• معلش المقدمه هتكون طويله شويه بس عشان يبقا فيها كل التفاصيل
    انا يوسف من احدي بيوت مدين السويس اعيش انا و امي و اخواتي الاتنين
    امي(زينب ٤٥ سنه ١٦٨سنتي بتشتغل مديره في بنك )
    اختي الكبيره (نهي ٢٥ سنه ١٧٠ سنتي مخطوبه و خريجه كليه حقوق بس مش بتشتغل )
    اختي التانيه ( ليلي٢٣سنه ١٦٥ سنتي خريجه كليه اعلام بتشتغل في جريده لسا مبتدأ)
    بابا بقا اتطلق هو و ماما و راح اتجوز واحده تانيه و سافروا و منعرفش عنه اي حاجه غير الفلوس ال بيبعتها لينا كل اول شهر و عنده اخين و اختين بس عايشين في اسكندريه تقريبا منقطعين عنهم مش بنشوفهم كتير
    احنا زي ما قولت عايشين علي الفلوس ال بابا بيبعتها لينا كل اول شهر و عندنا قطعه ارض بيجلنا منها بردوا فلوس و عندنا عربيه جابتها عشان المظهر العام و يردوا عشان لو حصل حاجه تعرف تتحرك امي اشترتها من فلوسهاو كانت بتحوش من الفلوس التانيه
    احنا ساكنين في بيت تالت أدوار كل دور شقتين احنا عايشين في الدور التاني و باقي الشقق فاضيه ليا انا و اخواتي عشان لما نيجي نتجوز في لكل واحد شقه هو حر يعمل فيها ال هو عايزو
    المهم حياتنا عاديه جدا امي بتصحيني الصبح عشان انزل اروح المدرسه و بتصحي اخواتي و بيعملوا فطار و بنفطر و بعد كده بننزل انا و امي و اختي ليلي عشان كل واحد فينا يروح الشغل او المدرسه و بتفضل اختي نهي في البيت او بتنزل تجيب طلبات للبيت و بعد كده بنرجع كلنا بتكون نهي حضرت الغدا نتغدا و بعد كده يا بنخرج سوا يا بنقعد كل واحد في اوضته لحد ما ننام و نصحي نبدأ يوم جديد
    الجزء الأول​
    بيبدأ اليوم علي صوت امي بتصحيني و بتهزني جامد عشان افوق اروح المدرسه
    امي : يصحا يا يوسف عشان تفطر تروح المدرسه
    انا : يا ماما سبيني يا ماما عايز انام مش لازم اروح النهارده يعني
    امي : ليه هو ال مش لازم قوم يا ولا متعصبنيش
    انا : ييي حاضر قايم اهو الواحد ميعرفش ينام في البيت ده خالص
    كل ده و انا نايم علي بطني و مستغطي و مكنتش شايفها جيت اقوم و بعدل نفسي و (انا بطبيعتي لما اجي انام بنام بالبوكسر بس )
    بشيل الغطا من عليا و ببص لقيت امي بتبصلي و تضحك فا ببص علي مكان ما هي باصه لقيت زبري واقف زي الحديد و عامل خيمه و باين من البوكسر انا طبعا اتحرجت جامد و وشي جاب الوان فا ببصلها لقيتها لسا بتضحك و بصالي و بتقولي و ال*****و كبرت ياولا و سابتني و مشيت طلعت من الاوضه عشان تصحي اخواتي و تعمل الفطار
    انا قومت وراها دخلت الحمام غسلت وشي و طلعت روحت الاوضه لبست تيشرت و بنطلون و طلعت من اوضتي ببص ملقتش حد من نهي وليلي صحي قمت دخلت علي امي المطبخ لقيتها لبسه جيبه رمادي لحد الركبه و ضيقه عليها اوي و مبينا طيزها كبيره بغباوه و قميص ابيض و جاكت فوقه و الاتنين أضيق من بعض و مبين بزازها و لا كانها لبسه حاجه و تشوفهم تحسهم بطيختين مدورين عايزين بتاكلوا اكل المهم و دار الحوار كا الاتي :
    انا : ايه يا زينب في ايه زينب بتصحيني انا وتسبيهم هما نايمين يعني
    امي : زينب ايه يا رمه ما تتكلم عدل ياولا بعدين انا دخلت صحتهم هما لسا نايمين
    انا :و مألوا يعني لما اقولك يا زينب ونبي اخلي زوزو في الدنيا ياخواتي ايه العسل و القمر ال عايش معانا في البيت ده يا ناس
    امي: بس يا بكاش بردوا هتروح من المدرسه متلفش و تدور كتير
    انا :دايما قفشاني كده بس بردوا مزه
    امي : امشي من هنا يا وسخ و روح صحي اخواتك امشي
    انا :حاضر بس متزقيش بردوا بتبقي مزه و قمر حتا و انتي متعصبه و ديتها بوسه في خدها و طلعت اجري
    دخلت علي اوضه ليلي عشان اصحيها ( ليلي دي انتي ال أكبر علي طول الوسطانيه يعني) ببص عليها لقيتها نايمه و لبسه هوت شورت مبين اكتر ما انه مداراي و تيشرت كات و بزازها شبه طالعه منه و كانت نايمه علي بطنها انا بصيت للموقف برقت دقيقتين تالته لحد ما استوعبت ببص لقيت زبري واقف هيخرم البنطلون و يطلع ينط عليها بس فوقت و ركزت كويس و افتكرت انها اختي و مينفعش اعمل حاجه زي كده قمت دخلت عليها و بدأت اصحيها
    انا : انتي يا زفته انتي قومي مش ماما صحتك قومي يلا عشان تفطري و تروحي الشغل

    xnxx - صور بزاز - صور كس - سكس محارم عربي - تحميل سكس مصري - تحميل افلام سكس - افلام سكس محارم - سكس اخ واختة - سكس عائلي محارم .

    ليلي: يا يوسف بس بقا يا يوسف سبني انام
    انا : قومي بدل ما اقومك بطريقتي
    ليلي : .........
    انا : كده طيب
    روحت جبت ازازه مايه ساقعه و روحت دلقتهاعليها وهي نايمه
    و اووووف يا جدعان علي المنظر المايه طبعا غرقت التيشرت و كل حاجه لقيت بزازها بانت و حلمتها بارزه من التيشرت و هي بزازها اصلن يعني ولا كبيره و لا صغيره بس ملينين اوي تحس انك طول الوقت عايز تمسكهم و تقعد ترضع فيهم بس متسبهمش تاني لكن طيزها كانت كبيره و مدوره و مشدوده لفوق كانت حاجه كده تخليك تتمنا انك تبقي الكرسي ال هي بتقعد عليه عشان تتبسط براحتك بيها
    بعد ما دلقت الميه طبعا هي قامت بتزعقو تصوت من عشان الميه بصراحه كانت ساقعه تلج و انا طبعا مش محتاجه كلام طلعت اجري
    و روحت علي اوضه اختي نهي بقا عشان اصحيها و نهي بقا جسمها حاجه كده رانيا يوسف من الاخر الفرق بينهم نهي افتح بسيط و بزازها ملينين و كبار عنها روحت بقا اصحيها و لسا بقولها اصحي يلا يا نهي عشان تعملي الفطار مع ماما عشان ننزل و لقيت شبشب في وشي:rolleyes:
    انا وقفت مصدوم و روحت مزعق معاها و بصوت عالي و ماما جت عشان تشوف في ايه بقولها اني نهي جي اصحيها حدفت عليا الشبشب و انا معملتش حاجه و بعمل نفسي بعيط و كل ده حصل طبعا عشان و انا جي اصحيها قمت مسكت فرديت طيزها وضربتها عليها ضربة لسوعتها بجد قامت حدفت الشبشب عليا
    المهم بعد ما امي خلاص قومت نهي و عملوا الفطار و فطرنا قمنا لبسنا و نزلت انا و امي و ليلي و نهي فضلت في البيت طبعا بقا انا بعمل نفسي بروح المدرسه بس بذوغ منها و اروح قعد مع زميلي علي القهوه اشرب كوبايه الشاي أو القهوه معاها السجاره ولا الشيشة بس مش طول الوقت و اخلص معاهم واخد بعدي و اروح مع معاد مرواح المدرسه جيت اليوم ده و عادي روحت المدرسه و زوغت منها بس ملقتش زميلي ال بعض معاه صحبي اسمه زياد طول الوقت بنبقا مع بعض لما روحت ملقتوش قعدت شويه و بعدها اخدت بعدي و قولت اروح و اقولهم طلعت بدري روحت البيت و دخلت ملقتش نهي قولت يبقا نزلت عشان تجيب حاجات للبيت فدخلت خدت دش و طلعت دخلت اوضتي و قولت انام لحد ما حد يجي نمت و صحيت علي صوت الباب بتاع الشقه بيتفتح قولت يبقا نهي رجعت فا فضلت مكمل نوم بس في نفس الوقت صاحي حاسس ال بره شويه و سمعت صوت باب الحمام بيتفتح و بعدها بشويه مش كتير بس بردوا مش قليل سمعت صوت اااااااااااااه جامد فا انا طبعا خوفت قولت ليكون نهي اتزحلقت ولا حصلها حاجه روحت جري علي الحمام و هنا كانت صدمت عمري ..........اشوفكوا الجزء الجي

    سكس امهات - سكس فيديو - نيك عربي - قصص سكس  - قصص نيك  - قصص سكس عربي - قصص محارم - صور محارم - صور سكس متحركة - صور سكس عربي - صور سكس .

    .خلاص خلاص زمانكوا عايزين تولعوا فيا مش بعد كل ده هسكت في اهم حتا خلاص
    روحت علي الحمام جري عشان اشوف في ايه و وقفت قدام الحمام بقيت عامل زي التمثال مش مصدق ال انا شايفه بعنيا ببص لقيت امي نايمه علي ارض في الحمام و نايمه علي ضهرها و دي كانت اول مره اشوف اني بالشكل ده و ادقق في تفاصيلها كده بزازها كانوا كبار اوي و كسها لونه وردي و منفوخ شويه و طيزها رغم أنها نايمه علي ضهرها بس اي حد يشوفهم لازم يقول عليهم جوز شلت نفسك تتنط عليهم المهم و لقيت نهي نايمه عليها و بتقفش في بزازها وبتقرص حلمتها و ايديها التانيه على كسها عالشفرتين والزنبور و ماما كل ال عليها اااااااه اااااااه اااااااه كمان يا نهي دخلي صوابعك جوة كس امك اااااااه اااااح اوووووف اوووووف بيحرقني موووووت ونهي قامت على كس أمها تلحسه وتدخله في بوقها وأحلى آهات و عامله يالهوي كسي بيحرقني موووووت اوووووف اااااااه اااااااه اااااااه اوووه اااااح اوووووف اااااااه مش قادرة لغاية منزلت عسلها علي وش نهي راحت قامت علي طول من غير كلام و عدلت نفسها و نيمت نهي علي ضهرها علي طول من غير اي كلمه وفتحت رجليها وبان الكس الوردي كس صح الصح بتاع واحدة 26 سنة يعني لسه بخيره وعسله ونزلت عليه مص ولحس فى الزنبور والشفرات ونهي ماسكه بزازها وتقفش فيهم و عامله تقول لماما اااااااه اااااااه اااااااه اوووه اوووه اوووووف كسي بيحرقني موووووت يا ماما كمان الحسي اااااااه اااااااه اااااااه اااااااه اااااااه اااااااه اوووه اااااح اوووووف اااااااه مش قادرة هجيب يا ماما هجيب وراحت ماسكة دماغ أمها وحشراها في كسها جامد وفضلت تحرك كسها يمين وشمال وفوق وتحت لغاية منزلت عسلها بردوا بس المره دي بقا لقيت امي قمت فتحت بوقها و قعدت تشرب من ميه نهي و تلحس في كسها جامد لحد ما شربت كل ميتها و طلعت علي نهي و مسكت شفايفها و نزلوا تقطيع في بعض بوس يجي عشر دقايق و بعد كده قاموا و راحوا خدوا دش و كل ده و انا واقف و زبري هينط من البنطلون هموت و انيكهم هما الإتنين بعد ال شوفته ده بس اول لقيتهم خلاص طالعين اتسحبت براحه و روحت علي اوضتي جري و نمت علي السرير عشان لو حد دخل و نزلت تحت الغطا و انا مفيش قدامي غير صورتهم هما الإتنين و انا فوق بعض محستش بنفسي غير و انا ماسك زبري و نطرهم علي صورتهم و انا بتخيل اني بنكهم و اول ما حسيت اني الباب بتاع الاوضه بيتفتح و امي داخله فا طبعا اتفاجت اني موجود و نايم قامت طلعت براحه من غير ما تعمل صوت عشان مصحاش يعني و انا بالي

    صور نيك - افلام سكس محارم - تحميل نيك - سكس امهات - سكس محارم - سكس - سكس جديد - تحميل سكس .

    (خايفه من ايه ما انا شوفت كل حاجه خلاص ) و اول ما طلعت بقا بدأت اجمع كل ال حصل و بقا في يجي ميه سوال في دماغي و عمال افكر طب ازاي و ايه ال وصلهم لكده و ازاي ماما توافق انها تعمل كده مع نهي عادي طب و يا تري ليلي كمان عارفه ولا بردوا زي متعرفش حاجه كل ده كوم و اكتر فكره كانت في دماغي و مش عايزه تروح اني بعد ما شوفتهم هما الإتنين كده مش هرتاح غير و انا حشر زبري في كسسهم هما الإتنين بس بردوا ارجع و اقول ازاي دي امي و اختي ازاي اعمل كده و ارجع تاني و اقول ما انا الاتنين نزلين دعك في بعض و محصلش حاجه يعني جت عليا و فضلت علي الحال ده بفكر في كل ده لحد ما روحت في النوم بعد صدمه ال شوفته و تعب اليوم قمت روحت في النوم و مصحتش غير علي صوت ماما بتصحيني عشان نتغدا ..........................
    لو الجزء و القصه هتعجبكم اكتبولي في الكومنتات و انا هبدا انزل جزء كل يوم او يومين بالكتير
    و في الجزء الجي بقا هنشوف يوسف هيعمل ايه و هيقول ل نهي و زينب علي ال شافه ولا هيعمل ايه و هيقدر يوصل لامه و اخته فعلن و هيعمل ال هو عايزه و لا هيعمل حاجه تاني

    الجزء الثاني​
    اول حاجه عايز اشكر الناس ال عجبتها القصه و شجعوني علي اني اكملها رغم اني الاقبال عليها مكنش اوي بس قررت اكملها للاخر عشان ال قالوا انهم حبين و عايزين يعرفوا آخرها و اخر حاجه احب اشكر اي حد فدني بنصيحه او اي حاجه عشان القصه تبقي احلي و اوعدهم بالاحسن في الأجزاء الجايه
    احنا و قفنا في الجزء ال فات لحد ما يوسف شايف اخته نهي و امه زينب و بقا مش عارف يعمل ايه معاهم و راح في النوم و صحي علي صوت امه بتصحي عشان الغدا..........
    امي: اصحا يلا يا يوسف ليلي اختك جت قوم يلا عشان نتغدا
    انا : قايم حاضر اهو
    لسا بفتح عنيا لقيت امي قعده جمبي علي السرير و لبسه حاجه كده شبه الفستان بس للبيت و مفتوح من ناحيه الصدر و مبين لحد الفرق بتاع بزازها بركز اكتر لقيتها فرده شعرها علي غير العاده و حتا ميكئب خفيف و رشه برفان راحته كانت تهبل بصراحه تقولش عروسه في ليله الصباحيه المهم قومت و بكلمها
    انا : ايه ده كله هو القمر جي عندي انا بس ولا ايه
    امي : بس يا واد قوم يلا و كانت بتضحك
    انا : لا بجد ايه ده شكلك زي القمر اوي النهارده هو في جو جديد بعد الحج ولا ايه هاه :sneaky:
    امي : بس يا بكاش و بطل بقا و قوم خلينا نتغدا كلنا وقعنين من الجوع
    انا : حاضر يا قمر و قومت بوستها من خدها و هي قامت مشيت
    طبعا انا بعمل كل ده عشان ابدا اجر ناعم معاها و خلاص طبعا نظرتي ليها اتغيرت ١٨٠ درجه و اخدت قرار اني لازم اوصلهم يعني لازم اوصلهم و اعرف الموضوع ده من امتا و ليه و افهم كل حاجه و اعرف اذا كانت ليلي تعرف حاجه ولا لا .

    قومت غسلت وشي و روحت علي السفره و كانوا حطوا الاكل مستنيني اجي عشان ناكل روحت و قعدت و بناكل و احنا طول ما احنا قعدين قعد اعاكس في امي شويه و ليلي شويه ونهي شويه بس كل ما اكلمها او اهزر معاها بتحدفني ب حاجه م فاهم انا في ايه مالها الولايه  كلنا و خلصنا و لمنا الاكل و كل واحد راح في حتا امي راحت المطبخ تغسل مكان الاكل ونهي دخلت تاخد دش و ليلي في اوضتها و انا دخلت اوضتي و قعدت شويه و بعدها قمت اتخنقت من القعده و لبست وقولت لماما اني هنزل اقعد صحابي شويه و هجي و مش هتاخر قالتلي ماشي بس متتاخرش عشان انا انزله رايحه لواحده صحبتي في الشغل عشان تعبانه و لازم ازورها قولتلها ماشي و نزلت و روحت علي القهوه شويه و جي صحبي زياد و قعدنا
    زياد :ايه يا بني كلمتك كتير الصبح مردتش ليه
    انا : معلش ياعم اتخنقت لما قعدت لوحدي خدت بعضي و روحت نمت
    زياد : اه قولتلي طب ايه ياعم عامل ايه و ايه الدنيا معاك و ايه اخبار الجو هه
    انا : اهو ماشيه و انتا عامل و جو مين ياعم
    زياد : يلا علي زيزو بردوا ده حفظك اخبار الجو ايه اسراء ياعم
    انا : هو انتا مفيش حاجه تستخبا عنك ابدا يخربيت دي صحوبيه ياخي ال تفضح الاسرار علي العموم ياعم الجو تمام ( اسراء دي تبقي جارتي ساكنه في نفس الشارع ال انا ساكن فيه قدي في السن بس قمر بمعني كلمه قمر و جسم ملبن و كل حاجه فيها تتاكل اكل بس ال شدني ليها مش جسمها علي قد كده انا حسيت ناحيتها بحب غريب و راحه كل ما اشوفها و ببقا مبسوط لما اكلمها ولا اقف معاها و قررت اتقرب منها ب اي شكل و فعلن كنت بستناها كل يوم و هي مروحه و احاول افتح معاها اي موضوع واحده واحده اكتشفت اني في ما بينا حاجات كتيره مشتركه و قربنا لبعض جدا ) انا كل ده و انا سرحانو زياد عمال ينادي عليا
    زياد : يا جووووووو
    انا : هه ايه معاك اهو
    زياد : ايه يا بني روحت فين ده انا قاعد بتكلم بقالي ساعه
    انا : ياعم ما انا معاك اهو
    زياد : طب ايه قولي بقا عملت معاها
    انا : عملت ايه؟؟؟
    زياد : يعني نكتها ولا لسا
    انا : ياعم ال انتا بتقوله ده لا طبعا دي بالذات ولا عايز منها أي حاجه غير اني اتجوزها و بس
    زياد : و مألوا نيكها و بعد كده اتجوزها
    انا : لا يا راجل يخربيت ام نصيحك ال شبهك بالظبط
    زياد : مبهزرش و ال..... ما تجرب هتتبسط و تبسطها و مش هيحصل حاجه و انتا كده كده هتتجوزها في الاخر يعني مفيش مشكله فكر فيها كده هتلقي عندي حق
    انا : طب فكك من الموضوع ده دلوقتي و قولي عملت ايه في حكايه الامتحانات ياعم كلها شهر و ندخل علي الامتحانات و انا مش هينفع اعيد السنه
    زياد : ياعم متقلقش في حاجه كده في دماغي لو لفقت هنعدي مريحين
    انا : رب...... يستر انا مقلق منك ومن أفكارك من غير اي حاجه
    قعدنا شويه وبعد كده لعبنا بلايستيشن و و نط في دماغي الموضوع بتاع امي ونهي و هوصلهم ازاي دي محتاجه قعده علي رواقه و تخطيط زي الفل بعد ما خلصنا قومت و قولت اروح بقا كفايه كمان عشان اتخنقت روحت و فتحت باب الشقه و دخلت لقيت انوار البيت كلها متطفيه قولت معقوله يكونوا نزلوا كلهم بس ببص في الشقه لقيت نور اوضه نهي مفتوح فقولت يبقا هي بس ال موجوده فروحت ناحيه اوضتها و لسا هخش سمعت صوت اه عاليه ببص من بعيد اتصدمت لتاني مره في ام البيت ده مش فاهم انا ببص لقيت
    ليلي نايمه علي بطنها ونهي بتبوس ضهرها من تحت وتطلع لفوق واحدة واحدة وبزازها لامسة طيز ليلي وبعدين وصلت لرقبتها ودخلت ايديها من تحت مسكت بزازها وعصرتهم جامد مرة واحدة ونهي بتضغط ببزازها على ضهر ليلي وبتلحس رقبتها وبتطلع منها أصوات كلها متعة نزلت تاني بالبوس لتحت بس المرة دي قعدت تبوس في طيزها وتعضها وبعدين فتحت طيزها وليلي رافعة وسطها وبتتلوى في السرير من الشهوة , ولحست طيزها لحسة حسيت معاها ان روحها بتتسحب منها و أعصاب جسمها كلها سابت , وبعدين نهي نزلت تلحس كس ليلي من ورا فا ليلي مسكت في السرير جامد وهي بدأت تاكل وتلحس في كسها وطيزها بتدعك في طيزها وتضربها جامد لحد ما جابتهم من اللي هي بتعمله فيها وانا واقف بره بقول آه يا ولاد الجزم اما ورتكوا
    بعد ما ليلي جابتهم لقيتها مش قادرة تتحرك بس لقيتها اتقلبت على ضهرها وبصت ل نهي لقيتها قاعدة جنبها بتاكل جسمها بعنيها وقالتلها ثواني وراجعة وهي بتبوس بطنها, و قامت و ليلي مركزه معاها اوي و بتبص علي طيزها اللي بتتهز وهي عريانة , رجعت تاني و انا شايف كان في ايدها خيارة حطتها في ايد ليلي وقالتلها : عايزاكي بقى فنانة كدة وتمتعيني .
    و ببص لقيت نهي نامت قدامها وغمضت و ليلي بدأت تبوس شفايفها و بتحسس براحة على بطنها وكسها وصدرها وبعدين بدأت تفرك حلمة بزازها وهي بتبوس شفايفها وبتقولها بحبك يا نهي وهي مستمتعة وهايجة ونزلت بالبوس لتحت على رقبتها لحد صدرها ولحست الحلمة براحة وبعدين أخدتها في بقها وقعدت ترضع وتمصمص في بزازها و كانت ماسكاهم وقامت قعدت على كسها و مسكت بزازها احسن وقعدت ترضع فيهم وبعدين نزلت لتحت لحد كسها , كسها كان محلوق وناعم وحاطة فتحت رجلها ورفعتها لفوق وقعدت تبوس براحة في كسها وخرم طيزها وهي بتقول آه يا ليلي كمان جامد قامت مسكت الخيارة ومصيتها وهي بتبص ليها , وبعدين مسكتها وحسست بيها على كسها وخرم طيزها وهي لسا بتبص ليها نظرة كلها شرمطه بالمعني الصح وبعدين دخلت الخيارة براحة واحدة واحدة وكانت طيز نهي واسعة وغرقانة من اللحس .


  • الجزء الأول

    مرحبا جميعا ادعى لوكاس من الجزائر عمري 18 سنة طويل و مشعر و لي زب به 21cm و لي خبرة لا تقل عن خبرة المحترف فنيك و قد تستغربون من الاسم لان لي اصول اوروبية. بدون اطالة هذه حكايتي مع ابنت خالتي التي تكبرتي بعامين اتت لمنزلنا كما تفعل عادة فقالت لي تعال نلعب في سطح المنزل وحدنا شوية قلت لها تمام لما طلعنا بدات بمصارعتي و طرحي ارضا و اصبحت كانها تغتصبني وانا ذلك الوقت لا اعرف شيءا فنيك نزعت سروالي و انا خجلت و بدات تلمس زبي و تقول لي زبك كبير و جميل حيث كان زبي في ذلك الوقت حوالي 15cm و بدات تقبله و لما سالتها ماماذا تفعل بدات تشرح لي النيك فاجبتها بانني اريد تجريبه و بدات ترضع و تلحس زبي و تدخله و تخرجه من فمها بشكل رائع و في ذلك الوقت شعرت بشعور رائع و شعرت بشيء يريد الخروج و لما قلت لها اسرعت في رضع زبي و قذفت في فمها مع صرخة اااه رجولية و بلعته و قلتلي مبروك صرت راجل الان و ضحكنا و وقفت و قبلتني على فمي و على صدري و استلقت و نزعت ملابسها و بدات تقول تعال الي لاعلمك كيف تنيك و لما ذهبت دفنت راسي في صدرها و قالت لي قبلهما و العب بهما بيديك فبدات العب حتى صرت اسمع ااه و اححح لم اسمع مثلهما في حياتي و لما هاجت بدات تلعب بزبي وانا بصدرها و قالت لي دعك من صدري و انزل لي سوتي(كسي) والحسه و نزلت و لكن لا خبرة لي فقالت لي كيف ذلك و بدات الحسه كايسكريم حتى جاءتها رعشة و قذفت و في ذلك الوقت لم اكن اعرف ضننتها بالت علي فسبيتها قالت لي ليس بولا بل شهوتها و قالت لي ادهن زبك به و ابدا بحكه على سوتي(كسي) فبدات ذلك مع تقبيلي لها حتى قذفت على جسدها و صدرها و لما انتهينا اغتسلنا و لبسنا ملاسنا و قالت لي اذا ترغب في النيك اكثر و التعلم لا تقل لاي كان ماحدث اليوم وافقت و نزلنا كان شيء لم يحدث
    نهاية الجزء الأول

    سكس - xnxx - افلام سكس - سكسس - تحميل سكس - افلام نيك - ءىءء - سكس محارم - سكس امهات - السكس - قصص سكس - صور سكس .

    الجزء الثاني

    اسف على التأخير

    بعدما نلنا و تناولنا الغداء ذهبت لمنزلها وقبل ذهابها قلت لهابدون ان يسمعني احد نكررها غدا ضحكت و غادرت دون ان تعطيني جواب وفي المساء لما اردت النوم بقيت افكر في ما حصل و كيف فعلت ذلك و اذا غدا تاتي او لا حتى نمت من شدة التفكير في الصباح تفاجئت بها وهي تدق باب المنزل و عندما ذهب لارى من رايتها و قفز قلبي فرحا و بدون تفكير قبلتها على فمها حتى كاد الجيران ان يروننا فقالت لي الا تشبع قلت لها من يشبع منك فهو احمق هكذا كررنا نفس ما حصل لكن هذه المرة عملت نفسها في وضعية الكلب فقالت الحس لي سوتي(كسي) و ثقبة طيزي فبدات و اعجبتني رائحة طيزها لن اكذب حتى صرت الهث وقالت لي الحس وادخل اصبعك قلت لها وين قالت في طيزي ففعلت ذلك و بدات تتالم حتى قلت لها اكمل قالت لا تهتم لصراخي و اكملت ذلك حتى قالت ادخل اصبعك الثاني ففعلت حتى توسعت فقالت يكفي ذلك اعطيني زبك ارضعه قليلا ثم ادخله في طيزي فرضعته حوالي دقيقتين و قالت انت جاهز لتنيكني فقلت اجل فرحت ورائها و بدات انفذ ما تقوله حتى اتعلم و تصير لي خبرة في ذلك و ادخلت راسه حتى صرخت و قالت شوي شوي قلتلها اول مرة حتى ادخلته كاملا فتركته لم اعرف ما افعل قالت تحرك للامام و الخلف لكن ببطء دون ان تخرج زبك مني ففعلت و لانها اول مرة و حوالي عشر دقائق لم احتمل فقلت لها ساقذف قالت اسرع قليلا فبدات بالاسراع و هي تتاوه وتقول نيك كلبتك نيكني حبيبي ااه على صوتها و بدات انازع و اصدر تاوهات حتى قذفت فتعبت و لما راح اخرجه قالت اتركه قليلا حتى خرج وحده فمصت زبي لتمسح المني فقالت حاول ان تمسك نفسك اكثر فقلتلها اول مرة مرة قادمة اعوضك فراحت لتغسل نفسها وانا لبست ملابسي و قالت هيا تعال معي للمنزل فاستذنت و ذهبت معاها و انا في طريق اسئلها لماذا تريدني ان اذهب معاها فقالت لتتعلم الاوضاع و كيف تنيك بدون ان اخبرك لما دخلنا منزلها سلمت على خالتي و قالت انها ستعطيني اشياء كعذر لادخل معها لغرفتها و عندما ذهبنا اعطتني مجلة مصورة تشرح اوضاع النيك بالتفصيل وكيفية القيام بها و بعض الفيديوهات بورن على ما اظن تنتمي لسارة جاي(فيديوهاتها سنة2015) لما اردت الخروج قالت استرح و تعلم وبعد اسبوع نعيد الكرة فوافقت و عدت مسرعا للمنزل بقيت تلك الليلة ادرس في الكتاب و في صباح التالي ناداني صديقي بعدما عاد من عطلته التي قضاها في البحر ونسيت ان اذكر ذلك كنا في ذلك الوقت في بداية العطلة الصيفية المهم هو في نفس عمري وله اخت جميلة لي تجربة معها الاثنين ساحكيها لاحقا بعدما سلمت عليه و قضينا وقتنا بالمرح حكا لي عما رااه من طياز و صدر و بنات عاريات في البحر انا هجت و قلت له اخبرك سر قال نعم قلت له لو خرج هاذا السر سانيكك فضحك و ضحكت فقال لاتخف لن افشيه فحكيت له عما حدث مع ابنة خالتي وكيف قذفت و هو بدا في التركيز معي فقلت له هل يمكنك ان تاتي لي الليلة لاريك الكتاب الذي اعطته لي و نشاهد مع بعض الفيديوات قال ربما حتى اسال امي وانا لما اخبرت امي انه ساتي قالت لا يوجد مشكل عندي انتم اصحاب من الصغر وهو كاخوك واعلم انك تفتقده و عندما حل المساء جاء و لعبنا قليلنا في الحاسوب اذكر اننا لعبنا pes2013 ولما كنا نلعب كان كل دقيقة يقول هيا اريني ذلك الكتاب و الفيديوهات قلت اصبر حتى ينام الجميع لما تاكدت من نومهم اريته الكتاب و تعجب و قال فعلت هاذا حقا قلت نعم و قطعته وقلت له لم اشاهد الفيديوات هل تشاهدهم معي قال نعم فادخلت الفيلم الاول و بدانا المشاهدة و كان فيه سارة جاي تمثل على انها متزوجة بشخص ديوث

    سكس - xnxx - تحميل سكس - تحميل نيك - قصص سكس - صور سكس - صور سكس متحركة - صور محارم - صور كس - افلام سكس - افلام نيك .

    (لم اعرف ذلك بالبداية حتى بدات اقرا عن نيك و انواعه) فدخل فحلين فناكوها امامه وهي تبزق عليه كلما تراه وزبي انتصب و لم احتمل ولما نظرت لصديقي رايته يركز على زب الفحل و ويقارنه بزبه و قال لي انظر لزبة و انظر لزبي فضحكت قلت له تبا لك و قال لا اكذب زبي صغير بنسبة لهم و قلت له خلينا نكمل فلما اكملنا رايناهم يقذفون في فمها و طيزها و قلت له انا ايضا اخرج ذلك الحليب فقال تكذب فقلت له تتحداني فقال نعم...
    نهاية الجزء الثاني يتبع في الجزء الثالث قريبا...

    السكس - نسوانجي - سكس - xnxx - xnxn - قصص سكس - تحميل سكس - تحميل نيك - افلام سكس - افلام نيك - ءىءء - صور سكس .


  • أمي المحرومة شافتني وانا بنيك خالتي قصص سكس محاارم جديدة
    توفى ابى بعد زواجه بست سنوات تارك أمي المحرومة أرملة في ربيع عمرها ومعها ولد وبنت. ورفضت امى بعد وفاه ابى ان تعود لتستقر مع جدى وجدتى في بيتهم، ووجدتها فرصه لتعيش بحريتها كما تريد من صغرها فهى مازالت في عز شبابها، ولان امى لا تعمل فلقد كان جدى وجدتى يوفرون لنا كل مانريد.لذا فلقد وجدت امى نفسها حره طليقه لتعيش شبابها رغم انها كانت في مشاكل دائمه مع خالى. ومنذ صغرى ولقد اعتدت ان ارى امى تخرج مع خالتى الصغرى سوسن والاثنان في قمه تألقهم وزينتهم ومكياجهم بعد ان يخلعون حجابهم ويرتدون اللبس القصير والمكشوف، اما في البيت فهى تجلس دائما بقمصان النوم القصيره وشبه عاريه. وكنت استمتع جدا بتلك الحياه واعتدت كل ذلك ولم اهتم بلبس امى أو خروجها، بل كنت استمتع كثيرا برؤيه جسمها الجميل المغرى وكنت اتلصص عليها وهى تستحم وعشقت جسمها منذ صغرى وكان هو الماء الذي يغذى شجره نموى الجنسى. اما اجمل ايام الطفولة فلقد كانت لما كنا نقيم حفلات السهر في بيتنا وتحضرها جميع خالاتى وكان الجميع يتحرر من ملابسه ويرقصون ويغنون، كنت اتمتع جدا بتلك الحفلات والرقص الجميل وكانت خالاتى وامى يتكلمون في الجنس اغلب الوقت دون حرج أو خجل، وكانت خالاتى جميعا تعتبر بيتنا هو المنفس الذي يجلسون ويتكلمون فيه بكامل راحتهم واحيانا يشربون سجاير وبيره، وكثيرا ما كانوا يشاهدون عندنا افلام جنسيه على الفيديو، وكانوا لا يهتمون بوجودى معهم وهم يشاهدون تلك الافلام ولكن لما كبرت قليلا كانوا يخرجوننى من الحجرة ويغلقون الباب، ولان خالاتى لم يتعلموا ولم يدرسوا ولا يعملون فلقد كان لا يشغلهم في الحياه الا ثلاث اشياء الفلوس والاكل والجنس. ولقد رأيت كل خالاتى عراه، فمنذ صغرى فلقد كانوا يغيرون ملابسهم امامى دون اهتمام كما كانوا يستحمون في بيتنا كثيرا وكنت اتلصص عليهم مثلما افعل مع امى، وكانت اجمل اللحظات عندما يستحمون معا، اثنين أو ثلاثه أو اربعه وكنت اجن من رؤيه تلك الاجسام العارية معا والبزاز والطياز ملتصقه متلاحمه والماء والصابون يسيل على اجسام الجميع، وكانت تلك المشاهد تفوق اغراءا وجمالا اى فيلم جنسى رأيته في الفيديو وكانت المصايف هي الفترة الوحيده التي يخرج فيها الجميع عن التزاماته وكانت جميع خالاتى يستغلون فرصه غياب ازواجهم وخالى لترتدى كل منهم ما تريد.ولكن كانت امى وخالتى سوسن اكثر الجميع فجورا وجراءه في ملابسهم مما كان يتسبب لهم دائما في المعاكسات والمضايقات ولكنهم كانوا يعرفوا دوما كيفا يتصرفون. وكثيرا ما كنت اسمع امى تحكى طوال الليل في التليفون مع رجال وشباب ولكننى لم ارها يوما تقابل احدا أو يأتى احد منهم إلى بيتنا كما انها كانت لا تبيت خارج البيت ابدا، وكنت اعرف انها تحب ان تستمتع بكلمات الحب والهيام وان تشعل نار الرجال دون ان ينالوا منها شيئا. واستمرت الحياه على تلك المنوال، وامى وخالتى في طريقه حياتهم كما هى، وكبرت انا واصبح عمرى حوالى 18 عاما واصبحت عمر امى 35 عاما ولكن من يراها ويرى جمالها ومكياجها يظنها انسه لم تتزوج بعد.وكانت امى طوال الوقت صريحه معى انا واختى عندما نسألها عن من يكلمها فتقول انه شخص يحبها ويريد ان يتزوج منها ونسألها هل هي تحبه فتقول لا وهى مازالت تنتظر الحب الحقيقى، وكانت لا تعتبرنا اولادها بل نحن اصدقاءها الصغار. ثم جاء الشاب الذي قلب موزايين حياتها وحياتنا، فلقد احبت امى شابا يصغرها بعشر سنوات ومازال يدرس في الجامعه، وكان هذا اول حب حقيقى في حياتها، ولاول مره اجدها تلاحق شابا في التليفونات ليل نهار وتنتظر مكالماته على احر من الجمر، وكانت اول مره اشعر بالغيرة الشديده على امى فلقد احسست انها ستعطيه اى شئ يطلبه منها مهما كان. وكما توقعت ولاول مره في حياتى ارى امى تغلق علينا باب حجرتنا مساء وهى تظننى نائما لتستقبل حبيبها في منتصف الليل في حجرتها، وغضبت جدا وحزنت لان امى تنام مع رجل ليس زوجها ولكننى لم اتكلم معها ولم اقول لها اننى اعرف ماذا تفعل. واستمر ذلك الوضع كثيرا وكانا يقابلا مره كل اسبوع أو اسبوعيين. ثم حدث ما توقعته ايضا في النهاية وتركها حبيبها بعد ان شبع منها، وقضت امى اقسى ايام عمرها ما بين بكاء وحزن، ولم تمضى عده شهور حتى اخرجتها خالتى سوسن من حزنها بالخروج والسهر مره اخرى. ثم حدث لى تجربه جنسيه في حياتى جعلتنى انسى حياه امى واحداثها تماما، فلقد كنت يوما في بيتنا صباحا وجاءت خالتى الكبرى هدى ومعها زوجها “صلاح” واخبرونى انهم سينامون قليلا في حجره امى، كنت اعرف انهم سيشاهدون افلام جنسيه وهم يتنيكون، ولم تكن تلك اول مره لهم فهم يهربون من اولادهم إلى بيتنا وامى تعرف ذلك ولقد سمعت خالتى تقول لها يوما ان صلاح زوجها اصبح ضعيفا ولا تهيجه الا الافلام الجنسيه. ويومها دخلوا حجره امى واغلقوا الباب وبعد فتره بدأت اسمه اهات خالتى ممزوجه بأصوات الفيلم الجنسى في الفيديو، ويومها اخذت اشاهدهم من فتحه الباب وزوج خالتى ينيكها بكل قوته، وقذفت لبنى داخل ملابسى. فدخلت الحمام واستحميت. ونادتنى خالتى فلففت فوطه حول وسطى وذهب لها وكنت اتوقع انهم انتهوا وسيرحلون، ولما دخلت الحجرة وجدت خالتى عاريه تماما كما هي في السرير وزوجها عاريا يحاول اصلاح جهاز الفيديو الذي توقف عن العمل.

    سكس - ءىءء - xnxx - افلام سكس - قصص سكس - صور سكس سكس فحلxxxسكس  - سكسس  - سكس بنت مع بنتالسكس المصريموقع xnxx .

    ووقفت اتأمل منظر خالتى الكبرى الذي تعدى عمرها الاربعين وجسمها السمين الخمرى وكانت تدخن سيجاره وتقول لى ساخره ” خالودا …وحياتى شوف الفيديو ده ماله …احس ده لة عطل …هتعطل معها حاجات تانيه كتير “، وفهمت قصدها فورا ولم اظهر ذلك. وجلس زوج خالتى وتركنى احاول اصلاح الفيديو ولكنى منظر خالتى عاريه امامى وهى تدخن وكسها مكشوف تماما كان يفوق احتمالى مما جعل زبرى ينتصب بشده ويخرج من الفوطة التي حول وسطى دون ان اشعر. ولكن خالتى رأته ووجدتها تضحك بشده وتقول ” ما أنت كبرت اهوه يا خالودا. وبقيت راجل تمام “. وحاولت مداره زبرى ولكنها نادنى اليها في السرير. وذهبت لها، ودون لحظه خجل واحده مدت يديها وفكت الفوطة وامسكت زبرى بيديها امام زوجها وهم الاثنان يضحكون، ووجدت نفسى عاريا تماما مع خالتى في السرير وبزازها الكبيره امامى، هنا حدث شيئا غريبا تماما فلقد وجدت زوج خالتى يعتدل ويمسك زبره بيديه وهو يقول لخالتى ” تعرفى يا هدى …شكلك وانت مع خالد ابن اختك عريانين كده مع بعض يهيج موت … اكتر من اى فيلم سيكس ” ونظرت خالتى لزبر زوجها فوجدته منتصب بشده فضحكت وقالت لى ” ده أنت تأثيرك خرافى يا خالودا “. ثم وجد زوج خالتى يقول لى ” خالد.ما تمص بزاز خالتك. ” وتوقفت لا اعرف ماذا افعل، اما خالتى لما رأت زوجها يهيج بشده امامه، القت بالسيجارة واعتدلت امامى وامسكت بزها بيديها وقالت لى ” يالا ياخالودا …مص بزازى زى البيبى الصغير ما بيعمل “. وبالفعل ولاول مره في حياتى لقمت حلمه بز خالتى في فمى امصها وانا امسك البز كله بيدى اعتصره وكان طعمه غريب وله رائحه عجيبه. وجاء زوج خالتى صلاح وجلس بجانبى يشاهدنى عن قرب وانا امص بز زوجته وكان يدعك زبره المنتصب في يديه، ثم انحنى يقبل خالتى من فمها ومدت هي يديها تدعك له زبره. واحسست انا ان دورى انتهى فتركت بز خالتى وحاولت النزول من على السرير ولكن زوج خالتى امسكنى وقال لى ” خليك. أنت رايح فين. احنا عايزينك “. وكان واضحا ان الهياج قد تمكن بالاثنان وانهم كانوا يفعلون اى شئ دون حساب أو رقيب. ووجدت زوج خالتى يدخل بزبره بين فخذى خالتى وشاهدت لاول مره في الحقيقة منظر الزبر وهو يختفى داخل الكس. وبدأ صلاح زوج خالتى ينيك فيها بكل قوته ثم قال لى وسط انفاسه المتقطعه ” خالد.بوس خالتك من بقها. يلا. “. وانحنيت اقبلها في خدها ولكنه امسك وجهى وجعلنى اقبلها في فمها.

    سكس - السكس - قصص سكس - صور سكس - نسوانجيصور سكس مثيرةافلام سكس اونلاينسكس تدليك  نيك الطيزسكس استراليالسكس .

    ووجدت شفتى خالتى في فمى فأخذت اقبل فيهم وزوجها يتابعنا في دقه كأنه ياخذ طاقته من منظرنا وانا وخالتى نتبادل القبلات. وكانت خالتى تتأوه بقوه وانا اقبلها وكان واضحا انها لم تتناك من زوجها بهذه القوه منذ سنين وظللت انا وخالتى نتبادل القبلات وانا اتحسس بزازها وزوجها ينيك في كسها والاجمل ان خالتى كانت مازالت تمسك زبرى في يديها وطبعا امتلاءت يديها بلبنى منذ اول قبله بيننا، واستمر الوضع فتره حتى بدأ زوجها ينتفض واخرج زبره بسرعه من كسها قاذفا لبنه على كسها وبطنها وهم الاثنان يضحكان بمرح. ثم قام الاثنان ودخلا الحمام وخالتى غارقه بلبن زوجها على بطنها ولبنى في يديها، ولما عادا ارتديا ملابسهم وجلسا وقد زالت عنهم حموه الهياج وادركوا ان ما فعلوه قد يسبب مشكله، وخرج زوج خالتى واخذت خالتى تكلمنى كلاما كثيرا وقالت لى معناه في النهاية ان ما حدث كان هزار ولن يتكرر وجعلتنى اقسم ان لن اخبر احد حتى امى. ثم رحلت هي يومها وتركتنى لا اصدق اننى اكنت اشارك زوجها في نيكها منذ دقائق. وطبعا ظللت احلم بما حدث عده ايام وحتى لما قابلت خالتى بعد ذلك كانت لا تذكر الامر نهائيا وكان زوجها يتحاشى نظراتى. ولكنهم هم الذين احتاجوا لى، فبعد ذلك اللقاء الاول بحوالى ثلاث اسابيع وجدت خالتى تتصل بأمى وتخبرها ان ترسلنى لالعب مع ابنها وابات عندهم وشككت في الامر من البداية فخالتى تكره لعبى انا وابنها وتحطيم نظام البيت. وذهبت يومها وكان اليوم عاديا حتى المساء، ولما نام الجميع وجدت خالتى توقظنى وتخبرنى ان اتى معها لحجرتها ولما ذهبنا وجدت زوجها في الحجرة واغلقت الباب وقالت لى ” انا مبسوطه منك يا خالودا. علشان أنت كنت اد كلمتك وما قلتيش لحد على اللى حصل المرة اللى فاتت … علشان كده جوز خالتك صلاح قالى. اننا نكفأك ونخليك تبات معنا انا وهو النهارده. ايه رأيك “. وطبعا وافقت وذهبت معها لحجرتها ويومها حدث مثل المرة السابقه فلقد كنت اخلع عاريا واتبادل القبلات مع خالتى وامص لها حلمات بزازها وزوجها يتابعنا ويستمد طاقته من مشاهدتنا. وتكرر ذلك يومها كثيرا حتى ان زوجها قذف مرتين عليها. وتكرر الامر عده مرات بعد ذلك واصبح تقريبا اسبوعيا اما في بيتها اما في بيتنا.

    صور سكس فرنسياقوي سكس نيكسكس محارم نارافلام نيكصور سكسقصص سكس قصص سكس محارمقصص سكسصور سكسصور زبقصص محارم .

    ورأيت مع خالتى وزوجها اشياء كثيره مثل الافلام الجنسيه فلقد كانت تمص له زبره ويدعك زبره في بزازها وكما كان زوج خالتى يعشق النيك في خرم طيز خالتى وكان واضحا انها هي ايضا تستمتع به بشده. والشئ الوحيد الذي كان لا يفعله زوج خالتى ابدا هو لحس الكس رغم ان خالتى كانت تطلب منه ذلك كثيرا ولكنه كان يرفض، وفى يوم كنت معهم في حجرتهم وكانت خالتى تمص له زبره ثم طلبت منه لحس كسها ولكنه رفض فوجدت نفسى انزل بفمى لالحس لها انا، وفؤجئت هي وزوجها بما افعل، ورغم الرائحة الغريبه والطعم الاغرب وجدتنى استمتع جدا وانا الحس كس خالتى، اما هي فلقد كانت في قمه هيجانها ونسيت تماما ان زوجها معها في الحجرة وامسكت شعر رأسى في يديها وهى تدفع فمى ولسانى اكثر واكثر في كسها، وجلس زوجها يشاهدنا مستمتعا مثلنا وانا الحس لها كسها طوال عشر دقائق كامله حتى احسست انها تنتفض امامى ثم هدأ جسمها تماما، ويومها كافئتنى خالتى بمص زبرى في فمها وكان احساس جميل لا يوصف وشعور غريب ولذيذ جدا. واصبح ذلك الامر من لحس ومص بعد ذلك شيئا مكررا في كل لقاء. ولكن مع مرور الوقت كان زوج خالتى يعتاد ما يراه وتقل استجابته الجنسيه حتى الافلام الجنسيه لم تعد تجدى وقد كان عمره وقتها حوالى خمسه وخمسين عاما، وفى عده مرات لم يحدث له انتصاب نهائيا وكانت خالتى تكتفى بلحسى لكسها لتصل لنشوتها الجنسيه. حتى جاء اليوم الذي اجتمعنا فيه نحن الثلاثة معا في بيت خالتى، وكانت حاله زوج خالتى متأخره يومها، ومن باب الهزار وضعت خالتى رأس زبرى على كسها، وكان لذلك اثر السحر على زوجها الذي بدأ يهيج بقوه وينتصب زبره، وقال لى ” خالد انا عايزك تنيك خالتك. تماما زى ما شفتنى بعمل فيها …يالا “. ونظرت انا وخالتى لبعضنا ولانعرف ماذا نقول أو نفعل، ولكننى تصرفت بسرعه واسرعت ادخل زبرى باكمله في كس خالتى، وكانت تلك اول مره في حياتى ادخل جسم امرأه، وكان شعور غريب بالدفء والامتلاك يتملكنى وانا في كس خالتى الساخن.

    تحميل نيك صور سكس نيك  -قصص سكس  سكس اخواتافلام سكس محارممقاطع سكس اجنبي نيك سكس مصريسكس فناناتتحميل سكس xnxxافلام سكس حيوانات  .

    واحتضنتى خالتى بقوه وبدأت افعل معها كما كان زوجها يفعل واتحرك بسرعه في كسها داخلا خارجا، وكان واضحا جدا تأثير ما افعله على خالتى وعلى زوجها فلقد كانت خالتى تصرخ وتتلوى في السرير اما زوجها فقد كان يدعك زبره بيده بقوه، ثم طلب منى ان اخرج، وفعلت بالرغم عنى وسعدت جدا لما وجدت خالتى تمسكنى بقوه كأنها لا تريدنى ان اخرج من كسها، ولكن في النهاية تركت له خالتى بعد ان جهزتها له وجعلتها في قمه هيجانها، واكمل هو نيكه فيها لبضعه دقائق حتى اخرج زبره قاذفا لبنه فوق بطنها، ثم نام جانبها يلتقط انفاسه بصعوبه. والى هنا كنت اظن ان النيك انتهى، ولكننى وجدت خالتى تجذبنى اليها لتدفعنى بين فخذيها مره اخرى وتدخل زبرى بيديها في كسها، وعلى الفور بدأت النيك بقوه مره اخرى وخالتى تصرخ وتتاوه امامى وانحنى زوجها مستمتعا بأهاتها وبدأ يقبل ويلحس بزازها. ولقد وصلت انا وخالتى إلى نشوتنا الجنسيه في وقت واحد تقريبا، فلقد احسست بأننى لم اعد استطيع كتمان لبنى داخلى، بدأت اقذف بكل قوتى داخل اعماق كس خالتى التي كانت تنتفض معى في نفس الوقت. وانتهينا جميعا وجلسنا نضحك وخالتى تقول انها تمتعت يومها كما لم تتمتع من سنين. ثم دخلنا الحمام نحن الثلاثة معا واخذنا حمام سريع. ومن ذلك اليوم تغير الوضع مع خالتى وزوجها واصبح عاده ابدأ انا في نيك خالتى ثم اتركها له بعد ان يهيج وتهيج هي ايضا، وتطورت الامور اكثر واكثر وجربت عده اوضاع مع خالتى، كما اننى نكتها ايضا في خرم طيزها وكان هذا ممتعا إلى اقصى الحدود.وكان زوج خالتى يهيج اكثر واكثر كلما تعمقت اكثر في نيك خالتى ويقول ان منظر زوجته وهى تتناك من ابن اختها البالغ من العمر 13 عاما منظرا مهيجا إلى اقصى الحدود.وكانت خالتى تحب ان تأكل فواكه أو تشرب عصائر خلال اجتماعنا للنيك ولما كان زوجها يطلب منها ان تكف كانت تضحك وتقول ” انا لازم اتغذى كويس انا بتناك من رجلين. مش راجل واحد.” والحق يقال كانت خالتى تقوم بنا نحن الاثنان بكفاءه شديده وقد تعلمت الكثير من الافلام الجنسيه التي ادمنتها، وكثيرا ما اجتمعنا انا وزوجها عليها واحدا زبره في كسها والاخر زبره في فمها تمصه له، بل احيانا كنا نجامعها نحن الاثنان معا في كسها وشرجها معا في نفس الوقت وكان هذا يمتعها بشده. ووقتها لم اكن اعرف شيئا عن جنس المحاارم ولا ان هياج زوج خالتى من منظر زوجته تتناك امامه هو نوعا من انواع الشذوذ، فقد كانت خالتى وقتها في نظرى مجرد امرأه ذات جسد متكامل وانا افعل فيها ما اريد.واستمر الحال هكذا فتره طويله، ثم بدأ زوج خالتى يحس ان دوره يقل يوما بعد يوما وان دورى اصبح اكثر من اننى عامل مهيج له، فلقد كانت فترات نيكى لخالتى اطول منه كثيرا كما انها كان واضحا تتمتع معى اكثر منه بكثير. بدأ يقلل من حضورى معهم للنيك شيئا فشيئا، ولكن لما اخبرته خالتى انها تريدنى معه، كان ذلك سببا في خلاف كبير بينهم وانقطعت علاقتنا الثلاثيه تماما. ولمده سبعه اشهر كامله لم امارس الجنس مع خالتى، حتى تمكنت مره من المجئ لمقابلتى دون ان يعلم، ولاول مره كنت انا وهى وحدنا ومارسنا الجنس معا اروع ما يكون، وكان يوم لا ينسى. ثم تدهورت حاله زوجها الصحيه واصيب بأمراض صدريه شديده جعلته قعيد الفراش لشهور عده لازمته فيها خالتى طوال الوقت، وانتهى الامر بوفاته في المستشفى. ومضى اكثر من سنه بعد وفاه زوج خالتى ولم يحدث اى شئ بينى وبينها وظننت ان العلاقة انتهت إلى هنا. ولكننى يوما وجدتها تطلب من امى ان ابات مع اولادها في شقتها، ويومها بعد ان نام اولادها رجعت ايام الجنس اللذيذ واخذنا نمارس الجنس انا وهى طوال الليل. واستمرت العلاقة هكذا بينى وبين خالتى عده سنوات حتى انهيت الثانويه العامه ودخلت كليه الهندسه، وكنا نلتقى مره كل اسبوع أو اسبوعين في بيتها، وطوال تلك السنين التي مضت منذ بدأت انيك خالتى، كانت حياه امى على نفس المنوال التي اعتادته من لبس وخروج وفسح، ولم ترتبط برجل بعد الشاب التي كانت تلقاه ليلا في حجرتها. وكانت امى مازالت في ريعان شبابها فعمرها وقتها لم يكن تجاوز السادسه والثلاثين وجسمها اكمل واجمل ما يكون، وكنت بدأت انظر لها نظره مختلفه، نظره رجل لأمراه جميله. ولكن لان استمرار الحال من المحال فلقد جاء اليوم الذي كادت ان تحدث فيه فضيحه كبيره. فلقد استغلت خالتى ان امى ذهبت إلى الطبيب واتت إلى بيتنا واثناء نيكنا الحار كنا لا ندرى ان امى اجلت كشفها ورجعت مبكرا إلى البيت. وكان لا يمكن ان يصف احد ذهولها لما فتحت باب حجرتها ووجدتنى انيك خالتى. وطبعا حدث الكثير من الصراخ والغضب والذهول وهاجت امى على خالتى تسب وتلعن فيها وبدلا من ان تسكت خالتى هاجت هي الاخرى وعايرت امى بعلاقتها بالشاب الذي كان يأتى لها بيتنا مساء. وكانت تلك اول مره اعرف ان خالتى تعرف بخصوصه، وتركتهم انا وانسحبت في غرفتى وبعد قليل سمعت باب الشقة يغلق بقوه وخالتى تنصرف ثم دخلت امى هائجه غرفتى تسألنى عن علاقتى بخالتى ومتى بدأت بحكيت لها كل شئ بسرعه، وكانت مذهوله لما عرفت اننى كنت انيك خالتى امام زوجها. ثم خرجت امى من حجرتى بعد ان سبتنى وسبت خالتى وزوجها. ومضى حوالى اكثر من شهر وامى لا تكلمنى نهائيا ولا تكلم خالتى والجميع يتسأل عن سبب القطيعة بينهم ولا احد يعرف. ثم بدات بعد ذلك العلاقة تعود تدريجيا بينى وبين امى ولم نتكلم ابدا فيما حدث ولم يمضى وقت قصير حتى عدنا إلى سابق وضعنا. ثم بدأت العلاقة بين امى وخالتى تعود ايضا لسابق عهدها. وبما ان خالتى اصبحت مثل امى ارمله فلقد كانت اغلب الوقت تسهر عندنا، واصبح موضوع العلاقة الجنسيه بينى وبين خالتى موضوع للسخريه بين الاثنتان. ومضت عده اشهر، وكانت خالتى تسهر عندنا وجميع الاولاد نيام وامى وخالتى يشربون السجائر وانا اشاهد التلفزيون عندما وجدت خالتى تقول لأمى” علشان خاطرى يا ماجده …هجنن. خلى خالد ينيكنى. ” لم ترد امى وسكتت نهائيا وهى تنظر لى ثم بعد لحظات اشارت لنا نحو حجره النوم. فقامت خالتى بسرعه وشدتنى من يدى للسرير واغلقنا الباب، وبدأت انيك خالتى التي كانت هائجه جدا جدا يومها وتصرخ بصوت عالى مما جعل امى تدخل علينا وهى تقول بصوت عالى لخالتى هدى ” ما توطي صوتك يا شرموطه. أنت عايزه عيالك يصحوا على صوتك وانت بتتناكى. ” وكنا لحظتها في الوضع الكلابى وزبرى داخل كس خالتى، ولمحت نظرات امى لزبرى فضحكت لها فخرجت واغلقت الباب. ومنذ تلك الليله اصبحت لقاءتى بخالتى مباحه اى وقت، فتأتى إلى بيتنا كلما تسمح الظروف وتأخذنى إلى حجره النوم فتقول لها امى ” ارحمى الواد شويه …ده خس واتهلك ” فتقول لها خالتى ” خالودا زى الفل. وسيدى الرجالة …ده روحى ” وكنت طوال تلك الفترة احس ان امى تغار من خالتى، كنت اعرف ان لها رغبات جنسيه قويه وربما اكثر من خالتى، وكنت اتمنى من داخلى ان انيك امى بدلا من خالتى. وظللت ابحث عن الفرصة التي تسمح لى بذلك. وجاءت بالفعل هذه الفرصة على طبق من ذهب عندما سمعت صوت تأوهات خافتة صادرة من غرفتها ليلا وكانت اختى نائمه فظننت ان احد معها فدفعت باب غرفتها ودخلت غاضبا، لاتفاجأ بها عارية تماما على السرير مغمضه العينين ويدحك يديها في كسها، وفؤجئت امى بى فانتفضت واسرعت تدارى جسمها وقالت لى بفزع “إنت إيه اللى جابك هنا” ولكنى أغلقت الباب بسرعة واسرعت وقفذت فوقها وجان جسمها يثيرنى بطريقه رهيبه وإحتضنتها بقوه وانا اقبل وجهها ورقبتهاواقول لها وسط قبلاتى “اناجاى علشانك يا ماما”فحاولت التملص منى وهى تقول لى “لأ عيب كدة يا خالد …انت فاكرنى خالتك ولا ايه ” ولكنى مددت وأمسكت بثديها العارى وحاولت القيام من السرير فاسرعت خلفها واحتضنتها من الخلف وهمست في أذنها قائلا “متحاوليش يا ماما. أنا عارف إنك تعبانة” ثم عريت زبرى المنتصب وألصقته بطيزها فتأوهت وقالت بصوت منخفض “بلاش…علشان خاطرى بلاش” ولكنى لم أتوقف وأدرتها لتستدير بوجهها ناحيتى وتلامس زبرى مع كسها من الخارج وصدرت منها اهات خافته وظللت أحك زبرى العارى في فرجها وأنا لا أتوقف عن القول في أذنها بصوت هامس “بحبك يا ماما” وكانت هي صامته تماما ثم احسست انها بدأت تتجاوب معى فبدأت تدفع جسدها للأمام لتزداد التصاقا بى وتحرك وسطها لأسفل ولأعلى وليس هذا فقط بل بدأت أمى تتأوه بصوت واضح وبعد عدة دقائق همست في أذنى قائلة “كفاية كدة. معنتش قادرة” ولكنى لم أتوقف بل دفعتها لتلتصق بالحائط وبدأت أتبادل معها القبلات وسررت أنها تجاوبت معى وأخرجت لسانها ووضعته بين شفتى ثم مدت يدها وقبضت برفق على زبرى المنتصب وظلت تدعكه بيدها حتى أفرغت لبنى في يديها فأرتعش جسدى وأستندت عليها ووجدتها تمشى ناحية السرير فمشيت معها حتى إرتمينا عليه وظللنا فترة نائمين بجوار حتى نلتقط أنفاسنا ثم بعد حوالى ربع ساعة تحركت أمى وقالت لى “روح على أوضتك دلوقتى أحسن اختك تصحى” فحاولت أن أتكلم معها عما حدث ولكنها أسكتتنى قائلة “مش دلوقتى… بعدين نبقى نتكلم”فى اليوم التانى إنفردت بامى في إحدى الغرف بعيدًا عن اختى وما أن أغلقت الباب خلفنا حتى قالت لى بصوت حاولت أن تجعله حازما “إسمعنى كويس. أنا عايزاك تنسى اللى حصل إمبارح وكأنه محصلش”ولكنى قاطعتها قائلا “ماما أنا مش عايز أعمل معاكى حاجة غصب عنك. بس إنتى عارفة إنى مش هقدر أبعد عنك ” ثم نظرت في عينها وقلت لها بصوت هامس “أنا بحبك يا ماما” فقالت لى وهى تتهرب من النظر لى “إيه اللى إنت بتقوله ده… إنت نسيت إنى أمك…ولا عشان بتنيك خالتى. فاكرها بقت سايبه” فأحتضنتها برفق وقلت لها “أيوة يا ماما. بس أنا عايزك أنت وعارف إنك عايزانى” فظلت تراوغنى وتحاول إثنائى عن تكرار ما حدث حتى قلت لها “عايزانى أسيبك تعملى اللى كنتى بتعمليه إمبارح لوحدك ” فلم ترد فقلت لها “ليه مفيش في البيت رجالة. ثم تابعت قائلا بصوت آمر “المرة الجاية هبقى أقولك قبلها علشان تعملى حسابك وتجهزى نفسك” فقالت لى بغضب وهى تضحك “ولما احمل منك …الواد ده هيبقى ابنى ولا حفيدى. ” فضحكنا نحن الاثنان وقلت لها ضاحكا ” ما انا بنيك خالتوا من سنين. ولا حصل حمل ولا حاجه ” فقالت امى وهى مبتسمه وتشير لجسمها ” خالتك دى عجوزه. اما انا لسه في عز شبابى وجمالى ” فقبلتها من فمها قبله سريعه وقلت لها ” عارف. امال انا هجنن عليكى ليه ” ثم سكتنا لحظات ننظر لبعضنا ثم تابعت قائلا بلهجة آمرة “مش عايز كلام كتير خالص…من هنا ورايح إنتى مش امى. أنت حبيبتى. فاهمة يا ماجده” فبدأت تكلم نفسها بلوم وتقول “ياريتى ما طاوعتك امبارح” فأقتربت منها وقلت لها “أنا بحبك يا ماما” وحاولت أن أقبلها ولكنها إبتعدت عنى قائلة “إنت إتجننت. إختك تشوفنا. ” فأبتعدت عنها وقلت لها “يبقى معادنا باليل بعد ما تنام “فى نفس اليوم قمت بنقل جهاز الكاسيت داخل حجره امى ليصدر موسيقى رومانسيه خافته كما قمت بتركيب مصباح خافت الإضاءة وعندما مالت أمى على أذنى لتسألنى بتعجب عما أفعله فقلت لها بصوت منخفض “بجهز عش الزوجية يا جميل” فوجدتها تضحك وتعاتبنى بمرح قائلة “عيب يا واد”لم أرد أن أذهب اليها في نفس اليوم ولكن إنتظرت عدة أيام حتى تشتاق لى ثم ملت على أذنها وقلت لها “جهزى نفسك النهاردة” فأبتسمت ولم ترد وفعلا ذهبت إليها بعد ساعتين من منتصف الليل وطرق الباب برفق مرة فلم أتلق ردًا فعاودت الطرق بعد قليل ففتحت أمى الباب ورأيتها كما لم أراها من قبل فقد كانت ترتدى قميص نوم شفاف تماما يصل بالكاد إلى أعلى فخذها ويظهر من تحته فقط كلت اسود صغير، وكانت جميله جدا وفاتنه وما أن دخلت وأغلقت الباب خلفى حتى قالت لى “بس إسمعنى كويس…. انا هسيبك تعمل فيا إلى أنت عايزه. بس اياك تدخله فيا …فاهم ” فقالت لها ” ماشى ادلع واتآمر برحتك يا جميل. ” فضحكت امى وقالت وهى تدور حول نفسها تستعرض قميص النوم ” تعرف انى اشتريت قميص النوم ده ليك خصوصا ” فقلت لها ” أنت زى القمر النهارده يا ماما “. وطلبت منها ان ترقص فوافقت وقامت وتحزمت وشغلت شريط اغانى واخذت ترقص لى وانا جالس على السرير وكنت اشعر بسعاده لا حدود لها كأننى شهريار وكان رقصها جميل ومغرى هيجنى بسرعه وزبرى كان منتصب بشده، ثم قربتها منى واخلعتها كل ملابسها ورأيتها عاريه تماما وكانت ذات جسم رهيب فعلا واخذت اتحسسها غير مصدق بزازها الناعمه وطيزها المستديره السميكه وكسها المحلوق الاحمر ثم خلعت عاريا ودفعتها معى على السرير. تبادلنا بعض القبلات السريعه ثم احسست بيديها تمسك زبرى فابتسمت وتركتها تدعكه ومددت انا يدى وامسكت بزها وحلمتها وسرت في جسدى قشعريره جميله وانا امسك لحم امى في يدى ثم مددت فمى والتقطت حلمتها واخذت امص والحس فيها وهى تتاوه وتحسس على ظهرى وبطنى ثم نمت فوقها وقبلتها في فمها ولم تمانع وكانت اكثر قبله حاره في حياتى واحسست ان جسمى كله يرتعش وفم ولسان امى في فمى وبزازها في صدرى وزبرى فوق كسها ثم نزلت بقبلاتى إلى صدرها ثم كسها. وهنا اغلقت فخذيها وهى تقول بصوت واهن (اهو ده اللى كنت خايفه منه.) فقلت لها (ماتخفيش يا ماما. انتى مش شفتينى مع خالتوا. وعارفه انى جاد وبعرف احكم نفسى. ماتقلقيش وسيبينى امتعك واتمتع بجمالك.) ويبدو ان كلامى اقنعها ففتحت فخذيها امامى ونزلت بفمى في كسها وكان طعمه جميل جدا وجديد واخذت الحس فيه وامصه وهى تصرخ من الم المتعة وتقول (آآه. خالد.ارحمنى. كسى …مولع. أنت ايه. ماعندكش رحمه. كسى. ده انا امك…ارحمنى. نار. نار) وكان كلامها يدفعنى اكثر واكثر في كسها وعندما قمت كان كسها محمر منتفخ مبلل وكانت هي قد استسلمت تماما وتركت لى نفسها افعل ما اشاء فقلبتها على بطنها وفتحت طيزها امامى وادخلت اصبعى في شرجها وهى تصرخ وتقول (أأةة. من زمان. طيزى مادخاش فيها حاجه. ادعك خرم طيزى يا خالد) فقلت لها (ايه يا ماما. أنت كنت بتتناكى في طيزك قبل كده ولا ايه) فضحكت وقالت (ده ابوك ده كان يعز نيك الطيز زى عينه)، ثم رفعت طيزها نحو فمى واخذت الحس وامص شرجها ويداى تدعك بزازها دعكا ثم نمت على ظهرى وانكبت هي تمسك زبرى وتدعكه بين بزازها وكان منظر زبرى منسحقا بين لحم بزاز امى ويدخل ويخرج منظر جعلنى انتفض من النشوة وكذلك زبرى الذي لم يحتمل كثيرا وانفجر بركان من السائل المنوى يغرق بزاز امى وارتميت جانبها نضحك نحن الاثنان وهى لم تكلف نفسها حتى مسح لبنى الذي يغطى بزازها. واخذنا نتكلم نحن الاثنان واحكى لها كل شى بالتفصيل عن علاقتى الثلاثيه بخالتى وزوجها وفى النهاية اخذتها في حضنى وقد نشف سائلى المنوى على بزازها ونمنا هكذا حتى الصباح. ومن يومها تغير الوضع كثيرا مع امى واصبحنا بحريتنا كثيرا مع بعضنا واصبحنا ايضا نستحم مع بعضنا. وتكرر اللقاء مره اخرى ولكننى قذفت لبنى هذه المرة بين فلقتى طيزها لما كنت احك زبرى بينهم. وكنت اعلم ان كل لقاء بيننا يقربنا اكثر وما هي الا ايام حتى اتمكن من ان انيكها كما اريد.اتت خالتى إلى بيتنامع بنتها وكانت امى في الحمام تستحم فقامت خالتى وارسلت بنتها إلى البيت ومعها اختى وخلى البيت علينا انا وهى، وطبعا خلعت عاريه تماما واخذتنى معها لحجره النوم، وفى السرير كنت في حضنها وبدأنا في قبلات ساخنه، وفجأه انتفضت وصرخت وهى تضحك فنظرت فوجدت امى تقف خلفنا وهى عاريه تاما ومبتله بعد الحمام وكانت تضع اصبعها في طيز خالتى وتقول (يا شرموطه. مش تستأذنى من امه الاول قبل ما تتناكى منه ….) فضحكت خالتى وقالت (ممكن يا اختى. تخلى ابنك ينيكنى. علشان كسى بحرقنى اوى.) فضحكنا جميعا ثم اخرجت امى اصبعها من طيز خالتى وقالت (ماشى. بس بصوت واطى). ثم خرجت امى ونمت انا فوق خالتى بالمقلوب واصبح كسها امام وجهى وزبرى متجه إلى فمها مباشره فالتقطته في فمها وبدأت المص واللحس واندفعت انا الحس كسها وادخل لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وبعد فتره اعتدلت عند كسها وكان زبرى قد ابتل تماما بلعابها ووجهته مباشره إلى كسها وبدأ زبرى يفترش كسها ذهابا وايابا وبزها في فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وخالتى تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول (كسى. كسى. كفايه. كفايه. كسى اتهرا. نار. مش قادره. كفايه) ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كسها وتحول صوتها إلى صرخات فدخلت علينا امى وهى تقول (وطوا صوتكوا شويه. العمارة كلها عرفت ان خالتى بتتناك.) فضحكنا ثم اخرجت زبرى من كسها وانضمت لنا امى في السرير فلم اتمالك نفسى وانتقلت اليها اقبلها واعتصر بزازها ويداى تتحسس جسمها كله وخالتى مذهوله لما يحدث امامها واعتدلت خالتى واشعلت سيجاره وهى تقول ضاحكه ” ايه الحلاوة دى … أنت وامك يا خالودا …من امتى الحكاية دى. فقالت لها امى ” يا شرموطه …خالد ما بينكنيش زيك. احنا بس بنجب نسخن بعض شويه ” فقالت لها خالتى ” وينيكك كمان. ايه المشكله …ده أنت اولى واحده بيه …ده أنت هتتبسطى اوى …” فقلت لها ” اقوليلها يا خالتوا. اقنعيها ” فضحكت خالتى وقالت ” انا عارفه ايه اللى هيقنعها ” ثم قامت خالتى وانقلبت في وضع الفرسه وفتحت فلقتى طيزها بيدها وظهر خرم طيزها واضحا وفهمت قصدها فورا وكذلك امى فهى خبره في نيك الطياز وبالفعل اعتدلت انا خلف طيز خالتى وامسكتها بين يداى وادخلت زبرى ببطء في خرم طيز خالتى التي كانت تكتم اهاتها في السرير حتى دخل حتى اخره وكانت خالتى تصرخ الما وامسكت امى طيز خالتى وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى في طيزها حتى لان تماما واندفعت كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وخالتى تهتز تحتى وتدعك كسها بيديها وامى تدعك لها بزازها، وكان من الواضح ان امى متهيجه جدا من منظر زبرى في طيز خالتى وكانت عيناها متسعه وتتحسس كسها وبزازها ولم اكن اعرف انها تعشق نيك الطيز إلى هذا الحد واستمر الوضع بضع دقائق وامى تتأوه اعلى من خالتى التي تتناك في طيزها، حتى لم تحمل اكثر واخذت اقذف كل لبنى داخل طيز خالتى التي سقطت على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا ثم قامت خالتى فجأه وامسكت امى وهى تقول (ماشى. بتضحكوا عليا. وحياتك لخلى خرم طيز يولع زى طيزى.) وتعاونت معها وقلبنا امى على بطنها وهى تقاوم ضاحكه وفتحت خالتى طيز امى وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا في الخرم اما هي فقد ادخلت اصبعين في كس امى تتدعكه واندمجت امى تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع خالتى داخل جسد امى وكان احساس رهيب ثم وجدت خالتى تغمز لى وتنزل بلسانها تلحس خرم طيز امى وتبله تماما وادركت امى ما سيحدث فقالت (بتعملى ايه يا شرموطه. ده ابنى.) فضحكت خالتى قائله (وايه يعنى …ما انا قولتك. هو اولى من الغريب…) وحاولت امى المقاومة قليلا ولكن بمجرد ان لمس رأس زبرى خرم شرجها صمتت تماما وادركت انها استسلمت اخيرا ولا مانع لديها وان شوقها لنيك الطيز غلب كل شئ فوجهت زبرى إلى خرم طيزها وانقلب الوضع واصبحت خالتى هي التي تفتح فلقتى طيز امى امامى وبدأ زبرى ينزلق في الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به منذ لمست خالتى اول مره فلقد كان شعورى بزبرى داخل طيز امى يفوق اى وصف يمكن قوله بالكلمات، اما امى فقد صمتت تماما واغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء في شرجها داخلا خارجا اما خالتى فلقد اخذت تدعك كس امى وبزازها بيدها مما جعل امى في اقصى حالات الهيجان واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه كامله استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيز امى ودفعت زبرى حتى اخره في طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق لبنى في الداخل وزبرى ينتفض وامى تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز امى رغم انى قذفت كميات كبيره كأن امى لا تريد ان تتنازل عنه وسقطت خالتى جانبنا ثم ضربت انا امى على طيزها وقلت لها (ايه الحلاوة ديه يا ماما …ده أنت رهيبه في النيك. أنت كنت عايزه تحرمينى من المتعة الرهيبه دى) فلم تفتح عينها ولم ترد، ثم قالت بعد خمس دقائق بعد ان هدأت انفاسها ” أنت تعمل في امك كده يا خالودا …ده أنت كنت بتنيك فيها ولا البهيمة …ايه مش تخليك حنين شويه. ده انا امك برده ” وضحكنا كلنا. وبعد لحظات قمنا جميعا إلى الحمام واخذنا حمام سريع وفتحت طيز امى لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها فضحكنا ثم خرجنا عرايا وجلسنا في الصالة قليلا ثم ارتدت خالتى ملابسها لتنصرف وطلبت منها ان تبقى اختى عندها الليله فغمزت لى قائله ” ماشى. مش عايزين عوازل يا عرسان ” ذهبت انا مع امى لحجرتها وجلسنا مع بعضنا نتكلم وطبعا لم نكن انا وامى شبعنا من بعضنا، فاخذتها في حضنى وبعد القبلات الحارة وجدتها تمسك زبرى وتضعه في فمها ووجدتها تمصه وتلحسه وكان منظر امى وزبرى داخل فمها منظر لا يمكن ان يتخيل احد جماله وكان زبرى منتصب بقوه ومنتفخ بشده وطوال ربع ساعه كانت امى تنتهكه مص وقبلات ويديها تعتصر كيس خصيتى، وكانت ماهره جدا مثل فتيات افلام السيكس الاجنبيه. ثم نامت على ظهرها ونمت فوقها اقبلها ونتقلب معا على السرير ثم حانت اللحظة الحاسمه وفشخت فخذيها ودخلت انا بينهم وووقفنا ننظر إلى بعضا لا نتكلم فلقد فعلنا كل شئ وباقى اهم شئ وهو نيك الكس وكان واضحا ان الليله لا حدود لها وان امى لن تمانع في اى شئ، ونظرت لها وابتسمت ثم وضعت رأس زبرى على اول كسها وبدات ادخله ببطء شديد وكنت اريد الاستمتاع بكل ثانيه وهو يختفى بالتدريج في داخل كسها الدافئ مثل الفرن والضيق الجميل حتى دخل لاخره وهنا توقفت لم افعل شئ لمده خمس دقائق مستمتعا بمنظره مختفى داخل كس امى وكنت فعلا ارتعش وارتجف من جمال المنظر وروعته، ثم بدأت اتحرك ببطئ شديد واهات امى تعلو بالتدريج وشيئا فشيئا بدأت السرعة تزيد والاهات تعلو وصوت ضربات زبرى لكسها تعلو وتعلو ولم تبالى امى وكانت تصرخ بقوه وكتمت صرخاتها بقبلاتى في فمها واحتضنتها بقوه وزبرى يتحرك ويدعك كسها دعكا كأنه ينتقم منه وطوال عشرين دقيقه لم اتوقف ثانيه واحده وتهالكت امى تماما تحتى وهى تقول (كفايه …ارحم كس امك …ارحمنى). ورغم كلامها كانت تتمسك بى بقوه واحس بكسها ينقبض حول زبرى، ثم توقفت وتركتها تلملم نفسها وقوتها، ثم اردت تغير المكان فقمت انا وهى واتجهنا إلى الكنبه في حجرتها ونامت عليها ونمت فوقها وتصلب زبرى امام كسها واخذت حلمتى بزازها في فمى في نفس اللحظة التي اخترقت فيها كسها بقوه وسرعه شديده وصرخت صرخه عاليه وبدأت اتحرك كالقطار وجسدها كله يهتز تحتى وبزازها ترتج بقوه فوق صدرها مرتطمه بوجها وصدرى وهى تحتضن كتفى وعينها تصرخ بالمتعة وكانت الكنبه تأن من حركتنا العنيفه كأنها ستنكسر وسندت بقدمى على ذراع الكنبه دافعا زبرى بقوه شديده داخل كسها حتى احسست انى خرقت رحمها ايضا. وطوال تلت ساعه كامله لم تتوقف حركتنا حتى تورم كس امى فعلا من النيك وكان لا يعلو بالبيت الا صوت جسدى وهو يرتطم بلحمها الطرى وصوت آهاتها وصرخاتها، ثم قمت وقلبتها على ركبتيها على الكنبه وسندت بيديها وكوعها على ظهر الكنبه واصبحت طيزها الجميله تنظر لى ونزلت على ركبتى على الارض خلفها وامسكت طيزها وبدأ لسانى في لحس كسها واحسست بالرعشة في جسمها من لسانى ورجعت اهاتها مره اخرى واستمر لحسى دقائق معدوده ثم لحست طيزها كلها بلسانى وقبلتها ثم وقفت خلفها ورجع زبرى بسرعه إلى كسها مخترقا طيزها في الطريق ورجعت حركتى السريعه العنيفه وجسدها كله يهتز امامى كزلزال جميل، ثم اخرجت زبرى وادخلته في خرم طيزها لاريح كسها قليلا وشهقت امى شهقه عنيفه مع دخوله المفأجى ثم صرخت صرخات عديده وهى تقول (آآه … آآآةةة ……خرجه …. طيزى هتتقطع …). وتركته في طيزها عده دقائق مستمتعا بآهاتها ومنظر زبرى وهو مختفى حتى اخره في طيزها داخل شرجها وامسكت طيزها بقوه ادعك خرم طيزها بزبرى لمده طويله حتى تهالكت امى امامى فبدأت اسحبه ببطء وكان خرم طيزها الضيق ممسكا عليه بشده وعندما انزلق خارجا شهقت مره اخرى ورجع زبرى إلى كسها مره اخرى وامسكت طيزها بقوه وانا ادفع زبرى حتى اخر جزء داخل كسها واستمر الوضع فتره طويله حتى اخرجت زبرى بسرعه مغرقا طيزها وظهرها كله بسائلى المنوى وارتميت على الكنبه جانبها وهى ما تزال في وضعها تنظر لى منهكه متعبه مبتسمه ثم قمنا نحن الاثنان في قمه التعب والانهاك واحتضننا بعضنا ورحنا في نوم عميق ومازال لبنى يغرق كل جسم امى. ومن يومها انتقلت رسميا للمبيت في حجره امى ونغلق علينا الباب وانيكها كل يوم عدا ايام دورتها الشهرية واحيانا كثيره كانت تبات خالتى عندنا ونمارس الجنس الثلاثى. انا اعيش احلى ايام عمرى بمعنى الكلمه. ثم انضمت خالتى الصغرى سوسن إلى حريمى، فهى متزوجه منذ سنتين ولكن زوجها يعمل في الخليخ ولا يعود الا شهرين كل سنه، وكانت مذهوله لما اخبرتها امى بعلاقتى بها وبخالتى هدى ولم تصدق الا لما رأت بعينها، ولم تمضى فتره قصيره بعد ذلك الا وكانت في سريرى، وقد اصبحت تبات شبه يوميا في بيتنا. واخر المنضمات كانت خالتى الوسطى “صباح” وهى كانت اخر من كانت تخطر ببالى اننى سوف انيكها. فهى طوال عمرها اكثر اخواتها التزاما وكثيرا ما اعترضت على لبس وخروج امى، كما انها ارتدت ال**** كما طلب زوجها من عده سنوات. ولقد عرفت بعلاقتى بأمى وكل اخواتها لما شاهدتنى وانا انيك خالتى سوسن، وقد ذهبت إلى امى وخالتى لتخبرهم وتكشف المستور وفؤجئت بانهم يعرفون واخبرتها خالتى هدى اننى انيكهم هم ايضا، وطبعا كان وقع الامر عليها رهيبا. وبعد عده اشهر فؤجئت خالتى صباح بخبر ان زوجها متزوج عليها منذ سنين وحدثت مشاكل كثيره وطلبت الطلاق ورفض زوجها وتركها معلقه وانتقل للعيش نهائيا في بيته الاخر. ولكى تنتقم منه، وجدتها تطلب منى ان اذهب لها في بيتها. ويومها سلمت لى نفسها نهائيا افعل فيها كل ما اريد.وتكرر اللقاء بعد ذلك كثيرا، وعرفت امى وخالاتى بعلاقتى بخالتى صباح، التي ازالت كل الخطوط الحمراء واخرجت الوحش الهائج في داخلها لسنين طويله، واصبحت افجر اخواتها ولا مانع لديها من اى شئ وعشقت نيك الطيز التي جربته لاول مره معى وكانت الوحيده بين اخواتها التي تحب ان تبتلع لبنى وتشربه وتحب طعمه. واصبحت انا الرجل الوحيد في حياه امى وخالاتى، فأمى وخالتى هدى ارامل وخالتى صباح تركها زوجها وخالتى سوسن زوجها في الخليج، واصبح عبء اشباعهم جنسيا ملقى على كتفى وحدى ولكننى كنت اقوم به بكل كفاءه. وهكذا استمرت الحياه ومبيتى اليومى في سرير امى اما وحدنا اما تشاركنا احدى خالاتى، ولكن اجمل الليالى هي الليله التي تجتمع فيها الاربع اخوات تقودهم امى الحبيبه. واخر ليله جمعت بينهم هم الاربعه كانت لا تنسى ابدا بكل تفاصيلها. يومها اتت خالتى صباح ثم خالتى سوسن واتصلت خالتى هدى واخبرتنا انها ستتأخر قليلا فقررنا البدء بدونها. نمت انا على ظهرى ووجدت امى فوقى بجسمها الناعم وبزازها ملتصقه بصدرى واخذنا نتبادل القبلات الحارة الساخنه واحسست بزبرى داخل فم واحده تمص فيه بحماس شديد وبلمحه من عينى عرفت انها خالتى صباح، اما خالتى سوسن فلقد كانت بفمها في كس خالتى صباح تلحسه لها وتمص فيه. ولان كس امى كان قريب من زبرى وهى فوقى تقبلنى. انتقلت خالتى صباح بلسانها من زبرى إلى كس امى التي بدأت تتأوه وتتلوى فوقى من لسان خالتى صباح. واخذت انا بزاز امى في فمى امص والحس حلماتها اللذيذه وبعد ان انتهت خالتى صباح من اغراق كس امى بلعابها امسكت زبرى بيديها وادخلته في كس امى التي كانت تصرخ وهو يخترقها. واعتدلت امى فوقى ليدخل زبرى حتى اخره في كسها وبدأت تتحرك بمهاره صاعده وهابطه فوقه. ووجدت خالتى سوسن تنكب بكسها فوق وجهى الذي اختفى تماما في طيزها ووجدت كسها داخل فمى فبدأت امص والحسه لها وهى تتلوى فوق وجهى وانا اتنفس بصعوبه هواء مليئا برائحه كسها العطرة … وكانت خالتى سوسن وامى يتبادلان القبلات فوقى وخالتى صباح تحشر وجهها بين زبرى وطيز امى تلحس وتمص كل شئ، واستمر الوضع بضع دقائق ثم قامت امى من فوقى لتجلس خالتى صباح مباشره دون لحظه راحه واحده لزبرى المحمر بشده، وبدأت خالتى صباح تتحرك بمهاره شديده لا تتناسب مع سنها وحجمها وهى تصرخ وتتلوى كأن كسها يحترق. وجانبى كانت استقلت امى تستريح ولكن خالتى سوسن لم ترحمها وقامت من فوقى لتجلس بطيزها مره اخرى فوق وجه امى التي اكملت عملى في كس خالتى سوسن وبعد عشر دقائق قمت من مكانى وانزلت خالتى صباح من فوقى واخذت خالتى سوسن تحتى وفشخت فخذيها واخترقت كسها الغارق بلعابى ولعاب امى، وبالفعل انزلق زبرى تماما حتى اخره وهى تصرخ من الالم ثم بدأت اتحرك بعنف شديد والسرير كل يهتز تحتنا وامى وخالتى صباح يحتضنون بعضهم ويضحكون على منظر خالتى سوسن وهى تتلوى من المتعه. ثم بعد ذلك اعتدلت خالتى صباح في وضع الفرسه وخرجت من كس خالتى سوسن إلى كس خالتى صباح مره اخرى لبضع دقائق كنت فيها اجهز شرجها بيدى، وفى لحظه اخرجت زبرى واخترقت به خرم طيزها وصرخت هي بقوه حتى اختفى داخلها وبدأنا نتحرك معا وزبرى في طيزها، وظل الوضع هكذا بضع دقائق ثم لم اتحمل اكثر وقذفت كل حمولتى داخل طيزها اللذيذه. جلسنا جميعا بعدها في احضان بعضنا ونحن نبتسم وخالتى صباح تتلوى من طيزها التي تألمها، وجلسنا هكذا حوالى ربع ساعه نضحك ونتكلم. ثم اتت خالتى هدى وخلعت عاريه وانضكت لنا، فقررت ان اقوم بجوله حميمه ثانيه فقمت وجعلت امى تنحنى فوق السرير وطيزها مرتفعه في وجهى ثم انمت الثلاث نساء الاخريات بجانبها واصبحت امامى اربعه طياز رائعه الجمال وكان جمال المنظر لا توصفه كلمات أو حتى اشعار واخذت اتحسس لحم طيز الاربعه نساء امى وخالاتى، واقبلهم ومدت كل واحده منهما يديها وفشخت طيزها بنفسها مظهرين جميعا اكساثهم وشرجهم ونزلت اولا الحس شرج امى الذي اعشق طعمه الجميل ورائحه كسها تملأ انفى وكانت يداى تعبثان في طيز خالتى صباح وخالتى سوسن في نفس الوقت، وبعدها قمت وقد انتصب زبرى بشده ووجهته إلى فم امى تمص فيه قليلا وتلحسه حتى ابتل تماما وخرج من فمها مباشره إلى كس خالتى صباح مباشره والتى شهقت بقوه وهى تستقبله في اعماق كسها ثم بدأ السرير كله يهتز مع حركتنا الدائمه القويه. مع ذلك انشغلت خالتى صباح في قبلات حاره مع خالتى هدى المنحنيه جانبها وبعد دقائق خرجت من كس خالتى صباح إلى كس خالتى هدى مباشره لتنتقل الاهات من فم خالتى صباح إلى فم خالتى هدى التي كانت طيزها الكبيره تحيط بى تماما وتخفى زبرى تماما داخلا ومع ذلك كنت ادفع زبرى إلى اقصى اعماق كسها حتى كانت تجن تحتى، ثم تركتها وهى في عز هيجانها وانتقلت بزبرى إلى كس امى التي صرخت اول ما دخل فيها ثم كتمت اهاتها في السرير وطوال عشر دقائق لم اترك كسها ثانيه واحده ثم انتقلت للكس الاخير وكان كس خالتى سوسن في اقصى الاستعداد لزبرى الذي بدأ عمله على الفور واخيرا بعد دقائق عديده اخرى كان منظر الطياز المتراصه امامى يهيجنى ويثيرنى بطريقه رهيبه واخترت طيز خالتى هدى لانهى فيها ليلتى لانها لم تلحق الليله من اولها وانتقلت لها بزبرى مره اخرى وقد قامت جميع النساء وتراصوا حولنا، فكانت امى تقف خلفى وتحتضنى بكامل جسمها وكانت تتحرك معى وانا انيك خالتى هدى كأنها تنيكها معى وكنت احس ببزازها معصوره في ظهرى وفخذيها ملتصقان في فخذاى ويديها حول صدرى، اما خالتى سوسن فلقد جلست جانب خالتى هدى تقبلها من فمها وتعتصر بزازها وتمص فيها وخالتى صباح وقفت جانبى تفتح طيز خالتى هدى لى بيديها وايضا ادخلت اصبعها في شرجها مما اثار خالتى هدى وهيجها اكثر واكثر. وطوال عشر دقائق لم تتوقف تلك الكتلة اللحميه المتلاصقه عن الحركة والتلوى واصدار الاهات وخالتى هدى تستعمل كل اجزائها وقت واحد ففمها وبزازها مع خالتى سوسن وكسها معى وشرجها مع خالتى صباح، وبعد فتره اخرى قصيره اخرجت زبرى من كس خالتى هدى إلى شرجها مما رفع من اهاتها عاليا، بدأ زبرى يتحرك بقوه شديده وهى تمسك عليه بشرجها بقوه طوال بضع دقائق ثم بدأ زبرى ينتفض بقوه فأخرجته من كس خالتى هدى وجذبت امى من خلفى واجلستها على السرير وامسكت رأسها في يدى موجها زبرى له واغلقت هي عينيها وفى ثوانى كان كل وجهها غارقا في لبنى تماما حتى انها لم تستطيع فتح عينيها اليسرى. ولكن خالتى صباح بفجرها قامت واخذت تلحس لبنى بلسانها من على وجه امى وتبتلعه في بطنها وكان منظرها لا يتخيله عقل ابدا وجلست على الكنبه استريح مستمتعا بمنظر امى الفريد ووجدت خالتى هدى تعدل وتحتضن امى بقوه وتبادل معها القبلات الحارة المغموسه بلبنى الذي يسيح بين شفتيهم، وطالت بينهم القبلة جدا وكان لسان خالتى هدى يلحس لبنى عن وجه امى وسط تلك القبلات الساخنه والتى لما انتهت وجدت وجه خالتى هدى قد غرق هو الاخر بلبنى وضحك الجميع في مرح وسعاده. وحتى الان مازالت اعيش في تلك السعادة التي اتمنى الا تزول ابداً .


  • طلبت مني امي انو اتحمم واحلق شعر زبي ولما كملت الدش وامل ما طلعت كانت امي عندي وماسكة زبي وبتحسسو وقالتلي هيك منيح مشان الحفلة وفاتت على الحمام انا الصراة ما فهمت بعد شوية امي نادتلي رحت لعنداعالحمام لقيتها اعدة على طرف البانيو وفاتحة رجليها وحاطة صابون على كسها عطتني شفرة حلاقة وقالتلي احلقلي كسي بس خلي خط صغير لحد باب كسي عملتلها المطلوب وغسلتلى كسه منيح وبداء امصو وهي عم تتلوى متل الافعى اااااه مكان الحسو يا ابني واول ما رتعشت ورمت عسلها على وشي
    باستني كتير بوسات حب عن جد طلعنى من الحمام اتعشينا عرايا وضبنا المكان مع بعض لحد ما اجت خالتي وابنا كانت امي لابسة بدي اسود ومو لابسة غيرو يعني تحت ملط اتلعثمت بس اول ما تسكر الباب كانت عمتي ملط وكان عليها خط شعر بكسها متل امي وكمان ابن عمتي كمان ملط
    قعدنا بالصالة وحطينا ڨاتو وعصير قامت امي وشغلت المسجلة على اغنية مصري وقامو عمتي وامي يرقصو وابتدى هز الطيز بس كانت امي بارعة كتير وكانو بزاها يدبحو وهنن عم يترقصو وكنت ازبابنا انا وابن عمتي في غاية الانتصاب ولما خلصت الموسيقا قعدو جنبنا وبدات عمتي بالخطة وقالت
    عمتي . اليوم عندنا حفلة وراح كل واحد ينيك امو بس جنب بعضنا ومن اليوم مافي حواجز بينا

    قصص سكس - صور سكس - صور نيك - صور كس - قصص سكس محارم - صور زب - تحميل نيك - قصص سكس عربي - قصص محارم - سكس - xnxx - xmxx .
    فبدات امي تبوس زبي وتلحسو وكانت ابن عمتي راكع وعم يلحس كس امو وهي واقفت وقفت جنبها وكانت امي راكعة اقدامي وعم تمص زبي قفشت بزاز عمتي ونزلت فيها بوس وتعفيص بزاز دفعتني امي عالكنبة ووقفت وحطت كسها قدام وجهي وقالتلي الحس هالكس الحس كس امك حبيبي وكان لساني عم يغوص بين شفرات كسها وهيا
    امي .ااااااه كول كسي حبيبي ااااااه ذوق شرف اخوك ، احححح ذوق شرف المتناكة امك اااااه يا كسي سكس - xnxx - صور سكس - قصص سكس !!!
    بعدين قعدت على زبي وبدات تنط عليه لفيت لقيت عمتي على نفس الوضع مع ابنى
    قال لامي كسك ضيق يا لبوة يا متناكة اااااه .
    شو بدك يا متناكة ؟
    اااااه بدي زبك يفشخ كسي ، اااااه ويلي ببليز حبيبي دخله فشخ كس المتناكة امك ااااااه وهيك لحتى حسيت برعشتها على زبي نيمتها فرنساوي ودخلتو بكسها لتى جبت حليبي جو طلعتو قامت امي وحطتو بفمها وبدات تلحسو وتنضفو
    وبعدبن راحت لعمتي الي لسة ما خلصو ونامت فوقها وصر قدام ابن عمتي طيزين وكسين  نسوانجي - قصص سكس - سكس - السكس وبدات يبدل بيناتن لحتى جاب حليبو على وجوهن مع بعض وقعدو يلحسو زبو وينضفوه قمنا مع بعض وتحممنا سوا انا حممتني عماي وهو حممتو امي وطلعنا على غرفت امي وكملنا مشوارنا وكنا بنتبال بالنيك طول الليل وبعدبن كل واحد حضنتو امو ونمنا لحد العصر قامت عمتي وامي طلع عالمطبخ لتحضير الاكل فقت من النوم طلعت غسل وشي ورحت المطبخ بس شو منضر حلو طيز امي الطبير عم تتحرك قدامي ولا بزاز وكس عمتي الس رح يجلطوني
    اجا ابن عمتي واكل معنا واول ما خلصنا اكل عملني جولة تانية وكل واحد ناك ام التاني يعني انا عمتي وهو مع ماما ولبسو اوعين وطلعو بس عمي قالت كلام غيرب بالطلعة قالت رح نجوزكن عن قريب
    الجزء الجاي رح نشبع نيك محاارم . استنونا

    صور سكس - صور نيك - قصص سكس - صور سكس متحركة - افلام سكس - افلام نيك - سكس - xnxx .




  • أسمى مجدى عمرى 32 سنه صعيدى الأصل من محافظة سوهاج مقيم بالقاهره أعزب أعمل بالمحاماه .. كان اللقاء فى القطار المتجه آلى الأسكندريه حينما جاء المحصل يسأل عن التذاكر فناولته التذكره وبعدها نظر الى السيده التى تجلس أمامى وكان عمرها لا يتجاوز الأربعين وبجوارها أبنتها عمرها 27 عاما .. علمت بعد ذلك أن الأم أسمها ناهد وهى أرمله منذ سبع سنوات والأبنه أسمها شهد وهم من قريه بمحافظة الشرقيه
    المحصل / التذاكر يامدام
    ناهد / يظهر عليها الأرتباك وهى تفتش بداخل شنطة يدها وهى تقول .. التذاكر كانت هنا فى الشنطه راحت فين
    المحصل / خلصينى يامدام لو سمحتى
    ناهد / الحيره على وجهها ويتزايد الأرتباك وهى تقول .. ده كمان كيس الفلوس مش لاقياه
    المحصل / بعصبيه .. أحنا **** مش هيتوب علينا من الشغلانه السودا دى بقى .. كل يوم يطلعلنا حد بالفيلم الحمضان ده
    مجدى / يخرج من جيبه ورقه ماليه فئة 200 جنيه ويناولها للمحصل .. خد هات تذكرتين .. وبراحه ياعم على الناس .. كلنا حصلنا الظرف ده
    المحصل / ماشى ياعم الحنين .. يوجه كلامه للسيده .. رايحين فين يامدام ؟
    ناهد / طنطا
    المحصل يناولها التذاكر .. شلاه ياشيخ العرب ويعطينى الباقى وينصرف
    ناهد / أنا متشكره جدا ومش عارفه أقولك أيه يا أستاذ
    مجدى / أسمى مجدى .. وياستى لا شكر على واجب .. كلنا حصل معانا الظرف ده .. المهم توصلو بألف سلامه
    ناهد / **** يسلمك يا أستاذ مجدى .. بس أنا بستسمحك تدينى رفمك عشان أتصل بحضرتك وأرجعلك تمن التذاكر
    مجدى / و**** دى حاجه بسيطه مش مستحقيه يعنى
    ناهد / معلش .. كفايه كرمك وذوقك .. أرجوك لو ميضيقش تدينى الرقم
    مجدى / وبعد الحاح طويل أعطتها رقمى ................
    وفى اليوم التالى مباشرة حوالى الساعه 4 عصرا كنت بقطار العوده من اسكندريه الى القاهره رن جرس الموبايل .. الو
    ناهد / سلامو عليكو .. حضرتك أستاذ مجدى ؟
    مجدى / أيوه يافندم مين معايا ؟
    ناهد / أنا مدام ناهد اللى حضرتك دفعتلها أمبارح تمن التذاكر فى القطر
    مجدى / آآه أهلا وسهلا بيكى أأمرينى
    ناهد / هو حضرتك فى أسكندريه لأنى عايزه أشكرك وأرجعلك تمن التذاكر
    مجدى / لا الحقيقه أنا حاليا فى القطر وراجع القاهره
    ناهد / طب وهو انت عديت محطة طنطا ولا لسه ؟؟
    مجدى لاء أنا عديت محطة أيتاى البارود وقدامى حوالى نص ساعه بالكتير وأدخل على طنطا
    ناهد / طيب كويس تيجى بالسلامه .. معلش هتتعب شويه وتنزل طنطا وأنا هكون فى أنتظارك
    مجدى / ياست الكل الحكايه و**** ماتستاهل ده كله
    ناهد / معلش أرجوك .. أحنا عاوزين نشوفك ولا أنت بقى مش عاوز تشوفنا .. وتاكل معانا عيش وملح .. و**** أحنا ناس من بيت كرم
    مجدى / أكيد طبعا أنتو أهل كرم .. حاضر هقابلك فى طنطا أن شاء ****
    وبالفعل تم اللقاء وركبنا سياره بالنفر من المحطه ونزلنا فى قريه نائيه ومشينا وسط زراعات حتى وصلنا لمنزل من طابق واحد وسط الزراعات وكان لا يوجد بداخل المنزل غير شهد التى سلمت عليا بحراره وكانت ترتدى جلباب مكسم على جسمها الرائع يظهر معظم تفاصيله ..
    ناهد / يا أهلا وسهلا يا أستاذ مجدى نورت بيتنا المتواضع
    مجدى اهلا بيكى .. البيت منور بأصحابه
    ناهد / ثوانى ويكون الغدا جاهز .. معلش بقى هنأخرك شويه عن المدام بتاعتك وأولادك
    مجدى / يضحك .. لا أنا مش متجوز ولا عندى أولاد
    ناهد / تبتسم أبتسامه عريضه وهى تنظر لأبنتها شهد التى تبادلها نظرات لها معنى ومغزى خاص
    شهد / حالا يكون الغدا جاهز .. تمسك شهد بيد أمها والسرور على وجههم ويختفو داخل المنزل وتعود ناهد وبيدها جلباب نظيف وتناوله لمجدى وهى تقول
    ناهد / خد غير هدومك عشان تقعد براحتك وتعرف تاكل .. وتشاور بيدها نحو غرفه بالمنزل
    مجدى / و**** ماله لزوم تعبكم ده
    ناهد / تضحك .. لا تعب ولا حاجه مايجى من بعد كرمك
    مجدى يتوجه نحو الغرفه ليدخلها ويغلق خلفه الباب ولكن للأسف كان الباب بدون ترباس فا ظل موارب جذء منه .. حينما كان مجدى يخلع عنه بنطلونه فينزلق معه البوكسر فى هذه الأثناء كانت ناهد قد جائت لتنادى على مجدى ليتناول الغداء فترى مجدى وهو شبه عارى وعندما تنظر لقضيب مجدى فتعلو الدهشه وجهها وهى تضع يدها على فمها من المفاجأه .. كان زب مجدى كبير جدا وعريض له رأس ضخمه .. يتدلى بين فخديه طوله يتعدى 24 سم .. حينما مجدى يرفع البوكسر ويرتدى الجلباب .. تعود ناهد من حيث أتت وهى تحدث نفسها وتقول .. معقول ده .. مش ممكن الجمال ده .. نفسى يكون من نصيبى ولو ليله واحده ..................................

    قصص نيك مصورة - سكسس - قصص اباحية - قصص جنسية محارم - قصص سكس اخوات - قصص سكس عربي - سكس انجي الخوري - قصص سكس مصورة - قصص سكس اغتصاب - قصص سكس دياثة - سكس فون - ولد ينيك ولد - صور كساس .

    كان زب مجدى كبير جدا وعريض له رأس ضخمه .. يتدلى بين فخديه طوله يتعدى 24 سم .. حينما مجدى يرفع البوكسر ويرتدى الجلباب .. تعود ناهد من حيث أتت وهى تحدث نفسها وتقول .. معقول ده .. مش ممكن الجمال ده .. نفسى يكون من نصيبى ولو ليله واحده .. يخرج مجدى ويجلس على الطبليه حيث ناهد وأبنتها شهد
    شهد / يارب الأكل يعجبك .. كانت الطبليه عليها مالذ وطاب من حمام محشى فريك وأرز معمر وملوخيه .. مجدى يأكل ويتلذذ ويقول
    مجدى / **** بجد تسلم أيديكم .. أنا عمرى ما دوقت أكل بالطعامه دى
    ناهد بالهنا والشفا
    شهد بجد عجبك أكلى ولا بتجاملنى
    مجدى / لاء حقيقى تسلم أيدك بجد .. كانت ناهد تنظر لمجدى طوال الوقت وفى عينيها رغبه محمومه وأشتياق حينما فاجأت مجدى بسؤالها
    ناهد / أنما قوللى بصراحه أنت بجد مش متجوز ؟؟
    مجدى / ضاحكا .. لسه بدور على بنت الحلال .. عندك عروسه ليا ؟
    ناهد / عندى بس أنت قول أه
    مجدى / أيدى على كتفك .. يقوم من مكانه وهو يقول .. الحمد**** .. بجد تسلم أيديكى ياشهد
    شهد / بألف هنا وشفا رغم أنك مكلتش
    مجدى / بالعكس .. ده انا بطنى هتفرقع من كتر الأكل
    ناهد / تقف وتقول تعالى نشرب الشاى فى منرة المسافرين .. يلا ياشهد أنهضينا بالشاى بسرعه
    شهد / حاضر يامه
    مجدى / ينظر فى ساعته التى تجاوزت السابعه مساء بقليل .. لاء كفايه كده يادوب اللحق بقى أمشى .. أحنا بقينا المغرب وبرضه ميصحش أقعد معاكو أكتر من كده
    ناهد / تضحك وهى تمسك بيده وتقول .. هو أيه اللى ميصحش .. أولا أنت لسه مخدتش فلوسك وثانيا مشربتش الشاى .. وثالثا بقى وده الأهم .. أحنا لسه مخلصناش كلامنا عن العروسه .. ولا أحنا بقنا مش عاجبينك ومش عاوز تقعد معانا ..

    سكسس - ءىءء - سكس مني فاروق - سكسي محارم - قصص سكس عربي - xnxxxx - قصص سكس مصورة - سكس - السكس - نسوانجي  .

    مجدى / لاء و**** مش قصدى .. أنا بس قصدى عشان متأخرش والقعده تاخدنا وأسببلكم أحراج
    ناهد / **** ميجبش أحراج .. وبعدين ياسيدى خللى الوقت يسرقنا .. الدوار زى ماأنت شايف كده كبير وفيه بدل الأوضه كذ أوضه .. ومتخفش ياسيدى مش هنخطفك وأنت نايم بالليل
    مجدى / بس كده كتير و**** و
    شهد / تضحك وتقاطعه وهى تضع صينية الشاى أمامهم وتقول .. خلاص يامه سيبيه بقى على راحته .. ولو عاوز كمان يا أستاذ مجدى متشربش الشاى ومستعجل على المشى براحتك .. بس أعمل حسابك أنا زعلانه
    ناهد / يرضيك بقى تزعل شهد يعنى
    مجدى / لاء طبعا .. وأنا مقدرش على زعل شهد
    ناهد / طب أتفضل الشاى وأحكيلى بقى عن نفسك شويه .............
    وتمتد بهم السهره بين الضحكات ويحكى مجدى عن نفسه بأنه وحيد والديه الذى توفو منذ أعوام عده وعن عمله كامحامى وعدم زواجه حتى الأن بسبب ظروفه الماديه المتعثره .. وكذلك حكت ناهد عن نفسها بأنها أرمله منذ 7 سنوات ومقاطعة أهلها لها بسبب زواجها من أبو شهد دون أرادتهم .. وفى النهايه تم الأتفاق بينهم على أن تزوجه أبنتها شهد فى حفل عائلى محدود جدا بعد أسبوع كامل من هذا اللقاء .........
    يدخل العروسين الى غرفة نومهم الجديده التى قد جهزتها ناهد بمنزلها تصحبهم الزغاريد من ناهد .......
    شهد / تجلس شهد على حافة السرير يملأها الخجل حينما يقترب منها مجدى ويجلس بجوارها وهو يقول
    مجدى / مبروك يامزتى .. أيه أنتى مكسوفه منى ولا أيه .. شهد تنظر الى الأرض حينما مجدى يقترب منها ويرفع وجهها وينظر فى عينيها ويقترب بفمه من فمها ويطبق بشفايفه على شفايفها وهى مستسلمه له ويروحو فى قبله طويله .. حينما مجدى يفتح بيده سوسته فستانها وما هى ألا ثوانى وكان مجدى وشهد شبه عرايا على السرير هى بقميصها الأبيض وجسمها المرمى الخطير وبذاذها التى مثل ىالرومان وحلماتها النافره والأندر الذى كاد ان ينفجر من حجم كسها المتختخ والشفرتين الكبيرتين .. حيث مجدى يخلع عنها الأندر وعندما بدأ يلحس كسها .. بدأت شهد تتلوى وهى تضم فخاده تاره وتفتحهم تاره أخرى
    شهد / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لاء لاء لاء مش قاده أوووووووووووووووووه أححححححححححححح .. لاء أخص عليك براحه ثم يرتعش جسدها وهى تقذف حمم عسلها .. يقوم مجدى ويخلع عنه البوكسر ليخرج المارد الرهيب وكان قد وصل لأقصى مداه مثل الحديد حجمه لا يقل عن 24 سم وراسه مزنهره وغليضه جدا .. وعندما تراه شهد تشهق وتضع يدها على فمها وتتسع حدقة عينيها بأستغراب شديد ليقترب مجدى بزبه الرهيب من فم شهد التى تفتح فمها عن أخره لتمصها ولكن هيهات كانت الراس أكبر بكتير من فمها فبدأت تلحس الراس وباقى أجزاءه حتى بضانه وهو يعصر بزازها بين يديه وهى تتأوه وتغنج .. وما هى ألا لحظات وكانت شهد مستلقيه على ظهرها ورافعه رجليها مستسلمه تماما لمجدى وهو يفرش بزبه الضخم شفرات كسها الذى من كثرة البلل كان ينقط عسله على ملاية السرير
    شهد / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه براااااااااااااااااااااااحه أححححححححححححححححح لالالا بيحرقنى .. أوعى تدخله أموووووووووووووووت أووووووووووووووووووف .. وما هى ألا ثوانى وكان مجدى قد أدخل جدذء كبير من زبه داخل أحشاء شهد .. التى صرخت صرخه مدويه نزل على أثرها ددمم غزير ... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بموووووووووووووووووووووت أووووووووووووووووووف .. وتجىء ناهد وتدخل عليهم غرفة نومهم على أثر هذه الصرخات .. وهذه كانت مفاجأه لشهد ومجدى وهم عرايا بدخول ناهد عليهم وهم على هذه الحاله وعندما ترى ناهد زب مجدى وهو منتصب وبهذا الحجم تصرخ صرخه مكتومه وتجرى خارجه من الغرفه وتغلق خلفها الباب وهى تحدث نفسها وتضحك ضحكات متقطعه
    ناهد / ياخرابى ياشهد .. **** يكون فى عونك .. تضحك .. بس بصراحه يابختك ياشهد .. فى هذه الأثناء يخرج مجدى وهو مبتسم ومعه شهد التى ترتدى روب خفيف أبيض وتجرى وهى مبتسمه والسعاده على وجهها وترتمى فى حضن أما التى كانت تنظر نحو زب مجدى المنتصب داخل بنطلون البيجامه ...

    ءىءء - قصص سكس عربي - xnxxxx - نيك محارم  - قصص سكس امهات - قصص سكس محارم - تحميل سكس - افلام سكس - افلام نيك - سكس - xnxx .

    مجدى يتوجه نحو الحمام ليغتسل من أثار الدماء التى على زبه .. حينما تعتدل شهد فى جلستها وهى تبتسم معاتبه أمها
    شهد / أيه يامه اللى أنتى عملتيه ده .. كده تدخلى علينا وأحنا بالشكل ده .. ثم تضحك وتقول .. خلتينا قطعنا الخلف
    ناهد / تضحك وتقول .. بس بصراحه منظركو كان تحفه .. وبعدين يابنت الكلب .. أنا مدخلتش عليكو ألا لما سمعتك بتصرخى أفتكرته بيضربك ولا حاجه .. تضحك من قلبها وتكمل كلامها .. أتابيه بيضرب بس فى حته تانيه ..
    شهد / أنا صوتت غصب عنى .. واعر أوى يامه .. مكنتش أعرف أنه كده .. ألا بالحق يامه .. أبويا كان واعر كده ؟؟
    ناهد / ترد دون أن تشعر .. ياريت .. قصدى كان واعر بس بصراحه مش كده .. فى هذه الأثناء يدخل مجدى عليهم مبتسما وهو يقول
    مجدى / أنا أسف ياحماتى مكنتش أعرف أنك لسه صاحيه .. ومخبيش عليكى مكنتش أعرف أن شهد هتصرخ بالشكل ده .. أنا أتفاجأت زيك بالظبط
    شهد / ترتمى فى حضن أمها مره أخرى وهى تقول .. أنا هنام مع أمى وخش أنت نام لوحدك
    ناهد / أيه الكلام ده ياشهد أنتى عبيطه ولا أتجننتى فى عقلك .. قومى يلا خشى الحمام وخدى دوش وأرجعى على أوضتك .. أتزوقى لجوزك وغيرى القميص اللى لابساه ده .. يلا قومى
    شهد / تقوم وهى متأففه متوجها للحمام وتقول .. بس برضه مش هدخل الأوضه اليلادى
    ناهد / تعالى يامجدى أقعد هنا جنبى عاوزه أتكلم معاك شويه
    مجدى / يجلس بالقرب من ناهد .. تحت أمرك ياحماتى .. بس ينفع الكلام اللى بتقوله شهد ده
    ناهد / لاء طبعا مينفعش .. وسيبك من كلامها لأن مش هيحصل اللى قالته ده خالص ومراتك هتبقى فى حضنك .. بس برضه يامجدى مش كده .. بلاش العنف .. خدها براحه وواحده واحده عليها
    مجدى / صدقينى أنا مبحبش العنف .. بالعكس انا رومانسى جدا معاها .. وهى كانت معايا زى الفل .. بس معرفش أيه اللى حصل خلاها عملت كده .. أنا نفسى أتخضيت

    قصص سكس اغتصاب  - سكس مني فاروق - تحميل سكس - تحميل نيك - سسكس - سكس - سكس نسوانجى - نيك - xnxx - xnxn - xnnx - xmxx - xbxx - افلام سكس - افلام نيك - سكس .

    ناهد / تضحك وتقول .. بص يامجدى أنا مش عاوزاك تنكسف منى وخلينا نتكلم بصراحه .. أنت دخلت على البت جامد وبعدين وبجد أنت عندك المسائل يعنى كبير أوى .. أنا نفسى لما شفته كده أتخضيت
    مجدى / يضحك ويقول .. أنتى قلتى نتكلم بصراحه ومن غير كسوف .. تصدقينى لو قلتلك أنى مدخلتش عليها زى ما أنتى متخيله
    ناهد / مش فاهمه كلامك .. تقصد يعنى أنك مدخلتوش فيها خالص ؟؟
    مجدى / مش عارف أقولك أيه .. هو بصراحه يادوب دخلت الراس وجذء بعد الراس وحصل اللى حصل .. فى هذه الأثناء تجىء شهد وهى ترتدى قميص نوم أسمر قصير يظهر مفاتنها ووراكها البيضاء وجسدها اللمشوق وحلمات بزازها البنيه النافره ..
    ناهد / يلا ياحبيبتى أدخلى على أوضتك وأتزوقى وجوزك هيجى وراكى
    شهد / يامه صدقينى مش هينفع خالص .. أنا هنام معاكى الليلادى
    ناهد / هو أيه اللى مش هينفع ياشهد .. أنتى هتدلعى ولا أيه .. هو فيه واحده ليلة دخلتها تسيب حضن جوزها وتروح تنام مع أمها .. يلا بلاش دلع .. تتوجه شهد نحو غرفتها وتغلق خلفها الباب
    حينما تقترب ناهد من مجدى وهى تضحك بدلال وتقول
    ناهد / واحده واحده ع البت وبراحه هى مش حملك .. ثم تمد يدها تتحسس زب مجدى وتمسكه بيدها وتقول .. وبرضه يامجدى أعمل حساب واحده محرومه بقالها 7 سنين .. وفجأه وبدون مقدمات .. مجدى يحتضن ناهد ويطبق بشفايفه على شفايفها حينما ناهد تحتضنه بشده وتتأوه وهو يعصرها بين يديه ويقول .. نفسى بجد فيكى أنتى .. ناهد ترد بدلا وهى فى أحضانه .. وأنا أكتر يامجدى .. يفيق مجدى وناهد على صوت شهد وهى تنادى من داخل غرفتها على أمها .. فتتوجه ناهد ومعها مجدى لغرفة شهد التى كانت فى كامل زينتها
    ناهد / أيوه ياشهد .. حبيبتى أنا هسيبك مع جوزك وأوعى تزعليه .. فرفشو كده وأنبسطو مع بعض .. وأنت يامجدى زى ماقلتلك أبسط مراتك وأوعى تزعلها .. يلا تصبحو على خير .. تخرج ناهد وتغلق خلفها الباب .. حينما يقترب مجدى من شهد وهو يحتضنها ويقول
    مجدى / أيه الحلاوه والجمال ده كله
    شهد / بس براحه عليا يامجدى عشان خاطرى
    مجدى / يخلع عنه ملابسه وينام بجوارها على السرير وهو يحضنها ويعصر بزازها بيديه ويقول .. حاضر ياحبيبتى .. ثم يطلب منها تنام على بطنها وهو فوقها ويدخل زبه بين فخادها وهو يلثم رقبتها بشفايفه وزبه يفرش شفرتين كسها بحنيه حينما بدأت شهد فى هياجها وتقذف حمم عسلها على زب مجدى التى تبلل وبدأت تفتح فخادها وتتأوه وتغنج وعندما وصل هياجها منتهاه
    شهد / أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه يامجدى زبك حلو أوى .. دخله ياقلبى براحه أنا ولعت .. مجدى يدخل راسه فى كسها .. تشهق شهد .. أوووووووووووووووووووه لالالالا راسه تخينه صعبه أوى أوووووووووووووف مجدى مش قادره أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح يامجدى .. حينما مجدى يدخل زبه ويخرجه فى كسها وهى تترعش تحته وتقذف لبنها وتطلب منه المزيد .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كمان يامجدى دخله كمان بشويش آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح يامجدى حلو أوى كماااااااااااااااااااااااااان ياقلبى كملان أووووووووووووووووووووف يامجدى زبك كبيررررررررررررر آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بيحرقنى أوى .. أوووووووووووووووووووف ياحبيبى لالالا زبك تخين أوى مش قاده أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأحو بيخبط فى أخرى يامجدى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه .. لا يامجدى كده مزنووووووووووووووووق فى الأخر أأأأأأأأأأأأأه لاء مش قادره دبحنى جوه أوووووووووووووووووووووف بيموتنى لاء خرجه خرجه مش قاده .. تصرخ وجسمها كله يرتعش آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى بجيب بجيب مش قادره بموووووووووووووووووووووت
    مجدى / وأنا كمان بجيب .. أآآآآآآآآآآآآآآآآه .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
    شهد / جامدين أوى يامجدى .. حينما مجدى يخرج زبه الغارق من لبن كسها لتصرخ شهد وهى تقول .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه براحه .. سحب روحى وأنت بتخرجه .........
    وفى اليوم التالى .. بعد تناولهم طعام العشاء .. دخل مجدى وشهد الى غرفتهم وهم فى سعاده غامره يضحكون ويلهون .. حينما تقول شهد لمجدى ..
    شهد / وطى صوتك يامجدى هتفضحنا .. متنساش أن أمى بره وسمعانا .. يجلس مجدى بجوار شهد وهو يقول
    مجدى / تعرفى ياشهد أن بجد أمك صعبانه عليا جدا .. دى برضه بنى أدمه وعندها مشاعر وفوق ده كله متنسيش أنها محرومه بقالها سنين
    شهد / تضحك وترتمى على صدر مجدى وتقول .. تصدق عندك حق .. هى من ناحية محرومه فهى فعلا محرومه ونفسها أكيد .. ثم تضع يدها على رأسها وهى تقول .. أنا حاسه بدماغى تقيله وعاوزه أنام .. ثم تتمدد على السرير وتروح فى ثبات عميق .. مجدى يضرب خدود شهد وينادى عليها ولكن نرى شهد وكأنها فى غيبوبه تامه .. فيخرج مجدى ويغلق خلفه الباب ويذهب الى غرفة ناهد .. التى كانت ترتدى قميص نوم أحمر شفاف وبكامل زينتها .. فتنظر لمجدى مستفسره
    ناهد / أيه .. نامت
    مجدى / يقترب منها وهو يحضنها ويقول فى سابع نومه .. المنوم اللى أنتى جبتيه ده باين عليه جامد اوى .. تضحك وتقوله ده ينوم جمل يوم بطوله .. يسحبها على السرير وينام فوقها وهو يقول .. وحشتينى
    ناهد / وأنت أكتر ياقلبى ثم تحضنه وهتى تمص شفايفه بشوق ولهفه وكأنها تقطعهم بشفايفها فيعتدل ويطلب منها
    مجدى / حبيبتى تعالى على حرف السرير وأرفعى رجليكى
    ناهد / بدلال .. حاضر ياقلبى .. ثم ينزل بلسانه يلحس كسها الكبير المتختخ وهى تتأوه .. ثم يعتدل واقفا وهى مازالت رافعه رجليها وتتأوه بدلا وتقول .. بس براحه .. أنا بقالى سنين محدش لمسنى يعنى أنا دلوقتى زى البنت البكر .. ينزل مجدى بلسانه مره أخرى يلحس كسها ويبلله حينما هى تقذف عسل كسها أكتر من مره .. فيعتدل مجدى واقفا ويمسك بزبه الكبير الضخم يفرش شفرات كسها وهى تتأوه .. دخله بقى حرام عليك ولعتنى مش قادره .. مجدى يدفع بزبره الكبير المنتصب دفعه واحده ليستقر بالكامل داخل أحشاء ناهد التى تنتفض فجأه وهى تصرخ .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حرام عليك .. أيه ده ..
    مجدى / ياخرابى على جمال كسك .. ملبن .. ثم يسحب زبه من كسها ويدفعه مره أخرى بالكامل فى كسها ..
    ناهد / تصرخ وينتفض جسمها وتحتضنه بشده وتلف رجليها حول وسطه أووووووووووووووووووووووف لاء بجد أوووووف مش ممكن زبرك ده .. محصلش آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآح ياحبيبى وتنفض مره أخرى وتقذف حمم لبنها على زبه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مش قادره يامجدى بجيب بجيب أزنقه أزنقه فيا أوى همووووووووووووووووت يامجدى مش قادره .. بحبك بحبك أوى .. أنت الراجل اللى كنت طول عمرى بحلم بيه ..
    مجدى / زبرى عجبك ياحبيبتى
    ناهد / أوى أوى .. زبرك ملوش حل .. أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوه يامجدى كده زبرك دخل بطنى أى لالالا بيوجعنى .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كبيررررررررررررررر تخين آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح راسه بتوتنى جوه .. تنتفض بشده .. هات معايا هات هنا هاااااااااااااااااااااااااااااااات .. جيب جيب يامجدى حرقنى
    مجدى / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يابنت الشرموطه بجيب أهم أهم لالا كده بتقمطى عليه جاااااااامد .. تصرخ
    ناهد / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه جاااااااااااااااامد زبك أوووووووووووووووف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح زنقته جوه وأنت بتجيب يابن الكلب آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بيدبحنى .......
    فجأه ينفتح الباب ونرى شهد تقع مغشى عليها من هول مارأت زوجها وأمها فى أحضان بعض

    سكس
    xnxx
    سكس
    xnxx
    سكس
    xnxx
    سكس
    xnxx
    سكس
    xnxx
    سكس
    xnxx
    سكس
    xnxx
    سكس
    xnxx
    سكس
    xnxx
    سكس
    xnxx
    سكس
    xnxx
    سكس
    xnxx
    سكس
    xnxx
    سكس
    xnxx
    سكس
    xnxx
    سكس
    xnxx
    سكس





    تتبع مقالات هذا القسم