• كان اول نيك امارسه في حياتي و كنت في العشرين من عمري و كنت شاب وسيم جدا و الكثير من الفتيات كانت تعشقني و اول واحدة مارست معها الجنس اسمها وهيبة و كانت جميلة جدا و بيضاء و لها مؤخرة بارزة جدا و هي سبب محنتي عليها . و لم اكن اعرف النيك و هي كانت مطلقة حيث تزوجت صغيرة و تطلقت بعد تجربة قصيرة و وقعت في غرامي و في ذلك اليوم الذي مارسنا فيه الجنس كنا في بيتهم حيث امها خرجت و ابوها في العمل و هتفت لي و اخبرتني انها تريد ان تلتقي بي بيتهم و انا احترت من طلبها و لما اخبرتني انها لوحدها فهمت انها ممحونة و تريد ان انيكها لانها مطلقة و اشتاقت للنيك و الزب .

    قصص سكس - سكس حيوانات - سكس حصان - نيك حيوانات - سكس كلاب .

    و لما دخلت عانقتني بحرارة كبيرة و هي تبكي و تقول احبك ثم قبلتني و التصقت بي حتى لماس زبي جسمها و هنا بدا اول نيك حيث تحركت الشهوة بقوة في زبي الذي كان ينبض بشهوة حارة جدا حتى غاب صوتي واحسست ان انفاسي تتقطع . ثم قبلتها بجنون و لمست صدرها و طيزها و انتصب الزب بقوة و هي وضعت يدها على زبي وقالت اعلم انه ممحون و يريد ان ينيك و فتحت لي سحاب بنطلوني و اخرجت لي زبي ثم وضعته بين شفتيها و بدات تمص لي الراس بحرارة كبيرة و انا اغلي في اول نيك و اسخن حرارة جنسية و كانت وهيبة تمص بقوة كبيرة و تهيجني و انا اتلوى في مكاني بقوة كبيرة .

    سكس سكس - سكس بيض - سكسس - ءىءء سكس شيماء الحاج - سكسي امريكي - نيك نيك - سكس كس - سكيس - سكس مني فاروق - سسكس جامد - سكس حيوانات - سكس حصان .

    و رغم نقص خبرتي في اول نيك امارسه الا انني تصرفت بهدوء كبيرة و تركتها ترضع ثم مسحت زبي على شفرتي كسها و هيجتها اكثر حتى صارت تترجاني ان ادخل زبي و لما ادخلت الراس ازداد الهيجان الجنسي اكثر و الشبق . ثم اكملت ادخال زبي في كسها وكانت لحظة لا تنسى لما ذقت كس وهيبة و رغم اني لا اعرف طريقة النيك الصحيح الا اني كنت احرك زبي الى الامام و الخلف بقوة كبيرة جدا و متعة النيك من احلى ما يكون و انا اواصل النيك وادخل و اخرج زبي للخصيتين و كسها لزج و مرن و انا في اول نيك و احلى سكس امارسه في حياتي خاصة لما اسمع الاهات الحارة اه اح اح اح اح .

    ثم اصبح صوت صراخنا قوي جدا لما سخننا و اجسادنا عرقانة و كنا نتقلب في الفراش احيانا اكون فوقها و احيانا تكون فوقي و لكن زبي لم يخرج من كسها الا لما احسست اني على وشك الانزال حيث صرخت بحرارة كبيرة اه اه اح اح اه اه . ثم سحبت زبي بسرعة و وضعته امام الاثداء الجميلة و انطلق الحليب يرش بقوة بعد اول نيك و احلى مغامرة جنسية مع وهيبة التي كانت اول امرة امارس معها الجنس و كسها اول كس يذوقه زبي .

    سكس حيوانات - صور سكس - سكس - فيديو سكس حيوانات - سكس كلاب - سكس ممثلات - سكس خالد يوسف - سكس مشاهير .


  • اسمي انيس ساحكي لكم عن تجاربي الجنسية التي بدأت عندما كانت أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي وحدث ماحدث، أنا اعيش انا وامي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام فقط. وهذا نظرا لسوء احوالنا. وابي متوفي منذ سنواتو كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت وعرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة والغريبة …و كنت احيانا اصحو من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة ووقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية. وانا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني وتمسك اللحاف وتلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو ان اظل صاحيا ومنتبها طوال الليل واتظاهر اني نائم وتعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميص نوم خفيفا جدا وشفافا ويكشف بزازها وحلماتها بوضوح واضاءت النور ووقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشرفة وصارت تتأمل في زبي المنتصب بنظرات مثيرة مما جعلني في قمة هيجاني واصبح زبي ينتصب اكثر بطريقة رهيبة …كنت اتظاهر بالنوم وانظر إلى وجه امي بنصف عين وهي تركز نظرها اتجاه زبي الذي انتصب جدا. رايت وجه امي قد تغير واصبح العرق ينزل من جبينها واثار الشهوة فيه بقيت من حسبتها امي على هذا الموقف لحوالي ربع ساعة ثم اطفات المصباح ورجعت إلى غرفتها ولم يغمض لي جفن ولم اعرف طعم النوم في تلك الليلة حتى الصباح. وفي الليلة التي تلت تعمدت ان انام ببوكسر خفيف وان اخرج راس زبي من تحت البوكسر اثناء النوم كي اري ردة فعلها وكما توقعت جاءت امي في منتصف الليل وعندما شاهدت راس زبي يطل من تحت البوكسر لم تتمالك نفسها وجلست على الارض على ركبتيها وكان وجهها لا يبعد عن راس زبي الا بحوالي عشرين سنتيمتر وهي تحدق بزبي المنتصب بكل شوهة.

    ابن ينيك امه - سكس مجانا - سكس اباحي - سكس نضيف - سكس حفلات - سكس الحيوان .

    وصار زبي ينتفخ اكثر واكثر من حرارة الشوهة التي تملكتني … وازداد هيجاني اكثر عندما رايت يد امي الناعمة تحوم حول زبي ولكن لا تلمسه بل تقرب يدها من زبي ثم تتراجع وكانها تخشى ان اصحو من نومي. ظلت امي تحملق في زبي المنتصب اكثر من نصف ساعة وانا كدت اقذف من كثرة الشهوة ثم تركتني وذهبت إلى غرفتها بعد ان اطفأت المصباح. قمت من فراشي بحذر شديد ونظرت من خرم باب غرفة امي فوجدتها قد نزعت ثيابها وهي عارية تماما كما ولدتها امها وتلعب بكسها بقوة وكانت اهاتها وغنجاتها تكاد ان تكون مسموعة حتى من الجيران …هذا الامر فاجاني كثيرا خصوصا وانها كانت انسانة طيبة ولا تبدو عليها مظاهر المتعة ورغبات النيك اطلاقا ولم يسبق ان لاحظت عليها اي حركة غير طبيعية. في الليلة الموالية تناولنا العشاء وذهبت امي إلى غرفة نومها وانا نمت على فراشي بالشرفة وتركت الضوء مشتعل وقد تعمدت الامر و كنت اعرف جيدا مواعيد امي فهي دائما تانيني بعد ان ينتصف الليل فقبل هذا الموعد بلحظات كان زبي منتصبا وجاهزا وبارزا من تحت البوكسر وجائتني بعدها فكرة وهي ان استمني واقذف المني على فخذي وكاني احتلمت اثناء النوم. ما ان قذفت حتى وجدت امي تقف بجواري وتنظر إلى زبي ولما رأت المني طار صوابها واحسست انا انها كانت تتمنى ان اقذفه على وجهها. ونزلت مرة اخرى على ركبتيها لتشم رائحة المني الذي افتقدته منذ وفاة ابي وتجرات ومدت يدها وبطرف اصبعها الدافئ الناعم تمكنت من الحصول على قطرة من منيي ووضعتها على لسانها. هنا كان لابد لي ان اهيج رغم اني كنت قذفت قبل اقل من خمس دقائق وعاد زبي إلى الانتصاب اكثر واكثر وكلما انتصب يسيل منه المني العالق من راس زبي على فخدي وامي تنظر إلى زبي ويتغير لون وجهها الجميل وكانها في عالم اخر. وبعد حوالي عشرة دقائق تركتني وذهبت إلى غرفتها وكنت في قمة الشهوة والهياج وكاد زبي أن ينفجر من شدة الاثارة. وبعد حوالي نصف ساعة صرخت امي صرخة وصل صداها إلى غرفتي ففزعت من نومي وسترت نفسي وذهبت مسرعا اليها. بمجرد ان دخلت عليها سالتها عن سبب صراخها اخبرتني ان صرصورا كبيرا جاء على وجهها وهي نائمة وبقيت انظر إلى حلمات بزازها الظاهرة من تحت روب النوم الابيض الشفاف. واصرت امي انها لن تنام بالغرفة الا بعد القضاء على الصرصور ورميه خارج البيت. فاتفقت معها ان تنام عندي في شرفة البيت حتى الصباح واحتضنتها بحرارة كبيرة … بعد ذلك احضرت فراشها ووضعته جنب فراشي والتفتت حتى قبلني طيزها الكبير وقالت تصبح على خير يا حبيبي عندها تظاهرت اني نائم وكان زبي منتصبا بطريقة لم اعدها من قبل وكل تفكيري بكس امي وكنت متاكدا انها تبحث عن زبي وتشجعت كي انيكها بعد لحظات من تصرفاتها وتمثيلية الصرصور الغير حقيقية. وما ان مضت نصف ساعة حتى شعرت بحركة سريعة منها حيث رجعت قليلا إلى الخلف واصبح طيزها يلامس زبيو شعرت بحرارة غريبة ولذة نيك مثيرة وانفاسي تملا ظهرها وقمت بحركة وكانها عفوية حيث احتضنتها ولففت يدي على بزازها … واصبحت طيزها تلامس زبي المنتصب الذي كان ساخنا رغم اني قذفت منذ قليل وشعرت اني في عالم اخر واصبحت حرارة جسمي مرتفة من حلاوة الشهوة. وصرت اتعمد ان اتحرك حتى احصل على لذة طيزها من فوق الروب. هنا تجرأت امي وامسكت بيدها الناعمة زبي وصارت تداعب راس زبي باصابعها بحركة ناعمة وما ان مضت نصف دقيقة حتى انفجر زبي بيدها وانزلت كتل كثيفة من المني الدافئ وكلما يرتعش زبي تزيد امي في حركتها حتى امتلأت يدها بالمني وابعدت يدها وكان شئ لم يحصل لانها كانت تظن اني نائم. وشاهدت بعد ذلك امي تمص اصابعها وقد امتلات بالمني وهي تلحس بكل لذة …رغم اني قذفت مرتين في وقت قصير الا ان قلبي ظل يخفق بقوة لانني لم يسبق وان قذفت من قبل على امراة وكل قذفاتي السابقة باستعمال يدي فقط وكانت المرة الاولى من نوعها. واحسست بعدها بشئ غريب لم احس به من قبل كان هذا الإحساس جميلا وقويا ومميزا ولكنني رغم كل هذا ليس عندي الجرأة لاصارح امي رغم انها كانت اجرا مني بل تمنيت اكثر من ذلك ان تعمل هي كل شيئ كان تركب فوق زبي وتدخل كسها فيه …و لاحظت ايضا ان امي تريدني ان انيكها وكان عندي احساس انها تعلم اني اعلم بهذه الحركات وانها تريد تكون المبادرة على كسها مني وليس منهاحتى ارفع عنها الحرج و في الليلة الموالية عادت شهوتي بالارتفاع مرة اخرى والتزمت امي فراشها امامي ايضا لانها ظلت تحكي عن قصة الصرصور وخوفها منه وبقيت دون ان تتحرك وطيزها تقابلني والمفاجاة انها لم تلبس الكيلوت وكان الروب يخترق فلقتيها …هنا ازداد زبي هيجانا وشهوة واصبح منتصبا كالوحش الجائع. وكانت افكاري متفاوتة وممتزجة وغير منسقة تماما فقلت في نفسي يمكن امي لا تريد ان تنيك معي بكسها وانما اكتفت فقط بمداعبة زبي بيدها وانا نائم. ولو كنت صاحيا لما فعلت ذلك لانه محال ان تتركني انيكها وهنا سيطرت الشوهة علي حيث قررت ان اداعب بظر كس امي بيدي مثلما داعبت زبي بيدها واتاكد من ردة فعلها. وانتظرتها اكثرمن ربع ساعة حتى تظن امي انني اعتقد انها نائمة وبعدها مددت يداي إلى كسها فوجدته نظيفا ومحلوقا من الشعر وبقيت اداعب لها بظرها باصبع يدي بحركة خفيفة ودائرية حتى اهيجها اكثر ومن شدة اثارتي وضعت اصبع اليد الثانية بطيزها الابيض المرتعد واصبحت اكثر محنة وانفاسي العالية مع دقات قلبي المسموعة فصارت امي تتغنج بقوة من شدة الاثارة والشهوة وعندها ارتعشت امي وفقدت السيطرة على رغباتها وهجمت بكلتا يديها على زبي ووضعته في فمها وصارت ترضعه وتمصه بقوة كبيرة فعصرتها بكلتا يداي واصبحت بزازها فوق صدري وما ان لامس راس زبي كسها حتى شعرت بشعور غريب ممزوج بين اللذة وتانيب الضمير وقلت في قرارة نفسي لا يمكن ان يحدث هذا الامر مع امي التي احبها حب غير عادي. وبحركة لا ارادية مني وسريعة جدا دفعتها عن صدري دفعة قوية واكدت لها انه لا يمكن ان يحصل هذا الامربين ابن وامه ثم غادرت إلى وانا ابكي. صارت دموعي تنساب على خدي وكنت فيحيرة من امري. وكنت اتمنى ان تدق امي باب الغرفة وتترجاني ان افتح لها وقلت في قرارة نفسي إذا دخلت علي امي الغرفة سانيكها واشبع زبي معها مهما كانت الظروف وكان كل املي ان تقرع امي باب الغرفة. ولكن لم يحصل اي شيئ من هذا فبقيت وحيدا في الغرفة حتى الصباح وامي نائمة كما هي بالشرفة وانا مشتهيها. وعندما طل صباح اليوم التالي خرجت من الغرفة وانا في حيرة وخجل وشوق للنيك مع امي فوجدتها ما زالت نائمة وجسمها الشهي يقابلني. أو ربما كانت تدعي النوم فقط. فقررت ان اخرج من البيت قبل ان تصحو من نومها. وبالفعل خرجت في الصباح الباكر من البيت وذهبت إلى الجامعة … وعندما عدت من الدراسة. فتحت الباب بحذر وخوف وقلبي ينبض بقوة. فكيف ساواجه امي بعدما حدث وكيف ستلتقي اعيننا بعد ان زال الحياء بيننا. وما ان دخلت حتى وجدت امرا تعجبت منه كثيرا. فقد وجدت امي ليست وحيدة وانما معها بعض النسوة ممن اعرفهن جيدا. وكن جالسات يضحكن بالشرفة. فرحب الجميع بي وجلست اتبادل الحديث معهن وكانت امي بالمطبخ تعد الغداء للجميع. جاءت امي وابتسمت لي ابتسامة صفراء كالورد المصطنع الذي لا رائحة له وهي تعلم جيدا ما في نفسي. وقالت لنا هيا الغداء جاهز تفضلوا. ونادت علي لاحمل معها اطباق الطعام وتغدينا جميعها ساعتها. وبعد الغداء قالت احدى النساء وتدعى ربيعة وهي اكبر واحدة فيهن. اسمع يا انيس. اريد ان اطلعك على سر مضى عليه اكثر من سبعة عشر سنة فارجو منك ان تكون هادئا ولا تنفعل لان هذا امر مهم ويجب ان تعلمه. هنا تعجبت اكثر ولم استطع حتى ان انطق بكلمة واحدة ثم اضافت ربيعة أنت يا انيس كان لك اب وام وقد توفيا في حادث حريقكان اندلع ببيتكم لما كنت رضيعا ولم ينجا من الحريق الا أنت يا انيس لانك كنت فوق السرير ومرتفع عن وجه الارض وقد تم انقاذك في اللحظات الاخيرة قبل ان تهلك وبعد وفاة ابوك وامك تكفل بتربيتك عمك زياد وكتبك باسمه ورباك لانه كان محروما من انجاب الاولاد وجئنا لنبلغك بهذا السرالذي ظل مخفيا عنك بناء على رغبة امك الحالية التي هي بالفعل زوجة عمك زياد وربتك ورعتك بكل حنانها وهي في الحقيقة تريد ان يرتاح ضميرها وتقول لك كل شيئ عن السر الذي بقي في جوفها مدة طويلة. وعندما سمعت هذا الكلام احسست اني قد فقدت عقلي وجن جنوني ولم اقدر على ان انطق بكلمة واحدة وعرفت لماذا ظلت تراودني وترغب بزبي وعندها خرجت من البيت مسرعا ولم اعد الا بمنتصف الليل وقد شرت حتى الثمالة. لما دخلت إلى البيت وجدت امي طبعا التي صارت مزيفة المزيفة نائمة في الشرفة واقتربت منها ونمت على فرشتي بجوارها وكلي شهوة بعد ان سقط القناع وكان ابواب القدر قد فتحت لي للتمتع بهذا الجسم الساخن والحتاج للنيك والزب فهي ليست بامي ومتشوق لنيكها من طيزها وبكسها وصرت اتمنى ان انام فوق بزازها باقصى سرعة ممكنة لان امي مشتاقة إلى زبي والدليل على ذلك انها قررت ان تعترف لي بالسر عن طريق تلك النسوة الثلاثة كي اصدقها وكانها تلمح لي إلى النيك والجنس وتصبح مثل زوجتي واعوضها بزبي عن زوجها المتوفى. ما ان استلقيت بجوارها حتى تجردت من جميع ثيابي وكنت اظن ان امي تتظاهر فقط بالنوم ونمت على جنبي الايمن حتى صار فمي باتجاه فمها وزبي الطويل المنتصب باتجاه كسها المحلوق وما ان لامس فمي شفتيها وراس زبي طرف كسها الدافئ حتى دفعتني دفعة مفاجئة وقوية لم اتوقعها تماما منها حتى انها ابعدتني عنها لاكثر من متر وقامت تجري مسرعة إلى غرفتها ولحقت بها ولكن الباب كان موصدا بالمفتاح ولم استطع فتحه. عندها صرت ادق عليها الباب واتوسل اليها كي تفتح ولكن كان ذلك بدون اي جدوى وبعدما يئست من ذلك و عدت إلى فراشي واحسست بالندم مرة اخرى ونمت على وجهي وانا مكسور الخاطر وفي الصباح الموالي انتظرت طويلا كي تفتح امي الباب ولكن وصل موعد الجامعة وخروجي من المنزل قبل ان تفتح لي الباب وتحضر القهوة كالمعتاد. وذهبت إلى المدرسة غير قادرحتى على عمل اي جهد من شدة تعبي ونفسيتي المنهارة وكنت حزينا على ما اصابني بل قررت ان اهجر البيت دون رجعة. رجعت إلى البيت و كان في بالي ان اودعها واغادر ودخل البيت وانا كلي حيرة وكان عندي امل بان تتصلح الاحوال بيننا وان تزول تلك الغمامة السوداء من حياتي حتى اني فكرت انها ان تصالحت معي فلن افكر في النيك معها مرة اخرى. لما دخلت على امي لم تكن وحيدة بالبيت وانما كانت معها اختها وكانت اصغر منها ولكنها ليست احلى. وعندها سلمت على اختها ورحبت بي وقالت لي ماذا سافعل بامك يا انيس. لقد جاءتني للبيت وصممت ان اذهب معها إلى بيتكم وانام عندكم عدة ايام لانها متشوقة كثيرا إلى وجودي معكم وانا جد سعيدة لانني بينكم الان. فقلت بنفسي فعلا انا احمق عندما كانت هائجة تترجى زبي وخرجت من البيت مرة اخرى ولم ارجع إلى بعد منتصف الليل وقد شربت حتى الثمالة مرة اخرى ونمت بشرفتي حتى الصباح وانا الاعب زبي واتذكر تلك الايام التي كانت امي ترغب في النيك معي وقررت واصررت حينها ان انتقم من امي المزيفة اشد انتقام واجعلها تلحس زبي وهي تترجاني، وفي اليوم الموالي عملت نفسي كاني ذاهب إلى المدرسة وانتظرت في زاوية فوق سطح البيت وبعد حوالي ساعة وبعد ان ذهبت امي إلى السوق لتحضر ما يلزمنا لضيافة اختها المثيرة وكانت قداقفلت الباب الخارجي وراءها هنا نزلت من سلم السطح بحذر شديد ووجدت خالتي نائمة بملابس داخلية خفيفة على السرير بالغرفة وقد هيجتني فقررت ان اكسر كل الحواجز وانيكها مهما كانت العواقب لانني لم اعد استطيع الصبر على الكس اكثر والظروف امامي لانتقم من امي المزيفة وكنت مستعدا حتى للدخول إلى السجن وحكم المؤبد مع العلم ان خالتي اكبر من امي بسنتين وهي مطلقة ولم تتناك بالزب منذ مدة طويلة. وتجردت من جميع ثيابي داخل الشرفة ودخلت عليها الغرفة عاريا ونمت بجوارها وهي في سبات عميق. هناك مددت يدي إلى كسها ووضعت فمي على شفيتيها ففتحت عينها واندهشت حين راتني انام بسريرها واقبلها بتلك الحلاوة والشهوة فقلت لها لا تخافي لان امي ذهبت إلى التسوق فتمنعت بقوة وحاولت دفعي عنها ولكني كنت اقوى منها ونمت على صدرها وقلعتها الكيلوت بسرعة ووضعت زبي المنتصب بكسها على الفور وكان واسعا جدا حيث دخل زبي بسرعة وما ان اخترق زبي جدار كسها الهائج حتى شهقت شهقة عالية ومثيرة جدا وصارت تضربني بكلتا يداها حتى انفجر زبي بالمنيداخل رحمها وارتعشنا مع بعض وامتلأ كسها بحليب زبي وهي غير مصدقة اني نكتها بعد ذلك قمت عنها وقلت لها لو فضحتيني امام امي فلن تلومي الا نفسك والاحسن لي ولك ان تلتزمي الصمت وانا اعدك انني ساتواصل معك مثل زوجتي للابد حتى بعد زواجي وساعوضك عن الزب الذي حرمت منه وسابقى ازورك في بيتك في المستقبل لو طلبتي مني ذلك واعيش معك ليالي حمراء اعلمك كل فنون النيك والسكس. ولو أنت موافقة ان نعشق بعض ونتواصل فيجب عليكي ان تتركي هذا البيت بعد المغرب وتتركيني مع امي وان تنامي الليلة القادمة في بيتك. وسازورك انا واريح اعصابك بزبي وهنا غادرت المنزل إلى الشارع مرة اخرى. وبعد الظهر عدت مرة اخرى إلى البيت ووجدت امي المزيفة التي بقيت مصرا على الانتقام منها واختها ينتظراني لنتناول الغداء معهما واكلنا طعاما احسست بلذته وشهيته وكان الامر عادي جدا وكانت خالتي وهي اخت امي المزيفة تمزح معي وتكلمني وكان شيئا لم يحصل بيننا من قبل. هنا تاكدت رسميا ان زبي اعجبها ونزع محنتها ولو مؤقتا وانني ارويت لهاعطشها الشديد بلبن زبي وادركت انها ترغب بالنيك مرة اخرى. وبعد الغداء رحت بشرفتي استرجع دروسي فسمعت مشادة كلامية ساخنة بين امي واختها وحاولت التدخل ومعرفة السبب فقالت لي امي ان خالتك تريد ان ترجع إلى بيتها لانها رات في منامها ان احد اللصوص يسرق لنا المنزل وقد افزعها هذا الحلم وهي تنوي الرجوع إلى بيتها قبل الظلام. فقلت عندئذ لامي اتركيها براحتها فهي ادري بامورها منك ومني وبالفعل غادرت خالتي بيتنا وفسحت لي مجال مع امي وعادت لبيتها وبعد اقل من نصف ساعة التحمت بامي بكل قوة كي انيكها وكنت كالمجنون وكانت اخر محاولة بالنسبة لي فاما ان اكون أو لا اكون واغادر المنزل نهائيا. ودخلنا غرفتها وتجردنا من جميع ثيابنا ونكتها بجميع الوضعيات من الكس والطيز حتى فمها وبزازها وتارة اركب فوقها وتارة تركب هي وكلما اقذف ازداد حرارة ونشوة للنيك ورضعت حلماتها التي رضعتهما لما كنت صغيرا ولكن هذه المرة بكل شهوة ولذة وكانت امي في قمة الاثارة والشهوة لدرجة انني حسبتها مغمى عليها لانها ظلت لمدة ثلاث ساعات في شبه غيبوبة ومسترخية اثناء النيك من تاثير زبي عليها وقبل منتصف الليل تركتها نائمة مثل السكرانة عارية وغطيتها بلحاف ناعم واغلقت الباب الخارجي ورجعت إلى الشرفة .

    سكس حيوانت وكس - سكس ابنة اخي - سكس حيوانات خلفي - تحميل سكس اوروبي - سكس جارتي - سكس الحصان والبنات .


  • انا شاب عمري 21سنه انتقلت من مدينة الرياض الى قريه صغيره في الحدود الشماليه اكمل دراستي الثانويه عند جدي عن البدو المهم بيت جدي مكون من
    جدي وعمي وزوجة عمي مريم 38سنه وبناته خمسه الكبيره اسمها فاطمة20سنه والثانيه اسمها سلوى17 والثالثه هدى15 والرابعه نوره12 الخامسه ساره 4سنوات المهم عمي كان يشتغل بنجران ولا نشوفه الا بعد سته شهور المهم جدي عنده بيت كبير وبجنبها المزرعه وحظيرة الغنم المهم ومافيه البيت الا جدي وزوجة عمي وبناتها المهم جيت عندهم ورحبو في كثير لانو ماعندهم رجال يساعدهم بالطلبات لكبر سن جدي المهم حضرو لي غرفة مجهزه من مجاميعه فيها سبل الراحه اخذت الشهر الاول عادي جدا لاني كنت خجول جدا ولا اخذت عليهم يعني فيه رسميات وبعد الشهر صار الوضع طبيعي يعني امزح مع زوجة عمي وبناتها كأني جالس معهم من زمان جتني زوجة عمي قالتلي ايش رايك تنام بالحوش لانو كان الجو فضيع المهم قلت ماشي مافيه اي مشكله المهم فرشتلي بالحوش وكانت هي فارشه بالحوش كمان المهم نمت وصحيت قريب طلوع الشمس يعني لسى ماطلعة الشمس قمت واناظر حولي لقيت زوجة عمي نايمه وثوبها واصل حد بطنها يعني فخوذها طالعه وتعال و**** ياهي فخوذ بيض لدرجة الشعره مافيها خلتني انجن وكانت لابسه كلسون اسود وهي طبعا زوجة عمي قمر 15 عليها هالوجه اللي تقول للقمر قم وانا اجلس مكانك وعليها هاصدر اللي يسوى قبيله وعليها الخصر اللي يجنن وعليها طيز تقول كفر جيب فاكسار المهم لما شفتها بالوضعيه هذي حسيت الارض تدور فيني من شدة جمال فخوذها وكسها اللي مليان وطالع اطرافه من الكلسون يعني شي روعه المهم خفت تصحى هي وعلى طول غطيتها وصحيت شوي وهي صاحيه ومن نظرتي لفخوذها وانا بس تفكيري فيها المهم مر على الوضع اسبوع بعدها كنت سهران انا وهي على الستلايت المهم قلت لها انا بروح انام قالتلي طيب حتى انا بروح اتروش وانام المهم بعد ماحطيت راسي بالفراش الفار لعب بعقلي قلت لازم اشوفها وهي بالحمام المهم رحت بكل حذرطبعا حمامهم بالحوش يعني بعيد عن البيت وكان الحوش مضلم يعني ماحد يشوفني المهم قربت من الحمام ومالقيت شق اشوفها منه المهم دورت مالقيت بعدها قلت اطلع برى الحوش جهت الشارع وطلعت ولقيت شق واضح جدا يكشف كل شي المهم لقيت زوجة عمي لسى ماتروشة كانت تغسل بعض الملابس المهم استنيتها بعد كذا لقيتها تنزل ملابسها قطعه قطعه واشوفلكم جسمها عاري امامي ياهي عليها صدر بارز وعليها كس ياحض عمي فيه وطيز روعه المهم ناظرت فيها تمنيت انها تقولي تعال شوي لقيتها تلعب في كسها لين نزلت وانا جلخت لين دخت المهم رجعه نمت بعدها بيومين نمنا بالحوش ونمت معها كان وقتها القمر15 يعني واضح كل شي انا مانمت المهم بعد نومتها بساعتين عاد هي من حقين النوم الثقيل ماتقوم الا ي**** بالعافيه بعدها جيت لقيتها نايمه على بطنها وطيزها واضح كان ثوبها لحد ركبتها جيت رفعته شوي شوي ويحذر لين وصلته فوق طيزها حاولت انزل كسلونها لكن خفت انها تصحى المهم طلعت زبي وقعدة امرره بين فخوذها الطريه المهم حطيت شويه من ريقي وحطيت زبي بين فخوذها بحذر لين مافضيت المهم نمت وبعدها صارت زوجة عمي تنام بغرفتها

    افلام نيك حيوانات - تحميل نيك حيوانات - نيك حيوانات - افلام سكس حيوانات - تحميل سكس حيوانات - تنزيل سكس حيوانات - سكس حيوانات - مشاهدة سكس حيوانات - افلام سكس كلاب - سكس كلاب - تحميل سكس حصان - سكس حصان .
    انا حزنت لاني مارح اشوفها المهم اخذت شهر وانا اتمناء انها تنام بالحوش
    وبعدها قلت اكيد انها عرفت السالفه ونسيت الوضع ومره من المرات كان الظهريه قلت بالطلع اشوف المزرعه حقت جدي رحت لها وجلس شوي وبعدها شفت لقيت بنت عمي طبعا بنت عمي بنت ارمله متوفي زوجها بسبب حادث سياره المهم بنت عمي فاطمه متجهه لبيت الطين المهجور انا شفتها وهي ماشافتني انا استغربت وقلت ايش فيها هذي مع انو البيت مهجور فضولي قالي لازم اعرف فين رايحه المهم قربت من البيت بكل حذر وخوف لقيت بنت عمي معها كلبين يحرسون الغنم المهم قلت ايش تسوي هذي المهم شوي الا ولاقي الكلاب يتلصص لها المهم انا تعجبت شوي الا وفاطمه تحط يدها على زب الكلب اكبر واحد في الحظيره وجلست تحركه بيدها لين قام زبه نزلت ملابسها وخلت الكلاب الثاني يلحس كسها وطيزها لكن و**** ياهو زب انا انبهرت فيه يمكن يجي طوله 25سم المهم نزلت راسها وجلست تمص فيه انا لما شفت االموقف انحولة جلست تمص فيه لين فضى الكلب وقامت تمص منيه كأنها شرموطه اخذت الكلب الثاني متوسط الحجم ودخلت زبه فمها وجلست تقوم زب الكلب الكبير في يدها من جديد وتمرره بين نهودها وجلست تتمحن وتتنهد راحت اخذت وضعية السجود وجاء الكلب الكبير وحط زبه في كسها كأنه بعقل يفهم مو منه الشرموطه مدربته على كل شي المهم ناك فيها وهي تتمايع وتتغنج لين طلعت زبه وجلست تمص فيه شوي رجعته لكسها وبشويش واخذت حركات الكلب بتزايد وهي تتنهد وتصيح من كثر الالم والكلب الثاني تدخل لسانه في فمها من شدة نيكها من الكلب الكبير لين مافضى في كسها لما شفت كسها صار احمر من كثر النيك ارتاحت شويه وجلست تدخل لسان الكلب الكبير في فمها من شدة محنتها كأنها تريد ان يدخل الكلب فيها اخذت راس الكلب الثاني وحطته على فم طيزها وجلس الكلب يلحس لها لين ماصارت تتمايع كأنها افعى اخذت زبه وحطت عليه كريم ودهنة فتحة طيزها الورديه لين ماصارت كلها كريم دخلت زبه طيزها لما دخل راسه الكلب دفع نفسه بقوه وهي صرخت خفت ان احد يسمعها وجلست تتمحن وااااااااااااه اه اه اه أي أي أي اح اح اح وتقول له اكثر والكلبوقفت مص في زب الكلب الكبير وستحته على

    افلام سكس حيوانات - تحميل سكس حيوانات - تنزيل سكس حيوانات - تنزيل سكس حيوانات -سكس حيوانات - سكس حيوان - مقاطع سكس حيوانات -افلام سكس كلاب - تحميل سكس كلاب - سكس كلاب - تحميل سكس حصان - سكس حصان - نيك حيوانات .

    ظهره وجلست على زب الكلب الكبير جلسه واحده والكلب الثاني بتزايد ينيكها وبكل عنف ومدخله لسان الكلب الكبير في فمها وتمصمص فيه وتطلعه لسانه وتخليه يلحس نهودها ويعضعض حلمات نهودها والكلب الثاني ينيك في طيزهاوالكبير زبه في كسها ويلحس صدرها وهي بينهم لين مافضى الكلب الثاني ومن كثر مني الكلب خرج من طيزها كأنه قنبله نوويه لما شفت شق طيزها بعد الكلب ما ناكها صار شقها مفتوح على الاخر واشوف اللي داخل من تخانت زب الكلب اخذت لسان الكلب الثاني وتدخلته في طيزها وجلس الكلب يرضع لها وطلعت لسانه لين وقامت عن الكلب الكبير وخلته ينيكها في طيزها والكلب الثاني يلحس كسها تحتها وهي جلست ترضع زب الكلب الثاني بالمعكوس لين الكلب الكبير خرجت زب الكلب الكبير من طيزها وخاته ينيكها مايقارب ساعه متواصله لين ماحست في استمتاع وارحة واستحمت من الحوض اللي قريب الحظيرة الغنم وهي عريانه بعد نيكها من الكلب انا كرهتها وصرت استحقرها المهم بعد مرور اسبوعين وهي تروح لبيت الطين ويتخلي الكلاب ينيكونها ومره وهي في منتصف الليل وانا اراقبها راحت لبيت الطين على غير عادتها لانها خافت انو احد يراقبها غيرت تبغى تجرب نيك الليل ماترت الخبله انو عامل الغنم جديد وينام عندها دخلت جت في الحوش حق بيت الطين وفرشت الفرشه جلست وكان بجنبها فانوس كان مولع وانا ارقبها من خلف بااب بيت الطين انسدحت على طهرها بعد مانزلت ملابسها جابت الكلاب وجلست تمصمص في زببتهم العامل حس فيه حركه بالحوش وهو في غرفته انا صرت اشوف العامل وبنت عمي وهم مايشوفوني طلع من غرفته واندهش من اللي يشوفه انو بنت تتناك من كلبين المهم قرب من عندها وهي ماحست فيه لانها منسجمه مع الكلاب مادرت الا العامل الافغاني بين رجليها هي خافت منه قال لها لاتخافي انا مارح اقول لي نفر ثاني انا سيم سيم كلب المهم هي ماصدقت حضنته من كثر الفرحه انو فيه رجال يطفي لهيب كسها الحروم من الزب جالس يمصمص فيها ويرضع شفتها بكل قوه ويدخل لسانها في فمه ونزل يمصمص فيها لرقبتها واخذ لسانه يمر على حلمات صدرها ويمصمصه ويعضعضها وهي في عالم ثاني شوي نزل الى بطنها ويدخل لسانه في سرتها ونزل لحد كسها اللي حرام ب**** تقول ماخلق فيه شعره ياهو كس ابيض وشفراته ورديه المهم جلس يلحس فيه ويدخل لسانه وجلس يرضع لها لين صار كسها احمر ويدخل لسانه داخل كسها وهي تقوله ارحمني دخل زبك هو ماناظر فيها وجلس يلحس شوي طلع زبه لكن زبه متوسط الحجم دخل زبه فيها وجلس ينيك فيها ينيك وهي ااااااه كمان دخل اااااااااااح ح ح لين ماخذ ربع ساعه نيك هي فضت مايقارب ثلاث مرات قرب يفضي طلعه وحطه في فمها وفضى في فمها المهم ناك فيها ليله كامله وراحت تتروش وبعدها وصارت كل يوم تروح له اخذت على الوضع مايقارب شهرين وانا متحطم كل يوم اروح اراقبها اجلخ لين ادوخ من التجليخ والمره هذي راحت عند الفغاني ورحت معهالقت عنده ثلاثه عمال باكستانيين المهم دخلت عليهم تفأجأت بالامر قالت ليش تجيب هو معك قال لها انتي شرموطه مايكفيكي زبي لزم اجيب معي نفر ثاني علشان تتوبي من الشرمطه المهم صارخت فاطمة ومسكوها وسدو فمها جلسوها على السرير وربطوها جاء الافغاني قطع ملابسها وفصخها حتى جاء الباكستاني وطلع زبه الا ماهو زب رجل ثلاثه وحطه على كسها يفرش فيه قاصد ان يميعها وهي من كبر زبه خافت منه جلس يفرش فيه والفغاني جالس يمصمص نهودها ويرضع شفايفها دخل الباكستاني زبه في كسها على خفيف مهو راضي يدخل وهي تتألم وتصيح حط على زبه زيت ورجع دخله لين بكل قوه دخل راسه وبكل قوه دخله على طول قلت هالحين يطلع مع فمها من كبره وهي صرخة صرخه قلت اللي بجيزان يسمعها و**** ياهو طلع من كسها دم من تخانته طبعن فاطمة اغما عليها وجلس ينيك فيها لين وسع كسها على الاخر لين فضى في كسها و**** يوم فضى تقول تفضيت حصان تقولون اول مره ينبك وبعدها فكو الرباط عنها وجاء الباكستناني الثاني وطلع زبه طلع زبه اكبر ومن الباكستاني الاول الافغاني يمصمص شفايفها ويحط زبه في فمها وحطه في طيزها وبكل قوه يخش وبالقوه بعد ماحط عليه زيت وكريم دخل بالقوه جلس الباكستناني الثاني ينيك فيها لين ماخلى طيزها من كبر زبه مفتوحه لو ادخل عصى تخش بالراحه وجلس يفضي فيها بطيزها مره في كسها ومره في طيزها وجو الثلاثه الباكستناني الاول في كسها حاط زبه والباكستاني الثاني في طيزها والافغاني في فمها ولا فلم السكس يسويي سواتهم المهم جاء االباكستاني الثالث مسك نهودها وضمهم لبعض ومسك زبه وحطه من بين نهودها لين مايدخل في فمها قام لين مافضى على وجهها جلسو ينيكون فيها كل واحد فضى فيها خمس مرات مره في كسها ومره في فمها ومره في طيزها المهم غسلوها وصحصحه وخلوها تمشي بكل ثقل وبالعافيه بعد ماجردو ملابسها بعد ما خرقوها جلست اسبوعين الافغاني طلب من جدي يترك الشغل عنده خوف من فاطمه تفضه امره بعدها مادريت الاوهي خارجه من البيت الساعه 12باليل تبعت وراه لين ماوصلت مزرعه اللي اشتغل فيها الافغاني بعد ماترك الشغل عند جدي المزرعه فيها اللي يشتغل فيها الافغاني فيها سكن له مادرى الافغاني الا وفاطمه جايته في كامل زينتها متشوقه لنيك الافغاني عنده اصحابه الباكستانيين قال لها انتي شرموطه لازم ننيكك وجلست ترقص لهم ويحضنون فيها وينيكونها واحد تلو الاخر كل يوم صار لحد مالافغاني صار يجر عليها في بيته يجونه ليلا مايقارب ثلاثين و**** اعلم بس كلهم اجانب لانه يخاف يجيب سعوديين يعرفونها يوفضحون امره لانو قريتنا صغيره بعدها جاء عمي من نجران وكان معه واحد من اصحابه بالعمل يخطبون فاطمه وعلى طول وافقو وعمل فرح واخذها لنجران وانا وقتها حزن بعد ماكنت اريد ان انيكها وافضح امرها لكي توافق على نيكي لها المهم جيت مره سهران من الشارع وجيت امشي الا واسمع صوت تنهيدات يم جهت غرفة عمي قربت من

    الغرفه وناظرت من بين الشقان تعرفو بيوت الشعبيه كلها مفضوحه المهم لقيت عمي ينيك في زوجته لما خرج زبه ياخساره الجمال عنده كان زبه صغير مايتعدى 14سم ودقيق مره المهم جلست اشوفه ينيك فيها نيك بارد وزوجته من النوع الحار المهم شكلها مارتاحة منه بعدها راحت الحمام وجلست تتروش وتحك كسها بيدها وتلعن ابوها ساعه انها تزوجة عمي لين مافضت بكل حسره جلس عمي عندنا مايقارب 4ايام بعدها سافر بعدها كل مارحت زوجة عمي الحمام رح لها لكي اناظر فيها واتحسر على عدم نيكي لها المهم صابتني حاله من الهستيريا قلت انا لازم اشوف لنفسي طريقه ياما غنات الذيب والا فقره قلت اليوم نايك نايك حتى لو اجيب لنفسي المشكله كانت زوجة عمي نايمه في غرفتها دخلت غرفتها بعد ما نزلت ملابسي ماعلي الا ثوم النوم بدون سروال رحت لغرفتها وكان فيه نور خفيف يبين ملامحها جيتها وانا كلي لهفه عليها وبراسي شر لقيت زوجة عمي لابسه ثوب كانت نايمه على ظهرها وثوبها واصل لنص فخوذها ورافعه ركبها لفوق انا ماصدقت خبر جيت مسكت ثوبها وصلته لحد بطنها مسكت فخوذها طبعا زوجة عمي من النوع اللي ثقيل نوم
    جلس المس فيها ابغى اشوف مده حساسيتها لقيتها لاحياه لمن تنادي حطيت يدي على كسها من فوق الكلسون
    واحرك فيه لقيتها لسى نايمه ابعدت شويه من الكلسون على جنب حتى بان لي كسها وياهو كس اخيرا وصلت لكنز الذهب بال الماس حطيت ايدي وانا من داخلي اقول فينك من زمان طولت الغيبه جلست احرك شويه فيه وهي لسى نايمه حطيت زبي على سطح كسها وافرش فيه وانا كلي فرح في داخلي وافرش على شفرات كسها وكسها من النوع النادر كس كبيني منتفخ المهم وافرش فيه لين فضيت على بطنها المهم رجعت على طوال كأنو واحد يقولي اصحى يانايم رحت غرفتي ونمت بعد مجهود طيب المهم بعد ماصحيت لقيت زوجة عمي تغيرت ميه وثمانين درجة صارت تمازحني كثير وصار الوضع عادي جدا مع اني كنت خايف من ردت فعلها المهم مر اليوم على خير جاء بالليل بعد مانامت قلت لازم اسوي شي لكي اتأكد انها عارفه كل شي وتريحني كمان دخلت عليها لقيتها لابسه ثوب بدون كلسون وثوبها مرفوع لحد بطنها شفت كسها ويالروعه نضيف خالي من الشعر حطيت بدي عليه ومسحت عليه قلت بدخل صباعي بشوف ردت فعلها اخذت صباعي مررته بين شفرات كسها كأني امرر صباعي بقطعة حرير من حلاوت الكس اخذت من ريقي وحطيته على صباعي ودخلته في كسها على خفيف وبحذر وخوف شوي شوي المهم جلست تتحرك كأنها تتغنج وتتمايع دخلته اكثر بالقوه ي**** يخش من ضيق كسها حطيت صباعي في كسها مايقارب دقيقه وبديت احركه يمين ويسار وجلست تتنهد المهم خرجته مسكت زبي زبي طوله 27 سم ومشكلة زبي انه تخين حطيته على فتحة كسها وحاولت ادخله فيها ماقدرت كل مادخلته جلست تتحرك وخفت انها تصحى فرشت على كسها مره بين شفرات كسها ومره بين فخوذها لين فضيت ورجعت لنوم نمت بعدها صحيت لقيت زوجة عمي مبسوطه على الاخر وتقولي انا حلم بحلم مره روعه لكن ماقلتلي الحلم المهم طلعت من البيت ورجعة متأخر ذهبت للحمام فتحته على طول لقيت زوجة عمي تتروش
    لما شفتها امامي عريانه الصدق اني اشوف الارض تدور فيني قلت لها انا اسف وعيوني على كسها اللي باين وبارز منتفخ قالتلي عادي جيت بخرج قالت لي ناولني المنشفه اخذت المنشفه ومديت يدي واخذتها لفتها حول جسمها وانا مركز على كسها وطيزها اللي جنني قالت لي انت أيش فيك متنح قلت لها لا ولا شي المهم خرجة وانا مقهور على بختي جيت الغرفه وجلست افكر فيها وبالموقف اللي حصل منها لين ماقرب الفجر يطلع قلت يالولد انا لازم اروح انيكها رحة لغرفتها لقيتها لابسه شلحه بدون كلسون كأنها تقول شبيك لبيك جيت مسكت كسها وجلست ارضع فيه دخلت لساني داخل كسها وبدت هي تتحرك يمين يسار وتتمايع وانا الحس في بظرها ادخله في فمي وامصمص فيه وشفرات كسها العب فيها وارضع يمبن ويسار وانزل لفتحت طيزها وادخل لساني فيها واعضعض فيها دخلت زبي في كسها على خفيف بعد ماحطيت عليه كريم ودهنته كويس وكمان كسها لكي انيكها فيه دخلت زبي على خفيف لين يادوب دخل راسه بالقوه وهي تتنهد لكن عيت تصحى المهم شوي شوي وبحركه بطيئه دخل جزء منه لين ماقربت افضي طلعته وفضيت على رقبتها وشفتها المهم رحت نمت


  • أَنا الآن في ال18 ولطالما كنت أريد إن أنام مع أمي، سيليا. حينما أنظر
    إليها أَذُوبُ.
    مشاعري الجنسية نحوها نَمتْ وقويت مع الزمن.
    رُؤية شَعرها الأشقر الطويل وهو يَتألّقُ في نورِ الشمس فوق أكتافها بشكل
    مغري. عيون الزرقاء كعيون طفل صغير بريء.
    بالنسبة لامرأة بعمر 39 سنةً، كَانتْ مذهلةَ ورائعة الجمال،كَانتْ متوسطه
    الطول ووزنها متناسب معه.
    أما صدرها فكان شيئا أخر فكان من الحجم الكبير ولطالما حلمت مصه
    ومداعبة حلماته بلساني.

    مُنذُ أن تَركَنا أبي، كَانتْ وحيدةَ جداً.
    حاولتْ أن تسلي نفسها بالعمل كمحاسبه، لكني كنت اشعر بأنها لا تزال تشعر
    بالوحدة.فلم تكن تصادق احد واعلم أنها لم تحصل على الجنس منذ مدة طويلة.

    في ليله ، وبينما كنت أنا وأمي نَتعشّى بشكل هادئ في البيت، سَألتْني عن
    أحوال وماذا عملت خلال اليوم.
    أجبيت" لا شي،زي العادة الدروس وشغلات تانيه"
    "شغلات تانيه شو يعني؟".

    "آه "أخبرتُها. "لا شيء استثنائي.أنتي شو سويتي؟"

    "أوه يا حبيبي، يومي كَانَ مرهقَ جداً. شغلي المحاسب مش سهل بالمرة!"
    تَنهّدتْ بشكل مُتعِب. "عضلاتي كُلّها بتوجعني"أضافتْ.

    بَدتْ جميلةَ جداً، تَجْلسُ هناك في لباسِها العاديِ.وبدت متعبه فعلا.أردتُ أن
    أساعدها واجعلها سعيدة واغويها. لذا أخذت خطوتي التالية.

    "ماما" نَظرتُ إليها" شو رأيك أعملك مساج خفيف؟"

    "أوهيا حبيبي يا ريت. خلينا نرجع الصحون على المطبخ بالأول.".

    عَرضتُ مُسَاعَدَتها وبوقت قصير نظفت المنضدة.

    تَوجّهنَا إلى غرفةِ نومها، حيث نزعت فستانها.
    تمكنت من إن أرى حمالة صدرها والكيلوت المخرّم الأسود المثير.بزازها كانت
    تناديني من سجنها ترجوني أن أمصها.
    "يـاه يا ماما، انتي رائعةَ! "

    ولد ينيك ولد - مكالمات سكس - تحميل سكس محجبات - سكس هيفاء وهبي - سكش - سطس - سكس ام وصبي - سكس خالد يوسف - سكس ممثلات - سكس مايا خليفة - سكس مشاهير - فيديوسكسي - سكس جوردي - سكس محارم مصري - تحميل سكس مصري - سكسب .

    ضَحكتْ، "شكراً حبيبي،أنا كبيرة بالسن بس حلو ازا ابني بظن إني لسه
    جذابة!"(آه لَو عَرفتْ كم أريدها!)

    الإضاءة الخافتة في الغرفةِ كَانتْ مناسبة لإعطاء جو مريح ورومانسي كما كنت
    أتمني.

    استلقت على سريرِها، بطنها إلى الأسفل. زَحفتُ فوقها مَررتُ يديي بلطف فوق
    جسمِها، أَفْركُ ظهرَها
    بهدوء.
    تنهدت وأنا أقوم بذلك وقالت "شي حلو كتير"
    لم تكن تدرك أن ابنها الصغير يجلس على طيزها وقضيبه هائج ويقاتل ليفتحها
    .

    استمررت بتَدليكها، أتَنقلُ بين أكتافِها بيديي.

    فركت جلدها الحليبي الناعم بِقوة، لكن بلطف وأنا أتلمس عضلاتها.
    انحنيت عليها وكانت رائحة شعرها جميله جدا.
    ابتسمت وأنا أفكر كم أنا محظوظ الآن.

    أسرعتُ إلى الأسفل قليلاً، كُنْتُ أجلس عليها تحت طيزها بقليل.
    تَردّدتُ للحظة قَبْلَ أَنْ أقوم بحركتي التالية.
    وَضعَت يدي يبطئ على طيزها وبَدأتْ بتَدليكها.
    أمّي أصدرت صوتا خفيفا من المفاجأة وقِالتُ "حبيبي تدليكك رائع شكرا
    لك"ونزلت عنها.
    خائب الأمل، عانقتُها وتَوجّهتُ إلى غرفتي لأنام.

    في الأيامِ والأسابيعِ التالية، أعطيتُ أمّي العديد مِنْ جلسات التدليكِ، لكن
    كُلّما حاولتُ تَدليك طيزها، أخبرتْني بأنّها اكتفت من التدليكَ.

    أُصبحُ فاقد الثقة. أحببتُ أمَّي كثيراً وأنا أردتُ أظهر لها حبي بطريقة
    جديدة،لكن طريقتي لم تنجح.

    في ليله بينما وأنا أَدلكها، قرّرتُ مُوَاجَهَتها بعواطفي.
    قلت لها بعد إن نزلت عنها وجلست على السرير"ماما،عِنْدي شي مهمُ جداً بدي
    احكيلك اياه."

    في الضوءِ الخافتِ،وأنا أمامها وهي تنظر نحو باستغراب قالت" شو حبيبي شو
    في ؟".

    "ماما، تَعْرفُ بأنّي بحبُّك كثير." ابتسمت وأجابتْ "وأنا كمان بَحبُّك حبيبي."

    "أنتي حلوه كتير، ". ابتسمت ثانيةً. "وأنا بدي اورجيكي حبي بطريقه
    جديدة". نظرت نحو باستغراب وحيرة.

    "ماما بدي أنام معاكي"
    وقبل أن تتمكن من أن ترد بأيّ طريقه كانت، سَحبتُها نحوي وقبّلتْها بهدوء
    على شفاهِا، وفَرْكت
    ظهرها وأنا اقبلها.
    تَوقّعتُها أن تَكُونَ غاضبةَ وتَدْفعَني عنها، لكن بدلاً مِن ذلك تجاوبت مع
    قبلتي.أدخلت لسانها في فَمِّي وأدخلت لساني في فمها. أنا بلطف مصَّيت لسانُها
    حتى صارت تتنهد.

    حرّكتُ يدي نحو صدرها المخبأ بصدريتها وأمسكت بهما.وأنا أفَركهم بهدوء،
    سَحبتْ نفسها مني إلى الخلف.

    "ماما شو في؟!"سَألتُها. وهى تلَهْث، أجابتْ، "مايكل، مش لازم نعمل هيك، أنا
    بَحبُّك، لَكنَّك أبني!وغلط أنا نكمل ونعمل هيك!"
    أجبتها بشكل جاد" ماما احنا بنحب بعض كتير.علاقتنا علاقة حب رجل لأمراه
    بيحبوا بعض مش ابن وأمه".

    "بعْرفُ مايكل، بَعْرفُ. لكن نكاح المحارم غلط كتير. وانا مش راح أكون
    مرتاحه لما نعمل هيك".

    نظرت عميقاً إلى عيونِها وأُخبرَتها "مّاما، من يوم ما بابا تركك،وأنا بعرف
    انك وحيده.بعرف قديش كنت بتحبيه وبعرف كمان إن الحياة صارت صعبه
    عليكي،ومتل هيك ظروف خلتني أنا وياكي قراب من بعض أكتر ما حدا اليك غير
    وما حدا الي غيرك،وان بدي أكون كل شي في حياتك زي ما انتي كل شي في
    حياتي،بعد هيك شو بدي اسوي أو احكي؟".

    نيك ماما - مقاطع سكسي - سكس كس - نييك - نيك محارم مصري - سكس مرات اخوة - سكيس - نيك الاخت - xhxx - تحميل سكس عربي - نيج عراقي - سسكس - عايز سكس - سكس محارم عربي - سكش - سكس شذوذ .

    "أوه يا حبيبي،انتا كل شي في حياتي .بَحبُّك أكثر من كل شي في العالمِ! ".
    "طيب ماما خليني أنام معاكي ماما،خليني اعبر عن حبي اليك واورجيكي كم
    أنا بحبك". وقبل أَنْ تُجيبَ، سَحبتُها نحوي مرة أخرى وبَدأتْ اقبلها بشكل جميل.

    حرّكتُ يدي مرة أخرى نحو صدرِها الكبيرِ وبَدأَ بفَرْكهم.كنت أعلم بأنها كانت
    متوترة، لكن
    عندما حرّكتُ يديي نحو شَعرِها، شَعرتُ بأنها ارتاحت.

    وَصلتُ يدي خلفها وفككت حمالةَ صدرها و َتْركُتها تَسْقطُ على السريرِ.رَمتْها
    بدون مبالاة على الأرضِ وأنا ما زال اُقبّلُها، وأمسكت بزازها مرةً أخرى.
    كانا رائعينَ جداً وناعمين.
    بَدأتُ بفَرْك حلماتِها بأصابعِي وشَعرتُ بأنّهما ينتصبان بسرعة.

    بتردّد، تَوقّفتُ عن تَقبيلها ونيمتها على السرير مرّة
    ثانيةً. قبّلتُها ولَعقتُ طريقي نزولاً من فمها لرقبتِها، وأخيراً،لزازها. أدرتُ
    لسانَي على حلماتِها المنتصبة وتنهدت هي بهدوء.

    "أوه يا حبيبي، حلو كتير مص حلماتي الماما،خليني هايجه".
    يــاه أنها تريدني هي أيضا.كنت اشعر باني استغلها لني كنت أريدها
    بشكل كبير وكنت انتظر هذه الفرصة من زمن أردت إن أنام معها والفرصة قد
    لاحت الآن .

    مررت بيدي فوق ومعدتِها، أتحسس بطنَها الأملس .
    تنقلت نحو أسفل جسمها أقبله . عندما وَصلَت سرتها فوَضعَ قبلة قويّة عليها،
    فارتجفت .

    أدخلت لسانَي في سرتها فتنهدت بهدوء مرةً أخرى.
    وأنا مارسَ الجنس مع سرتها بلساني، مَررتُ أصابعَي إبهامي حول كيلوتها.
    رَفْعت سيقانها وُقوّسُت ظهرها، لأنزع كيلوتَها عنها.

    أنا نزلت برأسي نحو كسها أفركه بأنفَي وأستنشق
    رائحتها المثيرة. شعر كسها كنت محلوقا بانتظام وعناية، مَع وجود رقعة
    صغيرة من الشَعرِ الأشقرِ فوق مدخل كسها مما أعطاه منظرا ساخنا جدا.

    شفاهي كَانتْ الآن بعد سنتمترات قليلة عن كسها الجميل، مددت لسانَي ولحست
    كسها َ بمودّة على طول شفاهِه من فوق إلى أسفل. لَهثتْ وقالتْ "
    أوه يا ابني يا حبيبي، الحس كسي،اوه ه ه ه ه ، خلي كسي يهيج".وامتثلت
    لكلامها.

    اخترقت كسَها بلسانِي الرطبِ ومارستْ الجنس معه جيئة وذهابا فيه .هي كَانتْ
    تَلْهثُ الآن بشدّة وتَطْلبُ المزيد.خلال لحسي لكسها سمعتها تقول "مايكل،بدي
    زبك،بدي امصه هلق هلق!".

    غيّرنَا مواقعَنا،استلقت على السريرِ وهي فوقي.
    عندما وَضعتْ كسها فوق وجهِي، غلّفتْ شفاهَها حول قضيبي. أنا كُنْتُ في الجنة.
    شفاها الرطبة والدافئة والناعمة غَلقتْ قضيبي.

    بَدأتُ برف مؤخرتي إلى الأعلى حتى أتمكن من إن ادخل قضيبي كله في فمها. هي
    بَدأتْ بفَرْك بيضاتي بإحدى يديها وهى تمص.يـاه كَانَ رائعَا!
    تَوقّفَ عن المص للحظة وأخبرَني أنها أوشك أَنْ تحصل على رعشتها ويجيء ظهرها.

    بدأت تمرج لي قضيبي بشكل أسرع وهى تتنهد، فأسرعت وبَدأتُ بلَعْق كسها بشكل
    أسرع حتى بدأت أحس بكسها بتشنج حول لسانِي وتحصل على رعشتها.أَحسَّست
    باقتراب حليبي من الانفجار وهى كذلك أحست بذلك فأعادت فمها حول قضيبي
    ثانيةً، وابتلعتْه كُلهّ حتى قذفت حليبي في فمها وشربته كله ولم تترك أي
    قطرة تضيع منها.خلال ذلك وأنا أحس باقتراب قذفي أمسكت بمؤخرتها وسحبتها
    نحو لساني وبدأت الحس كسها مرة أخري بشكل سريع وجنوني حتى اجعلها تحصل
    على رعشة أخري معي في نفس الوقت وما إن بدأت افرغ حمولة بيضاتي في فمها
    حتى ارتعش كسها حول لساني وافرز سوائله اللذيذ وبدأت اشربها
    والحسها .كان مذاقها لذيذا وانسابت بكثرة من كسها إلى لساني
    مم .لقد كان التوقيت رائعا فقد قذفت حليبي بنفس وقت حصولها على
    رعشتها وكان ذلك أجمل شيء في حياتي حتى إن كمية حليبي كانت أكثر من أي
    مرة .
    الآن سو أتمكن ما إن انيك أمي للمرة الأولى،سوف أعود إلى ذلك الرحم ذاته
    الذي جِئتُ مِنْه قبل 18 سنةً،سوف أعود اليه بقضيبي ذو ال20 سم .نامت على
    ظهرها وفتحت قدميها وأخذت مكاني فوقها،نظرت إلى عيونها.كانت تنظر إلى
    بشكل جدي وعيونِها كَانتا تترجاني أن انيكها.

    فَركتُ رأسَ قضيبي على كسِها وبَدأتْ بالتنهد ثانية من جديد. عندما دخلت كسها
    للمرة الأولى، تَذكّرتُ كل ما
    تَعلّمتُ عن الجنسِ. لم أريد إن أكون متسرعا أردت أن استمتع بكل لحظه وأنا
    داخل ذلك الكس الملتهب. لذا أبقيتُ على هدوئَي وبدأت اخرج قضيبي منه يبطئ.

    عندما استوعب كسها كامل قضيبي السمين، تَنهّدتْ بشكل مُمتع.

    أصبحنَا نتضاجع وفق إيقاعِ لطيفِ وأنا بَدأتُ انيكها أسرع وأسرعِ.
    سمعتها تقول"نعم مايكل،آه !نيكيني !نيك كسي !نيك كس الماما!نيك
    كسي الضيق !نيك كس الماما المحروم من زمان ! أعطيني زبك كله!نيك أمك!
    آه!"

    أعطيتُها الذي أرادتْ ونكتها بقوة.أحسست بيضاتي تشتعل وبكسها يضغط على
    قضيبي كلما دخلته وخرجت من كسِها الرطب بشكل جيدِ.

    "أوه مايكل، أنا راح أجي، آه،آي ،مم،كمان ،نيكني كمان
    ! ! ! ! ! ! ! "
    فَركتْ صدرُها ونكتها بأقسى ما عندي،حركت مؤخرتي بسرعة. أحسستُ بقضيبي
    يتفجر وهو يقذف حليبي داخل كسها الرائع .

    لَهْثت، وخفت حركتي رويدا رويدا ونمتُ عليها وأنا اقبلها بشكل عاطفي.
    ألسنتنا التصقت وقضيبي ما يزِال داخلها ونحن نُقبّلُ بعضنا بعمق ونحن ما
    نزال محلقين في سماء المتعة المحرمة.
    "أوه مايكل، "قالتْ، ما زالَت يَلْهثُ، "كان شي مدهش كتير! أبوكَ كَانَ حبيب
    ونييك رائع، لكن أعتقد أنك انتا أحسن منه! "

    نِمنَا ونحن نعانق بعضنا، نشعر بالرضي من غير
    غير آسف على ما قمنا به.


  • مرحبا يا جماعة اليوم حبيت شارككم بقصتي مع مرت اخي.
    اسمي علي من اللبنان و عايش بالسويد مع بيت اخي و هل القصة يلي رح احكيها حقيقية وصارت معي من شهرين تقريبا.
    اول الشي خليني اوصفلكم جسم مرت اخي: عمرها تقريبا ٣٠ سنة، طولها وسط، سمينة، شعرها اسود، بزازها كبار، طيزها كبيرة. يعني نيكتها بتجنن.
    في يوم كنت حميان مولعة معي ع الاخر وعم جيب ضهري بغرفتي فاذا بمرت اخي بتناديني عشان احي اتغدى المهم لميت حالي ظبطت تيابي وطلعت ع الصالة عشان اتغدى المهم وبلا طول السيرة اكلنا وخلصنا وقام اخي ينام بعد الغدا عشان شغلو مسائي. صارت مرت اخي تضب السفرة وقلت خليني ساعدها وبلشت اشيل معها الصحون ع المطبخ وخلصنا ورحت قعدت بالصالة بعد شوي بتندهلي مرت اخي رحت لعندها قالتي بعد اذنك جبلي العصير من فوق قلتلها بامرك وقف وراها فاذا بزبي بينط لقدام وبيلزق فيها وهون انا صرت اتاخر شوي واحك زبي فيها وهي ساكتة بس وجها احمر المهم جبتلها العصير وعطيتها اياه وانا طالع حسست بايدي ع طيزها وهي بدون اي حركة ولا كلمة رحت ع غرفتي وقعدت افكر فيها واتخيلها تحتي عم تنتاك وجبت ضهري عليها وانا عم اتخيلها ومرت الايام والليالي وانا عم راقب حركتها ومشيتها وشم تيابها الداخلية واجيب ضهري عليهم وتقريبا بعد اسبوع قلت خلص لازم اجيبها لغرفتي واتحرش فيها واذا ما وافقت بدي اغتصبها المهم خطرت عبالي فكرة انو اعمل حالي مو فاهم رياضيات وقلها تعلمني وهي شاطرة بالرياضيات المهم تغدينا وخلصنا وبعد الساعة ٦

    صور سكس - تحميل نيك - سكس كلاب - تحميل افلام نيك - سكسي - سكس محارم - سكس مصري - مقاطع سكس - ءىءء  - xnxn - عرب نار - نيك حيوانات - سكس حيوانت - قصص سكس

    راح اخي ع شغلو وانا قلت لحالي اجى وقتها المهم رح ع الصالة ولقيتها قاعدة عم تتابع مسلسل قعدت شوي وبعدين قلتلها انا رايح ادرس عندي امتحان رياضيات قالتي اوك اذا بدك شي قلي المهم رحت لغرفتي وقعدت افكر اذا نكتها اليوم كيف بدي ساويها تحت امري وما تفضحني خطرت ع بالي فكرة التصوير المهم ظبطت الوضع الكاميرا والموبايل عشان التصوير يكون من الجهتين وواضح وقعدت فتحت كتاب الرياضيات وبعد تقريبا ٥ دقايق ناديتلى واجت قالتلي شو فيني ساعدك قلتلها عندي كم سؤال ومو فاهم منهم شي اجت جابت كرسي وقعدت جنبي ع الطاولة وبلشت تشرح وانا شارد فيها وببزازها قالتلي عم تفهم علي قلتلها اي وصارت تكمل الشرح هون قلتلها حاج شرح اجى وقت الشلح بصوت مو مفهوم قالتلي شو قلت قلتلها شرحك مفهوم انبسطت وكملت الشرح هي لابسة روب لازق بجسمها مو ع الموضة بس لانو هي سمينة شلت ايدي وحطيتها ع فخدها من تحت الطاولة هون هي نقزت وقالتلي شو عم تعمل قلتلها مو بقصدي انا اسف قالتلي انتبه عليي عشان ما ترسب بكرى قلتلها حاضر المهم كملت وانا رجعت حطيت ايدي ع فخدها مع قرصة خفيفة هون هي قامت وبلشت تبهدلني وتهددني بانو بدها تخبر اخي انا قمت وقلتلها شو رايك نعمل شي يخليكي تموتي من الفرحة وقربت عليها ومسكتها وبلشت ابوسها هي عصبت كتير وصارت تدفش فيني المهم انا دفشتها ع التخت ورحت قفلت الباب بالمفتاح وشلت المفتاح من الباب وحطيته ع جنب هون هي بلشت تعيط وتبكي وانا عم قرب عليها شوي شوي صارت تهرب مني بقلب الغرفة وتعيط قلتلها ماحدى رح يسمعك فخليكي شاطرة واسمعي الكلمة وتعي لحالك وهي ما تسمع انا خلص وصلت معي لفوق شلحت التي شيرت وهجمت عليها ومسكتها وبلشت ابوسها بكل محل بجسمها وهي تتهرب مني رجعت دفشتها ع التخت وهجمت عليها وصارت تحتي تبكي وتعيط وبدها تهرب بس انا مثبتها تحتي وبوسها من تمها و من رقبتها وتحرك وجها يمين وشمال سكس هون انا ما عاد اتحمل صرت اضربها ع وجها وع بزازها وقويت حركة البوس واللحمسة ع بزازها من فوق الروب هي بلشت تلين شوي وحركتها تخف تحتي عرفت انو خلص رح نستمتع قمت من فوقها وقعدتها ع التخت وقعدت جنبها وبلشت بالبوس الرومانسي من تمها ومن رقبتها وهي استسلمت بس مو استسلام كامل يعني كل شوي تحرك حالها او تقلب وجها ع غير جنب المهم انا بلشت احرك ايدي فوق بزازها ومسكت طرف الروب وصرت ارفعه شوي شوي وهي تمنعني شوي وتخليني شوي المهم شلحتها الروب وشو بزاز يا جماعة برضعو العالم كلو وكانت لابسة ستيان اسود بجنن خليتها تتسطح ع ااتخت ونمت فوقها وبلشت احرك ايدي ع بزازها وانا من الاشخاص يلي بموتو بالبزاز الكبار ورضاعتهم المهم شلحتها الستيان وبلشت ارضع احلى بزاز شفتهم هيك لحتى هي حمت ع الاخر بلشت تتعامل معي بخبرة مدت ايدها زبي من فوق البنطلون وصارت تفركه شلحتني البنطلون وبلشت تحركو قلتلها شو رايك ترضعيه قالتلي ما بعرف ما جربت قلتلهاقومي قعدي ع طرف التخت وانا وقفت قدامها* قلتلها افتحي تمك وحطيته بتمها وبلشت احرك راسها هون هي بلشت تحب الموضوع وصارت ترضعه لحالها سكس حيوانات لحتها جبتهم بتمها وخليتها تبلعهم كلهم ارتحت بس ما وقفت من مصمصة بزازها ونزلت ع كسها كان في شعر قلتها اديش الك ما نضفتيه قالتلي الي فترة المهم بلشت لس بكسها وفرك لحتى خليتها تجيب ضهرها وتتاوه بصوت عالي قالتلي بترجاك دخلو بقا ما بقى اتحمل قلتلها اي بامرك قمت حطيت عليه من المي يلي نزلت من كسها وبلشت شوي شوي من الحرف تبع كسها لحتى جهزتها ع الاخر ودخلتو دفعة وحدة زبي طويل وعريض شوي ولونه اسمر لمى دخلته كله صاحت صوت يمكن وصل للبنان هههه وبلشت اطالعه وادخله وهي عم تتاوه وتتاوه وتعيط وانا اخبط بيضاتي فيها واضربها ع بزازها واقرصهم هيك لمدة ٥ دقايق قلتلها رح جيبهم قالتلي ***** يوفقك مو جوا ما بدي احبل طالعته وجبتهم ع وجها وع بزازها وقمت من فوقها وفتحت الباب وقالتلي وين رايح قلتلها انتظري شوي وراجع رحت ع الحمام وجبت كريم الحلاقة وماكينة الحلاقة ورجعت شفتها متل ما تركتها قلتلها جاهزة لنضفلك كسكوسك الحلو قالتي لا اليوم حاج خليني قوم انضف حالي وانام قلتلها ما حزرتي لسع ما خلصنا وقعدت جنبها وحطيت الكريم وفركته منيه وجبت الماكينة وبلشت احلق كسها هيك لحتى ما خليت ولا شعرة عليه ومسحته كله وقلتلها جاهزة للجولة التانية قالتلي شو بدك تعمل كمان قلتلها اتسطحي ع بطنك وبعدين بتعرفي اتسطحت ع بطنها وصرت العب بطيزها قلتلا مفتوحة من ورا ولا لا قالتلي لا قلتلها هيك رح عذبك شوي رح تستمتعي جبت كريمالحلاقة نفسه ودهنته ع بخشها وصرت دخل اصبعتي العب فيها شوي وبعدين اصبعتين وهيك تدريجيا لتحى دخلت اربع اصابع فيها وبعدين وقلبتها ع وضعية الكلبة ودهنت زبي بالكريم وحاولت براسه عذبني شوي لانها لسعتها مو مفتوحة وهي اهاتها ما هدت عبت البيت اهات بس صوتها كانه طرب وهي عم تقول آههه ايييي آوه بعد ما فات راس زبي وشوي منه خليته داخلها شوي بدون اي حركة وبعد دقيقة بلشت ادخله واطلعه شوي شوي لحتى اخد بخشها ع حجم زبي وبعدها بلشت ادق فيها دق بكل قوتي وهي تقول اييهه نيكني بقوة أههه أييههه نيك مرت اخوك اييهه انت بتحب تنيكني نيكني اسرع انا اسمع هيك وصير متل الاسد بكل قوتي انيكها واضربها ع طيزها بكل قوة لحتى صارت علم كفي ع طيزها وهيك ضليت لحتى جبت ضهري جوى طيزها تركتها وتسطحت وتسطحت جنبي صارت تطلع فيي وتضحك وانا كمان قربت منها ومصمصت تمها بكل رومانسية بعدين قامت من جنبي واخدت تيابها وراحت ع الحمام قمت طفيت الكميرا و الموبايل ولحقتها ع الحمام لقيت الباب مقفول دقيت الباب قالتلي شو بدك قلتلها بدي اتغسل معك قالتلي استنى لاخلص قلتلها لا بدي اشوف هالجسم الابيض تحت المي وفتحت الباب قالتلي بس ارجوك بدون ما تعمل شي قلتلها بحاول وفتت جنبها تحت الدوش والمي فوقنا شو منظر بخليك ترجع تنيكها ولا كانو جايب فيها ٣ مرات جبت صابون الجسم وبلشت ادهن جسمها وانضفها وهي بس تتحرك تحت المي وبعد صابون الجسم جبت الزيت يلي بدهنوه النسوان عشان يصير جسمهم ناصع وخليتها تتسطح بقلب البانيو وبلشت ادهن جسمها منظر بزازها جنني وخلا زبي يرجع يكبر متل الوحش قومتها وخليت طيزها برى البانيو وجها لجوى يعني متل وضعية الكلب بس ع جنب البانيو وبلشت بطيزها دقيتها لحتى قربت اجيبهم قلتلا يا***** قومي نامي بارض الحمام بسرعة قامت ونامت ونزلت قعدت ع بطنها وحطيت زبي بين بزازها وافرك زبي فيهم هيك لحتى جبتهم ع وجها ضربتها كم كف وكم قرصة وعضيت حلماتها يعني عذبتها قبل ما قوم بس صارت تبكي من الوجع تركتها نايمة بارض الحمام وقمت غسلت جسمي وبس خلصت قومتها ونضفت جسمها وطلعنا رحت معها ع غرفة نومها وفتحت خزانت التياب ولبستها احلى ستيان بدون كلسون وفوق الستيان روب نوم بخلي الميت يعيش ونمت معها شوي ع تختها بس عم مصمص بشفافها وافرك بزازها هيك لحتى نامت تركتها ورحت ع غرفتي ونمت هيك لحتى اجى اخي من الشغل وفقت بدي اشرب مي سمعت صوتها عم تتاوه فعرفت انو اخي لمى شافها حمي وصار ينيكها بعد ما جهزتله ياها هههه.
    وهي قصتي اذا حبيتو اكمل وقلكم شو عملت ب الفيلم يلي صورتها اياه وكيف خليتها من مرتي.
    بانتظار ردكم يا حلوين وشجعوني لكمل..........





    تتبع مقالات هذا القسم