من العمة عبير التى كانت تستمتع بضربها و اهانتها .. و كانت تستمع اكثر بضربها او اهانتها امام الاولاد لتريهم من صاحب الكلمة .. و ايضا كانت تتعمد اهانتها امام شخص غريب او ضربها امامه اذا كان الشخص من المقربين .. لم تتواجد ام رحمة ولا ابوها او اخواتها فى حياتها الا لرؤية الطفلين .. و لم يشغلوا بالهم بالاطمئنان عن حالهم .. و لم يعترضوا عندما رأوا هيمنة زوجها او اخت زوجها عليها

    كبر الاطفال بالسن و لم يدركوا معنى الامومة كلياً .. كانت عمتهم -من المفترض ان تكون هى الام- منشغلة بحياتها و علاقاتها مع الرجال المحيطين بها او بشكل عام علاقاتها مع الجيران و الناس .. كانت عبير شخصية اجتماعية من الدرجة الاولى .. بالطبع كانت مهتمة بالاطفال .. لكن بغياب فطرة الأم .. و لعلكم جميعا تفهمون المعنى
    اما الام الحقيقية ف كيف يدرك الاطفال قيمتها ؟ و هى كل دورها خدمتهم دون السماح لها بالتحدث معهم كثيرا او حتى مجالستهم لفترة تسمح بإقامة حوار !! كيف يدركو قيمتها و هما يشاهدوها تتلقى الضرب و الاهانة من عمتهم !
    اهتمت العمة بتنشئة الاطفال و تعليمهم و كانت امكانياتهم فى التعليم تبرز تميزهم العقلى و الادراكى

    بدأ الاطفال يكبروا و يصلوا سن المراهقة تحت اشراف عمتهم و خدمة أمهم .. أدركوا شذوذ الوضع الذى نشئوا فيه .. لكن وجدوه مناسب لرغباتهم .. أدى الوضع لنقص الرقابة .. الاب منشغل بحياته كلياً و تواجده فى البيت يقل بالتدريج .. العمة مهما كان اهتمامها بهم . تظل تفضل نفسها عليهم .. الأم لا تجرؤ على اصدار أمر او حتى ملحوظة على فعل او لفظ .. و هى غير مؤهلة لذلك من الأساس .. بدأ ينخرط رامى و روان فى حياتهم الخارجية و فى علاقات مع الاصدقاء خارج حياة البيت .. و لم تعترض العمة "صاحبة الثقافة الاوربية" على ذلك .. كانت ترى انه شئ ايجابى ان يحظى الشباب بعلاقات لتنمية مهاراتهم الاجتماعية .. كانت تضع شروطاً مثل عدم التأخر خارج البيت عن منتصف الليل الا فى المناسبات .. و كانت ترى ان الشروط كافية لوضع رقابة عليهم

    حدث ما لم يكن متوقع .. رغم الصحة الجيدة و النشاط الواضح .. عن عمر يناهز 58 عام .. توفى زوج رحمة فجأة .. بلا حادثة او وعكة صحية او اى سابق انذار .. فقط نام و لم يستيقظ .. تاركاً مسئولية الاسرة فى يد أخته الصغرى
    رغم كل عيوب هذا الرجل فى نظر رحمة .. الا أنه لم يشركهم ورثاء جدد .. رغم توقع رحمة ان تجد زوجة اخرى و ربما اولاد .. الا انه اتضح عدم وجود غيرهم .. كان زوجها مقتدر ماليا و بالاخص فى اخر فتراته ف ترك لهم تركة جيدة تكفيهم بعد موته .. لم يكن الاولاد بلغوا سن الرشد مما أدى الى تجميد نصيبهم تحت وصاية عمتهم بعد حكم قانونى .. و بالنسبة لنصيب رحمة ف لم تجبرها عبير على التنازل عنه لسبب لا تعرفه رحمة لكن أمرتها بعدم لمسه

    ***الحاضر***

    لا تعرف بطلتنا أى يوم هذا .. لمحت التاريخ فى هاتفها بالصدفة لتكتشف انه يصادف عيد ميلادها ال44 .. لكن لم يكن هذا يهم .. ولم يكن مهم أبداً .. المهم هو ضرورة استيقاظها مبكراً لتحضير الفطار للجميع و الاستعداد للخدمة الاسرية ليوم جديد

    قامت من سريرها التى تنام فيه وحدها .. خرجت من غرفة الضيوف التى اصبحت تنام فيها من بعد وفاة زوجها بعدما اخرجتها عبير منها لتحظى هى بالسرير الاكبر لينفعها بالراحة الاكبر ، و يمكنها ايضاً استقبال عشاقها فيه

    _ كانت عبير من النوع المفضل للرجال .. صاحبة سيقان ساحرة ناعمة طويلة لونها قمحى فاتح شعر شديد السواد طويل شفاه منفوخة و عين واسعة مميزة .. صدر من النوع المتوسط يشبه الصدر الاوروبى و طيز رياضية مشدودة حجمها مناسب لجميع اوضاع النيك و محببة لجميع انواع الرجال .. و يميزها ايضا الشخصية القوية فى كلامها و نظراتها و اسلوبها مع الشهوة العالية و الكلام المهيج و الخبرة الطويلة فى النيك

    استيقظت رحمة مبرمجة على ما تفعله يومياً تقريبا بتحضير الفطار المعتاد و تحضير الملابس و الحمام و تجهيز الاحذية و الاستعداد لاستيقاظ رامى و روان ك سابق الايام

    لكن هذا اليوم .. هذا اليوم كان مميزاً . ليس بسبب عيد ميلادها بل بسبب ما حدث لاحقاً .. او ربما تكون هذه هدية أرسلها القدر لها بمناسبة عيد ميلادها .. هدية !! أى هدية !! انها لعنة .. او مصيبة .. او هدية !! لا أعلم .. انتم من تقرروا

    بعد خروج رامى و روان للجامعة بساعة تعود روان مسرعة و خائفة .. تفتح رحمة الباب لتدفعها روان بشدة كادت ان توقعها و تجرى لغرفة عمتها عبير
    روان : عمتوووو عمتووووو يا عمتووووووو

    خبطت ع الباب بمحاولة منها لعدم افزاعها احتراماً لها مع رغبتها انها تصحيها بسرعة

    فتحت عبير الباب بعين واضح عليها السهر و الشرب و ملابس شبه عارية "فقط قميص نوم قصير و ساقط منه احد الحمالات مما يؤكد انها لبسته حالا قبل فتح الباب" و كان يظهر على السرير فى الداخل فى الظلام جسم رجل .. لم تتفاجأ رحمة او روان بوجوده ، فقد سهر معهم ليلة البارحة و اخذ عبير الى السرير بعدها امام اعين الجميع

    عبير : فى اى يا رو ؟؟
    روان : الكتاب اللى معاه الشيت اللى انا المفروض أسلمه الاسبوع الجاى مكنتش جيبته لحد دلوقتى و روحت النهاردة اجيبه لقيتهم بيقولوا ان الكتاب خلص و النسخ الموجودة منه دلوقتى موجودة ف محافظة ***** و لازم لازم اجيبه النهاردة عشان أحل الشيت بكرا و أسلمه الاسبوع الجاى و بكرا الجمعة كمان يعنى لازم يتجاب النهاردة
    عبير :*بتبصلها بعدم تركيز و توهان* نعم ؟
    روان : يا عمتو بقولك الكتاب اللى معاه الشيت اللى ا......
    عبير : بس بس بس بسسسس اييى !

    بصت عبير لرحمة و اشارت لها على روان
    عبير : شوفيها عايزة اى و روحى هاتيه
    روان : لا معلشى يا عمتو بعد اذنك روحى انتى بالعربية قبل ما المكتبة تقفل و بعدين دى اسااسا مبتفهمش حاجة يعنى لو راحت هتقعد سنة عقبال ما المكتبة تكون قفلت دا لو عرفت تروح اصلا
    عبير : خلاص يا روان خدى العربية و روحى انتى
    روان : مش هعرف انا ورايا دلوقتى محاضرتين يدوبك ألحقهم و بعدين هخلص و هاجى اخد شنطتى و هسافر هنقضى الويك اند *weekend* فى دهب
    عبير : خلاص ابعتى اخوكى
    روان : مهو اخويا معايا فى الكلية يعنى نفس المحاضرات و مسافر معانا بردو
    عبير : خلاص ابعتى حد من صحابك ولا حد تعرفيه ولا تاكسى و فهميه الليلة ولا اى نيلة
    روان : مش هينفع .. مين دا اللى هقوله روح محافظة تانية هاتلى كتاب يعنى ؟
    عبير : انا ورايا حاجات النهاردة مش هينفع
    روان : طب أعمل اى انا طيب ؟
    عبير : ابعتيها بقا *بتشاور على رحمة* مفيش حل تانى
    روان : كدا الكتاب مش هييجى
    عبير : روان بصى انا مش هروح مش هعرف .. ف قدامك حل من اتنين .. تكنسلى الرحلة و تروحى او تبعتى امك و انتى حرة بقا و حاسبى كدا عايز انام

    قفلت عبير الباب و دخلت .. وقفت روان لدقايق بعدها متعصبة و بتشد ف شعرها براحة بس باين غضبها .. بصت لرحمة بعدها و هى عارفة انها الامل الوحيد لها ..

    كانت رحمة فى اداء المهمات لا يُعتمد عليها اطلاقا و هى نفسها كانت عارفة كدا

    مسكتها رحمة من دراعها و شدتها و مشيت بيها لحد ما دخلت اوضيتها .. طلعت فلوس مجمدة بالاضافة لشوية فكة .. و جابت قلم و مسكت ايد رحمة و كتبت عليها اسم الكتاب و عنوان المكتبة
    روان : عندك شنطة صح ؟
    رحمة : اه
    روان : هاتيها

    خرجت رحمة من غرفتها مسرعة لتحضر شنطتها الوحيدة من اول الزواج

    روان : اى دا !! شنطة دى ولا تلاجة !! هاتى شنطة صغيرة
    رحمة : معنديش
    روان :*بعصبية* اى !!!
    رحمة :*بصوت واطى* معندييش

    بتبص روان لفوق بنظرة معناها نفاذ الصبر
    روان : طب اوعى كداا اوعى

    راحت روان لدولابها و فتحت درج الشنط الكبير بتاعها و قعدت تنقى فى اصغر و اقدم شنطة عندها
    روان : روحى اعمليلى قهوة و تعالى بسرعة
    رحمة : حاضر
    روان : ولا اقولك خليها اسبريسو عشان الوقت
    رحمة : حاضر

    راحت رحمة تعمل القهوة بسرعة .. شغلت ماكينة الاسبرسو و ابدأت فى خطوات عمل القهوة .. وضعت السكر بتركيز شديد لأن روان من النوع اللى لا يعجبه العجب

    رجعت رحمة شايلة القهوة بتركيز كبير عشان متوقعش الوش بتاعها .. دخلت على روان و وقفت مستنية روان تقولها تحط القهوة فين

    روان شاورتلها ع الكوميدينو و راحت رحمة حطت القهوة عليه بهدوء
    روان حطت ايدها على راسها بشكل واحد مضغوط و عايز يفوق و شاورت لرحمة ع السرير
    روان : هاتيلى العلبة و الولاعة دول

    التقطت رحمة علبة السجائر و الولاعة لتعطيها لابنتها التى تريد التدخين
    مسكت روان العلبة و اخذت منها سيجارة و وضعتها بين شفتيها ثم نظرت لأمها رحمة نظرة ثقة ف اقتربت منها رحمة و ولعت لها بالولاعة لتشعل لها السيجارة و تأخذ روان النفس الاول لتخرجه فى وجه رحمة التى تكره رائحة السجائر لتخرج منها كحة او اثنين

    روان : هاتى القهوة من ع الكومدينو

    احضرت رحمة القهوة و عادت مكانها لتضعها بتوازن على السرير و تقف ناظرة لروان

    تجلس روان على طرف السرير و تضع رجل على رجل فى وجه أمها و ترتشف رشفة من القهوة تليها نفس من السيجارة ليخرج منها النفس موجه لوجه رحمة التى تعلم هل هى حركة عشوائية ام ان ابنتها تتعمد خنقها بدخان السجاير

    روان : بصى بقا و ركزى كدا معايا .. معاكى اسم الكتاب و العنوان بالتفصيل على ايدك صح ؟
    رحمة : صح
    روان : و حطيتلك فلوس على قد المشوار بالظبط رايح جاى فى الشنطة دى
    نظرت رحمة لترى حقيبة صغيرة جدا و متهالك و قديمة توحى بأن حاملها شخص فقير و هى بالطبع لم تراها مع ابنتها من قبل حتى انها تتسائل كيف هذه الحقيبة فى دولابها
    روان : و خدى موبايلك كمان حطيه ف الشنطة و امسكى الشنطة كويس او حطيها ف هدومك او اى حاجة .. و لما تاخدى الكتاب خدى بالك منه كويس ... و قبل ما تمشى تحضريلى شنطة السفر .. انا حطيتلك كل حاجة ع السرير .. الميكاب و الحاجات دى كلها هتحطيها زى ما هى كدا .. و الهدوم تتأكدى انها جاهزة و مكوية الاول و بعدين تحطيها .. اياكى الاقى حاجة مكرمشة
    رحمة : حاضر
    روان : و هجهزلك هدوم رامى قبل ما امشى بردو حطيهاله فى شنطته و هما لما ييجى هيكمل باقى حاجته
    رحمة : حاضر

    كانت روان بعد كل نفس من السيجارة ترمى الرماد على الارض علماً بأنها ستجدها نظيفة لاحقاً لمتابعة رحمة الشديدة فى النظافة .. رغم ان رحمة كانت تتسائل هل تفعل روان هذا كسلاً أم أنها تتعامد احداث فوضى لاتعبها
    أخذت روان النفس الاخير و اشارت لرحمة التى فهمت سريعاً و أسرعت الى الكوميدينو اللذى كان يبعد ثلاث خطوات عن مكانهم و أحضرت منه الطفاية ثم تخفضها لروان لتطفئ روان السيجارة و ترميها على الارض

    روان : تعالى اقفلى ورايا

    اخذت روان موبايلها و علبة السجاير و الولاعة و شنطتها و خرجت لباب الشقة و تقف امامه تبحث على الارض ثم تلتفت لرحمة خلفها
    روان : انا نسيت الكوتشى جوا ادخلى هاتيه

    ذهبت رحمة و احضرت "كوتشى" روان و بدون مقدمات او اشارة من روان .. نزلت رحمة للجلوس على ركبتيها لتُلبس روان الجزمة كالعادة و كما يحدث دائماً لا توسع رحمة رباط الكوتشى بشكل كافى ليزعج روان أثناء اللبس ف تعطى صفعة صغيرة بصوابعها الرقيقة على رأس أمها قائلة "براااحة"

    انتهت رحمة من تلبيس الكوتشى لروان لتقف امامها
    روان : عارفة لو مجبتيش الكتاب النهاردة !! و**** لأخليكى يوم السبت تروحى تجيبيه مشى .. و اكتر من كدا كمان و انتى حرة بقا
    تهز رحمة رأسها و تقف امام الباب تنتظر خروج روان لتغلق الباب ورائها بهدوء

    عادت رحمة لغرفة روان لتقوم بتنظيم الفوضى التى صنعتها روان و تجهيز حقيبة السفر كما أخبرتها روان و أخذ الحقيبة الصغيرة المتهالكة منها
    انتهت من توضيب الغرفة و جلست على السرير ترتب الملابس فى حقيبة السفر الخاصة بروان

    كانت تحسد ابنتها و هى ترتب لها الحقيبة .. هل سبق أن كان لها كل انواع الميكاب هذه مثل بنتها !
    كانت تحسدها بالأخص و هى ترى الملابس القصيرة التى اختارتها بنتها للرحلة .. و بالاخص البيكينى الذى لا يخفى من جسمها أى شئ تقريبا ..
    و تحسدها ايضاً عندما تخمن و هى متأكدة ان ابنتها ستكون مع شباب و ربما تكون فى احضانهم و من الممكن ايضاً ان تضاجع أحدهم بعلم اخوها الذى لا يهتم بتقييدها .. تتمنى رحمة لو أن اخوها و ابوها هى الاخرى لم يقيداها .. كانت ستحظى بحياة مختلفة تماماً

    انتهت ايضا من ترتيب حقيبة ابنا و جولة ترتيب كاملة فى الشقة سريعا و بدأت تتهيأ لتبدأ مشوارها الطويل و لكنها لا تشعر بالضيق بسببه .. قد تكون هذه المرة الاولى التى تخرج فيها من المنزل منذ اسابيع

    و المرة الاولى التى تبتعد منذ شهور او ربما سنوات .. رغم أنها لن تبتعد بالقدر الكافى و لن تركب سيارة خاصة بها مثلا او معها اموال اضافية لزوم الرفاهية .. لكنها تحتاج لاحساسها بالحرية حتى لو فى مشوار لا يخصها و لم تأخذ الحرية فيه .. لكنها لا تزال تشعر بها

    خبطت على باب العمة عبير لتستأذنها فى الرحيل و تسألها اذا كانت تريد منها فعل شئ قبل رحيلها
    "عمتى ....... يا عمتى ..... عمتى"

    يفتح الباب لتجد الرجل من الليلة الماضية شبه عارى يلا غطى جزء من جسده غير بوكسر و ينظر لها بتساؤل ماذا تريد
    "عمتى فين ؟"
    "نايمة"
    "طب ممكن تصحيها تسألها عايزة حاجة منى قبل ما أمشى ؟"
    "لا مش عايزة حاجة امشى على طول"
    "هى اللى قالت لحضرتك تقولى كدا ؟"
    "ايوا"
    "شكرا .. انا ماشية"

    لبست رحمة سريعاً العباية السمرا البسيطة بتاعتها و أخذت الشنطة الصغيرة القديمة و المحمول الصغير القديم الخاص بها
    كانت هيئتها لا تعبر اطلاقاً عن المستوى المادى لأسرتها .. كانت تعبر فعلا عن خادمة للأسرة .. لكنها لم تكن تبالى .. كانت سعيدة منذ لحظة خروجها .. و سعيدة أكثر و هى تعرف انها ستركب القطار و تبتعد عن البيت .. رغم أنه القطار "العادى" ليس مميزاً ولا مكيفاً لكنها كانت سعيدة أنها ستسافر وحدها .. تعرف فى قرارة نفسها ان الفرحة لهذا السبب مناسبة لفتاة فى سن الاربعة عشر عاماً و ليس أربعة و أربعون .. مع هذا كانت سعيدة

    كانت ايضاً تعتبر نفسها محظوظة لكون عبير نائمة عند خروجها .. لأن من المؤكد أنها كانت ستعطيها قائمة من الاشغال قبل رحيلها مما كان سينهكها قبل رحلتها

    ركبت القطار و هى سعيدة بكل تفصيلة حدثت .. و هى تقطع التذكرة .. و هى تنتظر على الرصيف .. السؤال على سبب تأخر القطار من اى شخص عابر كل نصف دقيقة .. التحمس لرؤية القطار قادم للمحطة .. مشاهدة تزاحم الناس و تدافعهم عند وصول القطر .. حتى تدافع الناس المميت عند الدخول و خروج الفوج الاخر لم يشعرها الا بلذة التجربة .. لم تفقدها حتى عندما صدمها شخص من الورا ف وقعت على ارض القطر مصطدمة برجل أحد الاشخاص مما افقدها توازنها لدقائق و نوعا ما تفقد توازنها الدماغى حتى و يغيب عنها ادراكها لما حولها لدقائق .. "دى امى دى امى" .. تستفيق من تلك الغيبة السريعة لتجد نفسها على ارض غير ثابتة بسبب حركة القطر .. مع احساس مزيج من تيار هوائى منعش بسبب الكسور الموجودة فى زجاج القطر و ضيق النفس بسبب تقارب الناس منها .. هذا التقارب بدأ يلفت نظرها انها فى حضن أحدهم .. ليس مجازاً عن قربه منها .. بل فى حضنه حرفيا .. لازق فيها من الخلف بصدره كله فى ظهرها و زبه فى منتصف طيزها .. و يداه تلتف حولها ليمسكا بوسطها مع ملامسة اطراف اصابعه لاجزاء من طيزها .. لم تستوعب كيف وصلت الى حضنه بهكذا أريحية لأنها لم تكون مدركة لما حولها عندها أقنع هذا الشاب الحاضرين بأنها أمه بعد سقوطها ليسمحوا له بالامساك بها لحمايتها .. مرت دقائق على هذا الوضع و ربما أكثر من دقائق لا تعلم .. لا تعلم لأنها كانت فقط مستمتعة بحضن هذا الشاب الذى لا تعرف عنه حتى الآن غير لون بشرته الابيض من يده التى على وسطها و أن صدره ليس بالعريض .. لم يتحرش بها اكثر من هذا أثناء وقوفهم لأنه أقنع الناس من حوله انها أمه .. رغم أن منظر جسم رحمة بين يديه و فى حضنه لا يدل أبداً على أنها أمه .. كان جسم رحمة المليان يملأ يديه و حضنه و طيزها المدورة و المليئة باللحم الطرى تضغط على زبه .. و يديها الناعمتان رغم عملهما المستمر على ظهر يديه كأنها تطلب منه ألا يتركها

    مرت المحطة الاولى و نزل بعض الركاب الجالسين و سنحت الفرصة فى هذا الوقت لرحمة و للشاب اللى واخدها ف حضنه أن يجلسا على مقعد واحد سوياً .. جلس الشاب على الكرسى و جعل رحمة تجلس عليه .. وضعها بمؤخرتها على زبه مباشرةً .. مباعداً قليلاً لما بين قدميها و أرجع ظهرها الى حضنه مجدداً .. تحرك القطار من جديد و هذه المرة كان يساعدهما على تنطيط رحمة على عضو الشاب الذى انتهز الفرصة فى السر و وضع اصبعه على كسها من الاسفل من خارج الملابس بينما يحيطها بيده الاخرى .. لم يمر وقت طويل حتى أغرقت رحمة أندرها بماء شهوتها الذى لم تقذفه بهذه المتعة تقريبا طيلة حياتها .. رغم ان ماءها وقع على الارض و لاحظ بعض المحيطين بهم ما حدث و نظروا لها باحتقار .. الا أنها لم تبالى و كانت سعيدة لأنها لا تبالى و لا تخاف الآن من اى شخص بل فعلت ما أحبت أن تفعله بلا خوف او تردد .. لتلتف رحمة و ترمى نفسها فى حضن الشاب الذى يُجلسها على رجله و يضع يده أعلى مؤخرتها امام اعين الجميع .. و تغرق رحمة فى حضنه حتى وصول القطار المحطة


  • أنا محمود من صعيد مصر في قرية صغيرة يعيش سكانها على فلاحة مجتمع بسيط يعيش فيه الجميع كعائلة واحدة كنت أعيش في عائلة متكونة من ثلاثة بنات وكنت أنا أصغرهم كان أبي فلاح وأمي ربة منزل كانت لنا جارة أسمها صباح كانت تمضي كل وقتها في بيتنا نظرا لكونها تعيش معظم الوقت وحدها فهي لا تنجب لذلك تزوج عليها زوجها كان لا يزورها إلا يوم في الأسبوع ويبيت عندها كانت صباح بيضاء مربربة صاحبة طياز كبيرة تظهر رغم لباسها الفضفاض ولها صدر عظيم جسمها جذاب أيضا هي جريئة فهي تتكلم في جنس بدون عقد ولا ترى حرج في تفوه بألفاظ بذيئة أمامي كنت استرق سمع وهي تحكي على النيك مع أمي تحكي على مغامرات الجنسية لشراميط القرية أسرار بيوت وكيف تعاني بسبب أن زوجها مهملها  سكس سكس - نيك نيك لأنها تريح كسها بالخيار كانت تعتبرني أبنها كنت وانا صغير أبات عندها كانت تغيير ملابسها أمامي لكن نظرتي تغيرت عند بلوغي سن 13عام في يوم صيفي حار كنت عند جارتنا كالعادة أسليها كانت ترتدي ملابس خفيفة كانت لا ترتدي كيلوت فقط فستان ضيق جلست تغسل ملابسها وهي فاتحة فخذيها كنا نحكي و نهزر لكن فجأة لمحت كسها كان شفايفه حمراء كبير فنتصب زبي وتسمرت في مكاني فلاحظت ذهولي فضحكت وقالت أخيبك راجل بتبص لكسي عجبك وانا كنت فكراك مثل أبني كبرت يا محمود وأنا موش وخذ بالي أهو زب باين من الجلابية فنتبهت و حاولت ان انصرف فضحكت وقالت تعالى ليفني حدخل استحم فقلت لها مابلاش فقالت يا ابن شرموطة أنا الي مربياك تعالى ثم سحبتني للحمام فنزعت ملابسها جلست أمامي صباح: يلا ليفلي ظهري

    , عرب نار , سكس امهات, سكس محارم , قصص سكس, سكس اخ واخته , صور سكس , سكس كلاب, سكس حصان,, سكس حيوانات , ءىءء ,سكس عربى , سكس مصرى, افلام نيك .سكس حيوانات, سكس حصان, سكس كلاب, سكس محارم, سكس اخوات, نيك بنت, صور سكس ,

    صمت ثم بدأت أليف ظهرها وكنت أتذكر ما كانت تحكيه هي وأمي على نيك كنت عايز أطبق إلي سمعته وقد بلغ زبي ذروة إنتصابه وما إن وقفت لتمسك بالفوطة إحتضنتها من خلف وفي لمح البصر أدخلت زبي بين فلقتي طيزها كانت وقتها عمرها 40 سنة صمتتم إنفجرت بضحك
    صباح: أنت تقدر تنيك هو انت بلغت
    أنا: أنيك عشرة منك
    صباح: تعالى بين فخاذي وريني زبك
    أنا: يلا يا شرموطة
    ثم نامت على ظهرها ودخلت بين فخاذها أدخلت زبي في كسها لأول مرة أحس بمتعة غير عادية سخون طري يتدفق منه سائل لزج ... .........
    البقية في جزء الثاني

    ,سكس حصان , سكس اغتصاب, سكس عربى, سكس اجنبى, افلام نيك , افلام سكس حيوانات, تحميل افلام سكس , سكس امهات,, سكس امهات,سكس مصرى, نيك ساخن ,عرب نار, سكس حصان , سكس كلاب, افلام نيك , سكس مصرى,


  • انا شاب في 45 سنة متزوج وعيش حياه جنسية جميلة كل يوم جنس وانا بحب الجنس الى ان اتى لنا خبر انا زوج اختي عمل حادث وتوفى في المانيا حيث كان تسكن مع زوجها وليس لديه اي اولاد فطلب ابي مني ان اذهب الى اختي لموساتها وهو يدير العمل في الشركة التي نملكها فحجزة وسفرة له لجدها حزينه وبداء مراسم الدفن فقمنا بلدفنا حسب الاصول وعدنا الى المنزل حيث كانت تسكن في شبه فيلا ووضعهم المادي ممتاز فذهب الى الغرفة المخصص لي كي ارتاح به فخذت دوش ولبسة البرنس على الحم وخرجت الى الصالة لكي اشاهد سكس - سكس التلفاز بعد عناة يوم الدفع والعزاء وكانت الساعة التاسعة مساء واذا اختي تاتي وكان ماخذي دوش ولبسي برنس مثلي فجلست جنبي وبدائت تتحدث عن زوجها ثم تمددت على الصوفة ووضعت راسها على رجلي وبدائنا نشاهد التلفزيون وكان فلم فرنسي وتخلاله مشاهد جنسية مما جعلني اشعر بنشوة وكنت اضع يدي على كتف اختي وهي تمسك بها ولا شعرين بداء زبي بتصلب وهي لا تشعر به وكانت وهي ممددي جنبي كان البرنس نزلق وبان جزاء من بزازها ثم بدائت احسس على يدها وهي تعطيني يها لكي امسج له وطلبت ان اعمل مسج لكتفها وهي ممددي جنبي وبدائت عمل مسج لكتفها ثم قامت بخلع يدها من البرنس وهي تغطي بزها وبدائت عمل المساج ثم خلعت يدها الاخرى لكي اعمل مساج ليدها وكتفها الاخرى ثم مددة يدي الى طرف بزها ثم الى حلمت بزها وهي مستجيبي لي دون اي انزعاج

      افلام سكس محارمتحميل افلام سكسافلام سكس HDتحميل سكس حيواناتتحميل سكس عربيسكس اخ واختةسكس ام وابنهاسكس عائلي محارمسكس فيديو HDسكس محارم عربيصور سكسقصص سكسنيك عربي HDتحميل صور سكس

    بدائت دلك حلمت بزها حيث هي بدائت تلعب وتحسس على كسها فمديت يدي الى كسها الذي كان ناعم جدنا وطبعا كان زبي بقمت تصلبه فقامت بمد يدها الى زبي تلعب به ثم استدارة واخذت تمص بزبي بعدها طلبت ان ندخل الى غرفة النوم لنكمل فذهبنا وتمددت على ضهرها واخذت الحس بها من بزازها ثم صرتها ثم كسها وبعد ان قمنا بعمل 69 اخذت تمص زبي لكثر من ربع ساعة فكانت قذفت اكثر من مرة فطلبت ان اريحها وادخل زبي بكسها فقمت وابدائت بعمليت تفرشي على كسها لدرجة انها طلبت بترجي ان ادخل زبي لريحها فادخلته كله وبدائت بيلاج زبي بكسها الى ان اتت شهوتها ثم غيرت الوضعية بحيت كانت الطريقة الفرنسية وكانت فنحت طيزها امامي مما جعلني ارغب بان ادخل زبي بطيزها فقمت باخال زصبعي فكان ادخاله مريح فاخرجت زبي من كسها ووضعته في طيزها فنزلق فورا دون اي وجع فبقينا اكثر من 4 ساعات من الجنس الى ان قمنا واستمينا مع بعض وعدنا الى غرفة النوم لنحضن بعض ونحن عراه ونانام .
    وفي الصباح وعندما استيقظت وجدتها تمص بزبي فقمت ونكتها ودخلنا الحمام استحمينا وخرجنا حيث قامت بتجهيز الفطور لنفطر وبعد الفطار شربنا القهو ونحن في البرنص فاتت وجلست بجنبي وقالت لي انني افضل اخ وانني عوضتها عن زوجها وطلبت ان نقضي اليوم في البيت لنها له اكثر من 3 شهور لم تنتاك وتريد ان تشبع نيك اليوم فقامت تمص زبي وانا العب بطيزها وكسها قم جلست على زبي وادخلته بطيزها واستمريت يومين الى ان عدة الى بلدي وكنت كل فترة اذهب اليها لطفي عطش النيك .
    اتمنا ان تنال الاعجاب


  • قد يستغرب البعض حين يسمع ان امي الممحونة تغريني حتى انيكها لكن حين تقرؤون قصتي ستفهمون و تعذروني حين نكتها و تفهمون الامر فانا شاب عمري عشرين عاما فقط و لم اقم اي علاقة غرامية من قبل و انا بطبعي شخص منغلق على نفسي و انعزالي و اعيش مع امي المطلقة بعدما تزوجت اختي منذ سنتين . و قد وجدت نفسي مع امي لوحدنا و امي جميلة جدا و اسمها رجاء و عمرها الان اربعين عاما لكنها تبدو مثل البدر و منذ حوالي ستة اشهر لاحظت ان امي صارت ترتدي ملابس فاضحة جدا تكشف سيقانها و صدرها و عبثا حاولت تحويل نظري عن جسم امي لكن فتنتها و انوثتها كانت دائما تجذبني رغم اني احب امي و احترمها . ذات مرة دخلت عليها و هي بالستيان علما ان اصعة البياض و لم اعرف كيف انتصب زبي عليها واسرعت الى الحمام و استمنيت بكل قوة و افرغت ما في زبي بطريقة حارة جدا وكانت اول مرة اشتهي فيها امي الممحونة و اتمنى لو انيكها مع العلم اني كنت استمني و اتخيل اني ارضع بزازها

    و من يومها صرت انا الذي اترقب رؤية جسمها و استمتع لما اراها بلباس مثير و تط.ور الامر اكثر حيث صرت ادخل غرفة نومها و اراها احيانا بالكيلوت حيث انها حين تنام يرتفع فستانها الى طيزها و لم اكن اعرف صراحة ان كانت امي الممحونة تفعل الامر عن قصد ام انها الصدفة . و ذات مرة دخلت عليها حتى اتلصص و ارى جسمها الابيض الشهي و لم اعرف كيف اخرجت زبي المنتصب حتى استمني و انا انظر اليها و كانت المفاجاة ان امي فتحت عينيها و رايتني امامها واقفا امسك زبي المنتصب و بسرعة هربت الى غرفتي و قلبي ينبض لكن لم اتوقع منها ان تلحقني و كنت اعتقد انها ستعنفني لكنها اقتربت مني و احتضنتني حتى ضعرت بحرارة جسمها و صدرها و قبلتني من رقبتي و قالت ما بك ابني هل عندك مشكل و حين لم اجبها قالت اعرف انك ممحون و اذا اردت ان تتزوج اخبرني بالفتاة التي ترغب بها و انا ازوجك اياها

    سكس حيوانات - تحميل سكس - سكس سمر - سبكس - سكسي اسباني - سكس اكس هامستر - وضعيات نيك

    و كنت اريد ان اخبرها ان سبب محنتي هو جسمها لكني لم اقدر و من حسن حظي ان امي كانت امراة متفهمة جدا فقد راحت تتحسس على رقبتي و وجهي و هي تتغزل بعبارات ساخنة جدا امامي جعلتني اذوب ثم اكملت امي الممحونة وقاحتها و وضعت يدها على زب مباشرة و احسست ان الكهرباء تسري في جسمي من قوة الشهوة التي صرت عليها و لم اجد بدا من ممارسة الجنس مع امي لانها ايضا كانت ممحونة و تريد ان انيكها . نظرت الى عينيها فوجدتهما ممتلئتين بالشهوة و الرغبة في النيك و نظرت الى صدرها فوجدت بزازها البارزة تقابلني و كانها تامرني ان اخرجهما و ارضع و امص الحلمة التي لم اكن قد رايتها بعد . ثم فتحت فمي و قربته من فمها و هنا خطفتني امي الممحونة بقبلة حين

    سكس - نيك - تنزيل بورنو - سكس يسرا - سكس سود - سكس غريب - سكس 4g - سكس كساس - سكس لايف - فيلم سكسي

    احسست انها ذوبتني و لم افق الا و انا اقبلها بكل عنف و محنة من شفتيها ثم وضعت يدي على صدرها الطري الناعم جدا و احتضنتها بطريقة حارة جدا و دخلتها معها في نيكة ساخنة جدا . و بدات اعري امي الممحونة حيث رفعت عنها فستانها و تفاجات انها عارية تماما بلا ستيان او كيلوت و كان جسمها ابيض و صافي و قد حلقت كسها و رجليها و لم اصدق ان حلمتي بزازها بذلك الجمال و لونهما زهري فاتح جدا و لم اتوقف عن المص و لحس صدر امي الممحونة ثم ارتميت فوقها و قد اخرجت امي زبي من البنطلون حتى لامس زبي كسها الدافئ جدا و كان كس امي يغرق في ماء الشهوة الى درجة اني احسست و كان كسها مثل المغناطيس و زبي مثل الحديد ينجذب بطريقة لا ارادية

    و بدفعة واحدة فقط استقر زبي في كس امي كاملا و كان حارا و ساخنا جدا و احسست لاول مرة بمتعة جنسية لا توصف و لا تعوض و صرت اهتز فوقها و انيك بكل قوة و فمي لا يفارق حلمة امي و ما زاد من هيجاني هو اهات امي الممحونة و انا انيكها و هو ما جعلني اقذف بطريقة سريعة جدا داخل كسها و تمنيت لو ان النيكة لا تنتهي لان تلك اللذة كانت جميلة جدا و حين اكملت النيك شعرت بامور غريبة ممزوجة بالنشوة و الحسرة لكنها كانت نيكة ساخنة جدا لا توصف مع امي الممحونة الجميلة التي صرت انيكها كلما ينتصب زبي و كانها زوجتي و ننام على سرير واحد في احضان بعضنا البعض مثل العشا

    صور سكس - سكس حيوانات - تحميل سكس - تنزيل سكس - سكس اسود - سكس بيض - تنزيل بورنو


  •  
    قصص سكس ساخنة اشتغلت وكانت بدايتي مع السكس والنيك قصص جنسية , انا زي اى شاب مصرى عايز يعيش حياه كريمه بس للاسف الظروف الصعبه اشتغلت اول شغل ليا كان في كوافير حريمى شاب صغير وكنت بشوف ستات وبنات كتير طبعا زاي اى شاب زبرى كان واقف على طول لدرجه ان الزباين بدأوا ياخدوا بالهم واشتكو صاحبه الكوافير قالت ليا تعالى عايزاك وتتكلم معايا يا حبيبى انت لسة صغير شيل الجنس من دماغك طبعا قولتلها ماشى بس فى دماغي لا وعدا اليوم الاول وجه اليوم التاني لقيت واحدة ملكة جمال جسم مثير وساخن وسكسيتحميل سكس نضيف - موقع محارم - نيج مصري - سكس بزاز - سكس صيني - اقوي افلام سكس - نيك حيوانات - فيديو سكس حيوانات . لقيتها بتقولي بتعرف تعمل فتلة قولتلها لا سكتت وقالت اعمل شاى عملت شاى وهى بتشرب سجاير قالت انت شغال بقالك كتير قولتلها لا اعدت تتكلم معايا وقولت انها متجوزة وجوزها مش مديها حقها وخلص الكلام علي كده ومشيت وبعدها بكام يوم جات معيطه بقولها مالك قالت انها تعبانه وعايزه ترتاح مفهمتش في الاول بعد كدة فهمت هي عايزة اي قولتلها هروح معها البيت وروحت معها وفعلا جسم فاجر زاي جسم اللى معانا هنا بزاز ايه وكس ايه وطيز ايه طبعا مقدرتش امسك نفسى عمال احضن وابوس فيها وفي كل جسمها قالت اهدا مش كده مسكت شفايفى بوسة يالهوى ناااار على جملها زبرى وقف مسكت ونزلت تمص في قالت حلو علي سنك كده وجبت فى بوقها كانت زيها فى مصها جامدة وهديت شويه ونزلت قصص سكس ساخنة اشتغلت وكانت بدايتي مع السكس والنيك قصص جنسية اشوف كسها جميل جدا من غير معرف نزلت بوس فيه قالت لا دخل لسانك ومشيه بالراحة عملت زاي مقالت لحد مجابت اول مرة. ومسكت زبي ودخلتة واحدة واحدة في كسها واعد اعد في بزازها وارض من شفايفها ونزلت مرة تاني وانا كمان نزلت فيها وقومنا خدنا دوش وبعدنا نكتها تاني واعد حاولي سنتين بنيك فيها لحد مسفرت مع جوزها ودي كانت اهر مرة اشوفها بعدها كبرت واشتغلت واتعرفت علي واحدة في الحامعة كانت فرس واتقدمت ليها واتحوزنا علي كول قدرت اعمل قرشين كويسين وبعدها اتحوزنا وفي ليلة الدخلة كانت المصيبة جيت انيك مراتي لقيت زبي مش بيقف خالص ومش عارف اعمل اي لقيتها , بتقولي يمكن من الفرح نرتاح النهاردة , وبعدين نكمل سكت مبقتش عارف اعمل ايه جلست اشرب سجاير لحد الصبح امها جات لقيتها بتقولى مبروك وهي بتسخر مني سكت ردت مراتى قالتها يمكن تعبان يا ماما سببة برحتو ومر تاني يوم قصص سكس ساخنة اشتغلت وكانت بدايتي مع السكس والنيك قصص جنسية لقيت مراتي قالت ليها في حل كويس اننا نطلق انا بحبها وعايزها وهي قالت انا كمان بحبك بس انا زاي اى ست عايزه اتناك ونفسي اتفشخ قولت ليها والعمل قالت انا هعترف ليك انا كان ليا عشيق بينكني من ورا من ايام الجامعة طبعا انا مثدوم من الي بسمعة وهي حنت لى معرفش ايه اللى خلانى قومت نمتها وزبرى وقف جامد , وهى تقولي ايوه نيك جامد افشخ مراتك حبيبتك اللى بتتناك ايام الجامعة نيكتها جامد وبعد ما نزلت لبنى فيها اعد باخد تفسي وبشرب سيجارة قلتها بتقولي عرفت مفتاخك قولها اي قالت انت بتهيج لما تعرف اني بتناك وبتضحك ضحمة شرامطة قالت عادى يا حبيبى فيه كتير كده مش انت لوحدك




    تتبع مقالات هذا القسم